اقتباسات ستيفان زفايج

فالانسان الذي يجد نفسه ليس لديه ما يمكن أن يخسره في هذا العالم. وحالما يفهم الإنسانية في نفسه، سوف يفهم جميع البشر.

بأن بعض حوادث غير متصلة ظاهريًا في أمسية واحدة تضرم على نحو ساحر حياة كانت مطفأة. لا أشعر بالعار أمام ذلك الرجل، لأنه لن يفهمني.

شكراً

‫ "متى وأين كان الحد الفاصل بين حماقتي غير المقصودة، وفعلتي الأثمة؟"

تعجبت كيف لا يستلزم الوداع سوى القليل من الوقت

ما زالت تستشعر بداخلها شيئًا من الألم، ولكنه ألم مبشر بالخير، يحرِق مثلما تحرِق الجروح قبل أن تندمل إلى الأبد.

تذكرت في ذعر أنها نسيت أن تودع والدتها، وشعرت بالأسى الشديد تجاه المرأة المسكينة. أخذت تفكر كيف ستهلع والدتها.

أما الاعترف، وسيلة المساعدة الأكيدة، فقد ظل مرفوضًا بالنسبة لها. لم يكن هناك سوى طريق واحد متاح، طريق بلا عودة.

فالخوف أسوأ من العقوبة،

دومًا مظلومون ومهانون، ضحايا، ولن أجعل طفلك، ابنك المشرق الجميل ينمو في قعر حثالة المجتمع، في الشوارع الوضيعة المظلمة والهواء الملوث لغرفة في مؤخرة مبنى سكني.

«خذني معك، تعرّف إليّ أخيرًا، أخيرًا بعد طول سنين!»

لرجال دللوني، وكانوا لطفاء معي ما عداك، أنت وحدك نسيتني، فقط أنت، أنت الذي فشلت في التعرف إليّ.

ه

أعد أؤمن بالله على أي حال، ولا أريد قداسًا أؤمن فقط بك، أحبك أنت وحدك، وسأعيش فيك وحسب… أوه، مجرد يوم واحد في السنة، بهدوء شديد، شديد، شديد، كما عشت قربك… أتوسل إليك، افعل ذلك يا حبيبي…إنه الأمر الوحيد الذي

لا شيء في العالم يعذّب النفس البشرية أكثر من الفراغ

كلّ معاناة هي جبانةٌ وتتقهقر أمام الرغبة القوية في الحياة، المثّبتة في ذواتنا بالقوة نفسها التي ثُبّت بها الشغف بالموت في أذهاننا.

إنّ لليل نصائحَ يُقدّمها لنا، وسيختلف كلّ شيء عندما يبزغ نور الصباح.

عندما تكون فريسة لهوس ما فإن خطر الانتكاسة قائم دائما حتى بعد الشفاء منه .

‏كان لا يفهم أي شيء في الحياة،

لكنه صار يعرف أن الكلمات التي اعتقد أنها تمثل الحقيقة ليست سوى فقاعات براقة،

تنتفخ بالهواء ثم تنفجر، تاركة لا شيء خلفها

في الحقيقة ، لا أستطيع أن أفهم أن بإمكاننا القيام بفعل ونحن واعون بالخطر ، ثم لا نجد الشجاعة للاعتراف به . ذلك الخوف البائس من الكلام ، هو في رأيي أكثر مدعاة للرثاء من أية جريمة

الخوف أشدّ من العقوبة ،، لأن العقوبة محدّدة دائماً مهما كانت خطورتها