اقتباسات مجموعة من المؤلفين

«عندما تبتسم في وجه الحياة التي تعيشها، ينتهي بك الأمر أن تعيش حياة تستحق الابتسام».

لا تترك سعادتك بيد الصدفة والظروف الخارجية. بدلًا من ذلك، تحمل المسؤولية وازرع السعادة من الداخل إلى الخارج، اتخذ خطوات صغيرة لتطوير عادات السعادة، وحينها ستساهم في جعل هذا العالم مكانًا أفضل.

عن الرهاب الاجتماعي (محاضرة لم يحضرها أحد) ‫*** ‫ اعتاد الجد إعطاء حفيدته ذات الأربع أعوام سكر النبات يوميًا حتى يوم جنازته لم يقطع تلك العادة! ‫*** ‫ تستيقظ كل يوم على صوت زوجها الحاني وقبلته الدافئة وتقرأ له الفاتحة وتبدأ يومها بنشاط٤٣١- سهير محمد سلام

قالت أمي أن صديقتي خيالية، فلماذا إذًا تدفق الدم من رقبتها عندما طعنتها؟

‫١٠٩- أحمد وائل العزب

السعادة والسلام الداخلي مرتبطان؛ فعندما يظهر أحدهما، يظهر الآخر أيضًا، هذا يعني أنك إذا تعلمت تهدئة عقلك، فإنك تكتسب السعادة أيضًا.

من قال إنك لا تستطيع إيجاد السعادة في أشد المواقف تعاسة؟ ومن أقرَّ أن مصير سعادتك يرتبط بالضرورة بوجود شخص آخر؟ السعادة اختيارك؛ اختيارك وحدك.

إذا كنتم عاجزين عن الحب بالقدر الكافي. فارحلوا ‫ -دينا المهدي ‫ لا يوجد شيء أروع من أن تحبوا بصدق لدرجة تجعلكم على استعداد لقراءة مقالي هذا كي تفهموا مشاعركم أكثر، وكي تحبوا بشكل أفضل، حتى إن كنتم غير متأكدين أن الأمر يستحق هذا المجهود والتعب في الوقت نفسه.

٤. إذا لم يكونوا مناسبين لك عام ٢٠١٥، فلن يكونوا رائعين لك عام ٢٠١٦. دعهم يرحلوا- روبرت تيو

وتلقي الضوء على مأساة الإنسان الأوروبي في فترة ما بين الحربين، فكلهم مأزوم، والمرأة دائما تتحمل وزر الأزمة، فهي إما تسقط في بئر الخيانة، فتضطر إلى الانتحار، وإما تحافظ على شرفها ووفائها حتى الموت شهيدة، وفي كل الأحوال تدفع حياتها ثمنا لبؤس واقعها.

فلا يمكنك إجبار الناس على حبك، أو معاملتك بطريقة معينة، لا يمكنك جعلهم صادقين، ومخلصين، وداعمين، وطيبين معك. ولكن يمكنك أن تحب نفسك بما فيه الكفاية لتحديد متى يتم التعامل معك بشكل خاطئ، ومتى تستحق معاملة أفضل.

إن الحياة ليست مثالية. وإنما هي جميلة، ومعقدة، ومرهقة، وفوضوية. وأنت جزء منها، جزء ينضج، ويتغير، ويضحك، ويحب، وينكسر، ويتجمع مجددًا. ولن يمر عليك وقت إلا ويمكنك فيه أن تتراجع، أو أن تبدأ من جديد.

‫١٢. تحلَّ بالشجاعة والجرأة، فقد تعلمتُ أنه بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك، من المهم جِدًّا أن تقول ما تقصده، وأن تعني ما تقوله. لا لتكن صادقًا مع الآخرين فحسب، وإنما لتكن صادقًا مع نفسك أولًا

«معظم الأشياء المهمة في العالم أنجزها أناس ظلوا يحاولون عندما بدا لهم أنه لا أمل على الإطلاق»

‫ ديل كارنيجي.

أحد اقتباسات الدالاي لاما المفضلة لدي، عندما أجاب ردًّا على سؤال: «كيف يمكن أن تكون سعيدًا عندما ترى كل هذا البؤس والمآسي كل يوم؟» ‫ «لكن من يمكنه المساعدة إذا كنت لا تساعد نفسك؟» ‫ وهذا هو الجواب؛ السعادة هي أنت أولا و قبل كل شيء

القول بأن شخصًا آخر يجعلك سعيدًا هو في الأساس القول بأنك دمية متحركة تنتظر منهم سحب الخيوط.

إن ممارسة التأمل والمثابرة والإيجابية والتسامح والعفو والرغبة القوية في تحسين حياتك هي مفاتيح اكتساب السعادة.

عندما ينتابك شعور أن الأمر قد انتهى؛ اعلم أن شعورك في محله.

الطريق طويل، الحقُ معك، ولكنك تنسى أمرًا؛ أنك أبدًا لا تصبر، أو كما قالوا: «تعلق روحك بالجهاد، وتسكن أنت دار القعود» لربما تكون عزيمتك عزيمة مجاهد، لكنك لا تطوِّعها فيما يجب، وكما ينبغي.

إن ممارسة التأمل والمثابرة والإيجابية والتسامح والعفو والرغبة القوية في تحسين حياتك هي مفاتيح اكتساب السعادة.

هذا يعني أنك إذا تعلمت تهدئة عقلك، فإنك تكتسب السعادة أيضًا.