إن الرسم قادر على أن يرينا -بفظاظة- مقدار ما كانت أعيننا عمياء عن مظهر الأشياء الحقيقي
المؤلفون > آلان دو بوتون > اقتباسات آلان دو بوتون
اقتباسات آلان دو بوتون
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات آلان دو بوتون .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتاب
فن السفر
-
يقول روسكين: «ينبغي أن يكون فنَّك احتفاءً بشيءٍ تحبّه. وقد لا يكون ذلك أكثر من احتفاءٍ بحجرٍ أو بقوقعةٍ بحريةٍ».
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابفن السفر
-
نستطيع رؤية الجمال جيدًا بأن نفتح عيوننا فقط، لكن أمد بقاء هذا الجمال في الذاكرة معتمد على استيعابنا إياه استيعابًا مقصودًا.
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابفن السفر
-
ليس التصوير بقادر وحده على ضمان التوصل إلى حالة «أكل الجمال» هذه. فالامتلاك الحقيقي لمشهد من المشاهد مسألةُ بذلِ جهدٍ واعٍ من أجل ملاحظة عناصره وفهم بنيتها.
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابفن السفر
-
قد تجعل التكنولوجيا الوصول إلى مواضع الجمال أكثر سهولة، لكنها لا تجدي فَتيلًا في تبسيط عملية امتلاك الجمال أو تقديره حق قدره.
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابفن السفر
-
أما الإنسان، إن كان إنسانًا حقًّا، فما من شيء يضيره إن هو مضى بطيئًا؛ وهذا لأن مجده ليس في المُضِيّ، بل في أن يكون»
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابفن السفر
-
فالأماكن ليست هي الأشياء الجميلة حقًّا، بل ما نفكّر فيه، وما نراه. لا يفيد الرصاصة شيئًا أن تنطلق سريعًا.
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابفن السفر
-
إن في العالم دائمًا أكثر مما يستطيع الإنسان رؤيته حتى إن سار بأبطأ سرعة ممكنة. ولا يستطيع أحد أن يرى أفضل إن هو ارتحل بسرعة أكبر
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابفن السفر
-
كان مما يحزن روسكين قلّة مَيْل الناس إلى ملاحظة التفاصيل.
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابفن السفر
-
إن كانت للرسم قيمة حتى عندما يمارسه من ليست لديه أية موهبة، فهذا -كما رأى روسكين- لأن الرسم قادر على تعليمنا أن نرى: أي أن نلاحظ، لا أن ننظر فحسب!
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابفن السفر
-
والاستنتاج الأخير هو أن الوسيلة الأكثر نجاعة للتوصّل إلى هذا الفهم الواعي هي محاولة وصف الأماكن الجميلة من خلال الفن -رسمها أو الكتابة عنها- بصرف النظر تمامًا عن مقدار ما يمتلكه المرء من موهبة تمكّنه من فعل ذلك.
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابفن السفر
-
يكون الدافع المهيمن عند رؤية الجَمال رغبةً في التمسّك به وامتلاكه وإكسابه موقعًا مهمًّا في حياة المرء الذي يشعر كأن شيئًا يدفعه إلى القول، «لقد كنت هنا. لقد رأيت هذا فكان له أثر كبير في نفسي».
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابفن السفر
-
قد يصحّ تعريف الفن الرديء بأنه سلسلة من الاختيارات الرديئة لما يظهره الفنان ولما يتغاضى عنه.
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابفن السفر
-
إن بدا لنا العالم ظالمًا، أو إن بدا خارج أفهامنا، فإن الأماكن الجليلة ترشدنا إلى إدراك أن ما من شيء مفاجئ في أن يكون الأمر هكذا.
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابفن السفر
-
اجعل الأماكن الجليلة تذكرة لك بقلّة شأن البشر، وبضعفهم!
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابفن السفر
-
«وسط مناظر الوحدة هذه التي لم تغب عنها يد الطبيعة يومًا، يكون طبيعيًا أن يربط المرء وجودها بالرب الخالق -
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابفن السفر
-
«في مباهج المخيلة» (1712): «من الطبيعي أن يثير في ذهني مكان كبير الاتساع فكرة كائن ذي قدرة كلية»
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابفن السفر
-
كثيرًا ما أكون مستلقيًا على أريكتي
خالي الذهن، أو في مزاج تأمّلي
فتظهر تلك الأزهار لعين عقلي…
يفيض قلبي مسَرَّة
ويرقص مع أزهار النرجس.
عن الارتحال في «ليك ديستريكت»،
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابفن السفر
-
إن في وجودنا فسحات زمنية،
فسحات ذات سموٍّ بائنٍ
تظلّ محتفظة بأثر متجدّد… يتخلّلنا
ويحملنا إلى علوٍّ أكثر كلما علَوْنا، وينهض بنا عندما نسقط.
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابفن السفر
-
صحيحٌ أن ما من شيء قادر على إعادة تلك الساعة…
روعة العشب، وبهاء الزهرة؛
لكننا لن نأسى،
بل سنجد قوة في ما تبقّى.
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابفن السفر