لكنك تتعلم أشياء كثيرة عندما تكره ، وتتعلمها بسرعة
المؤلفون > ستيفان زفايج > اقتباسات ستيفان زفايج
اقتباسات ستيفان زفايج
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ستيفان زفايج .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتاب
سر حارق
-
للحب طاقات كامنة عظيمة ، تمكث في حالة انتظار ، ثم تنطلق بذراعتين ممدودتين تجاه أول شخص يبدو أنه يستحقها
مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتابسر حارق
-
استجمعت شجاعتي مرارا و تكرارا، و تقدمت نحوه لكن الخجل كان يصدني في كل مره، أو لعلها الغريزة و ذلك الإحساس العميق الذي يحذرنا ممن يسقطون لأنهم، في الغالب، يسحبون معهم كل من يهب إلى نجدتهم.
مشاركة من Sara Mustafa ، من كتابأربع وعشرون ساعة من حياة امرأة
-
الحب بطبعه لا يقبل الاعتدال ، و لا يقر الحدود و القيود
مشاركة من Mohammed ، من كتابحذار من الشفقة
-
حسناً أنا أجهل إلى أيّ مدى فكّرتَ في الحالة الذهنية التي يمكن أن تثيرها فيك ملكة الألعاب هذه. ولكن ثانية واحدة كانت كافية لتدرك أن الشطرنج لعبة فكرية خالصة والحظ فيها مستبعد تماماً. ومن السخف أن تلعب ضد نفسك، فسحر لعبة الشطرنج يكمن في أن يتواجه عقلان مختلفان، أن تجهل القطع السوداء خطة الهحوم التي ستعتمدها القطع البيضاء وتنزع دون توقف إلى كشفها ومن ثم إحباطها. أما إذا كان الشخص نفسه يمثّل كلا الفريقيم فإن الوضعية ستصيح متناقضة. كيف للعقل ذاته أن يعلم شيئاً ويجهله في آن واحد؟
كيف يمكن له وهو يلعب بالقطع البيضاء بكامل إرادته أن ينسى تماماً ما غايته ومخططاته من تحريك إحدى القطع السوداء قبل دقيقة واحدة؟ إن مثل هذه الازدواجية في التفكير تفرض ازدواجية كاملة في الوعي، وتقتضي القدرة على عزل بعض وظائف العقل عن بعض بإرادة تامة كما لو أن الأمر عبارة عن آلة ميكانيكية. إن الرغبة في لعب الشطرنج ضد نفسك أشدّ تناقضاً من الرغبة في القفز فوق ظلك.
مشاركة من abd rsh ، من كتابلاعب الشطرنج
-
كنت أدرك عن طريق التجربة، التأثير العجيب الذي تمارسه هذه "اللعبة الملكية"، فمن بين كلّ الألعاب هي الوحيدة التي اخترعها الإنسان للتحرر تماماً من استبداد الصدفة وعدم منح إكليل السيادة إلّا للذكاء البشري، أو بالأحرى لنوع محدد من الذكاء. ولكن أليس في توصيف الشطرنج باللعبة حطٌّ من قدره وارتكاب لخطأ في حقه؟ ألا يعتبر الشطرنج علماً وفناً في الوقت ذاته؟ أليس شيئاً يحلّق بين هذين الطرفين؟ أليس مزيجاً فريداً من كلّ المتضادات؟ إنّ تاريخه ضارب في القدم ومع ذلك فهو جديد ومتجدّد على الدوام، صحيح أنه محكوم بقانون مضبوط، ولكن لا انتصال فيه إلّا لسلطة الخيال، إنه محصور في فضاء هندسي ثابت، ولكن لا نهاية في الوقت نفسه لتعدّد أشكاله وتوليفاته، متكاثرٌُ باستمرار ومع ذلك عقيم، إنه فكر لا يؤدّي إلى شيء، وحساب لا يحتسب أيّ شيء، فنّ لا يخلّف أثراً، وعمارة بلا قوالب، ومع ذلك فقد أثبت أنّ الإنساني والوجود أكثر ديمومة من كل الكتب والآثار الفنيّة، إنّه اللّعبة الوحيدة التي تشترك فيها كلّ الشعوب في كلّ الأزمنة، ولا أحد يعرف مُطلقاً أيّ إله خلق الشطرنج ووهبه للبشر ليقتُل الملل ويشحذ الذهن وينعش الروح. من أين بدأ وإلى أين سينتهي؟ بإمكان كل طفل أن يتعلم قواعده الأساسيّة. وفي وسع كلّ أحمق أن يختبر نفسه على رقعته، ومع ذلك فإن هذه اللعبة قادرةٌ في حدود مربّعاتها الضيّقة والثابتة، على خلق صنف فريد من العباقرة لا مثيل لهم على الإطلاق، أشخاص ركزوا موهبتهم فقط على الشطرنج، نوابغ مُميّزين تعمل عندهم الرؤية والصبر والمهارة معاً، مثلما يحدث في الرياضيات والشعر والموسيقى، غير أنّها تعمل متّحدة ومنسجمة بطريقة تكاد تكون مختلفة.
مشاركة من abd rsh ، من كتابلاعب الشطرنج
-
الشفقة سلاح ذو حدين : وكل من لا يتقن استعماله يجب أن يكف يديه -وقبل كل شيء : قلبه- عن لمسه!
مشاركة من المغربية ، من كتابحذار من الشفقة
-
الحظ دائما شريك متطوع لخدمة المغامر الجسور
مشاركة من المغربية ، من كتابحذار من الشفقة
-
جو الذكور ـ مهما تكن شخصيات أفراده ـ ينقصه دائماً شيء ما،
فهو أشبه بجوقة موسيقى الجيش‘‘ النحاسية ‘‘ التي مهما يجيد عازفوها،
تظل تنقصها نعومة الآلات ‘‘ الوترية ‘‘ ...! ص55
مشاركة من أحمد العلياني ، من كتابحذار من الشفقة