اقتباسات مجموعة من المؤلفين

"هنا تناولنا الحياة وتقيَّأنا الأمل، هنا عشنا وهنا سنموت".

احسنتي يا سمر 👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻

وقفت قرابة ساعتين مع ابن عمتي في انتظار تكفين طفليه. لكل شيء هنا طابور. طابور للطحين، طابور للمياه، طابور لشحن الجوال، وقد ينتهي اليوم بوقوفك في طابورين وحرمانك من الثالث حتى الموت هنا بطابور .

حتى الحجارة ستحمل روح الناس هنا. ستصرخ وتنطق في يوم وتشهد بكل ما جرى

👋🏽

لأن كثرة البقاء في النقطة نفسها، والصفح في كل مرة عن الخطأ ذاته يمثلان أكبر المشكلات المُنهكة للنفس..

لم يكن من المفترض أن أتأذى، لكنني تأذيت رغم كل شيء. بينما تحولتَ أنتَ إلى شخص لم أعد أعرفه إطلاقًا، شخص لم أكن لأصدق أنك يمكن أن تكونه. لقد حطمني ذلك تماماً، هشّمتَني إلى أجزاء صغيرة، وتفتت قلبي إلى شظايا أصغر، عَرَفْتُ أن جمعها مرة أخرى سيستغرق وقتًا طويلاً

جميل جداً جداً بنسبه لي 💛

لاحظ أيضًا أن كُل الكُتاب يشعرون بأنهم حمقى.

ثم وصلتُ في النهاية إلى نُقطةٍ فهمت فيها أن الأشنع من احتمالية عدم تأليف كتاب هو تأليف كتابٍ سيء.

من اجمل الكتب الي قرأتها جد استمتعت بكل صفحة شكرا كثيرا

ما يوحد الروايات العظيمة هو الطريقة المُتفرِدة التي تُعبِر بها عن التجارُب وتُجبرنا على الانتباه، وتوقظنا من سيرنا أثناء النوم.

كُل الكتّاب مغرورون، وأنانيون، وكُسالى، وتكمن الألغازٌ في أعماق دوافعهم. تأليف أي كتاب هو صراع شنيع مُرهق، مثل نوبةِ مرضٍ مؤلم مُزمن.

لكن بعض الفشل في الحياة حتمي، مُستحيلٌ أن تحيا بدونِ فشلٍ في وقتٍ ما، إلا إذا عِشت بحذرٍ يمنعك من عيش الحياة أصلًا. وهو فشلٌ ضمني في هذه الحالةِ

هُناك تاريخ تنتهي فيه صلاحية لوم والديك لقيادتك إلى وجهةٍ خاطئة، وهي اللحظة التي تكبُر فيها بما يكفي لتُمسِك بالمقود، وتتقلد المسؤولية.

❞ فلسطين ستحصل على حريتها عاجلًا أو آجلًا، بأطفال اليوم، وطالما تزاحمت الضباع على الأسد يظل الأسد أسدًا والضباع ضباع ❝

انا اعرف كيف اجعل نفسي سعيده انها الصلاه♡

أفتقد صفيحة الزيتون والزعتر..

‫ أفتقد أيام الجُمع وتجمعاتكم مع أعمامي وعماتي وخالاتي..

‫ أنتم جَمعٌ يا أمي وأنا وحدي في مصر.. أتجرع مرارة الفراق والوحدة

وكأنها أرادت أن تمدَّ جذور شجر الزيتون إلى أبعد مدًى كي تعلنها صريحةً مدويةً: هنا فلسطين.. لن تفنى ولن تموت، وسيُحفر اسمها بدماءِ أبنائها ليبقى مدى الحياةت

‫ إلى متى سيظلون يدافعون عن أبسط حقوقهم. الكرامة؟! جاؤوا مشردين من بريطانيا، مُحمَّلين في سفن ضخمة. يموتون من شدة تكديسهم بعضهم فوق بعض كالنعاج والخِراف. نحتويهم في بلادنا، ونقاسمهم قوتنا، فينقلبون علينا مُدَّعين سيادتهم علينا! كيف صمت العالَم على ذلك ؟!

‫ يومًا ما ستصل أصواتنا خارج هذا السجن المكشوف.. يومًا ما سيعلو الصوت ويشدو قائلًا:

‫ "هنا فلسطين.. ملتقى الأنبياء.. وبوابة الأرض إلى السماء".