المؤلفون > أحمد الملواني > اقتباسات أحمد الملواني

اقتباسات أحمد الملواني

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد الملواني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

أحمد الملواني

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • «ولكن هذا لم يحدث»

    ‫ ابتسمت زوجتي وقالت:

    ‫ «ولكن هذا حدث»

    ‫ «كيف وأنا لم أغادر مجلسي هذا؟ كيف عشت حياة كاملة حتى الموت وأنا جالس هنا معكما؟»

    مشاركة من ElDoNz ، من كتاب

    حارس الحكايات الأخيرة

  • خمري نفد، فهل امتناعي عنه يعد توبة؟!

    أنا في بطن حوت، بلا حياة، لا مجال هنا لخيانة أو غدر أو قتل أو سرقة. أنا لا أمتنع عن الشرور الآن، بل هي من يمتنع عني، فهل تعد هذه توبة؟!

    مشاركة من ElDoNz ، من كتاب

    حارس الحكايات الأخيرة

  • أدركت أنها تحمل جزء من روحي. هي ليست ابنة هذا المكان، هي مثلي، تحمل لوني، ولساني، وموروثات ثقافتي. لا أعرف كيف تمكن مني اليقين وأنا آراها من هذا البعد

    مشاركة من ElDoNz ، من كتاب

    حارس الحكايات الأخيرة

  • وباتت الوحدة حقيقة أولى تملأ حياتها. أما الحقيقة الثانية، فهي أن العمر يمضي، وما كان أمامها مزدهرًا، صار وراءها أنقاضًا. وبات اليقين الوحيد في قلبها، أن الحياة مجرد عفن.

    مشاركة من ElDoNz ، من كتاب

    حارس الحكايات الأخيرة

  • «حدثني عن نفسك»

    ‫ «أنا هو أنا، وهذا يكفي»

    ‫ «يكفيك أم يكفيني؟»

    ‫ «يكفينا معًا»

    ‫ «تكلم لكي أراك»

    ‫ «تكلمي أولا وسأتبعك»ظ

    مشاركة من ElDoNz ، من كتاب

    حارس الحكايات الأخيرة

  • «اعبرا البوابة إلى البدايات الجديدة. والبداية هي ابنة النهاية. من رحمها تولد، ومن صدرها تطعم. وتذكرا أن لا شيء محتوم»

    مشاركة من ElDoNz ، من كتاب

    حارس الحكايات الأخيرة

  • «شقيقي اختفت مركبه بكل طاقمها دون أثر» ‫ «وابن عمي كذلك، ومسعود، وخليفة وابن شقيقه نعمان» ‫ «وصابر أيضًا» ‫ «واليوم الحاج كرم ورجاله كلهم اختفوا بمراكب صيد عملاقة دون أثر» ‫ «بحثنا عنهم لأيام» ‫ «البحر لم يلق بجثث كأنهم تبخروا»

    مشاركة من ElDoNz ، من كتاب

    حارس الحكايات الأخيرة

  • «وأنتم تتهمون وحشًا أنه المتسبب في هذا؟»

    ‫ «بلى. فبيننا من لمحه في الظلام. هناك عند الأفق. بل هو نفسه الأفق»

    مشاركة من ElDoNz ، من كتاب

    حارس الحكايات الأخيرة

  • حياتنا هي مجرد اختيار ما سنفعله هنا والآن

    مشاركة من Shimaa Allam ، من كتاب

    حارس الحكايات الأخيرة

  • «كل الحياة احتمال. كل ما تراه وتفعله، كل ما تعيشه، كل المسارات محتملة. أنت مجرد رقم على جدول متشابك لا نهائي من الاحتمالات. ربما روحك تبلغ مسارات محتملة لم تبلغها أفعالك»

    مشاركة من Shimaa Allam ، من كتاب

    حارس الحكايات الأخيرة

  • كل منا يظن أنه يقبض على زمام أحلامه، ويعرف تمامًا ماذا يريد لمستقبله يثق في مسارات سعادته، ويميزها عن مسارات تعاسته لكن لحظة التحقق، وحين يصبح مصيرك واقعك، تكتشف أنك كنت أحمقًا، وأن السعادة قد تأتي من مسار أبعد تمامًا عنا حسبته

    مشاركة من Shimaa Allam ، من كتاب

    حارس الحكايات الأخيرة

  • أتعجب أن يقين الموت لا يسبقه خوفًا، وإنما الخوف يسعى بين يدي المجهول، فأرتجف لأنني فقط لا أفهم لماذا ولا كيف سأموت؟

    مشاركة من Shimaa Allam ، من كتاب

    حارس الحكايات الأخيرة

  • الخرافات أقوى من مئات المدافع.

    مشاركة من Shimaa Allam ، من كتاب

    حارس الحكايات الأخيرة

  • ‏❞ لا شياطين هنا، ولا ملائكة. هنا بشر، وخطايا، ورحلة جديدة ❝

    مشاركة من Salma Brahim ، من كتاب

    حارس الحكايات الأخيرة

  • نهضت واقفًا من جديد، أحاول خرق الحجاب الأسود بنظري لا شيء سوى بقعة مقلقة أكثر سوادًا وأكثر كثافة من ظلام الليل المعتاد وكأنما حائط من الظلمة وضع أمامنا قبل أن تفتح فيه فجأة طاقة نور لم يكن نورًا كثيفًا، كان لمعانًا رقيقًا، وبياض له شفافية صافية، تترك مجالا لمساحة من الانعكاسات، أرى عليها انعكاس ملامحي، ومن خلفي رضا وجسده المرتجف حقيقة أنها لم تكن طاقة نور كما ظننت في البدء، وإنما كانت عينه! وهذا يعني أن جدار الظلمة، كان جانبا صغيرًا من رأسه!

  • ‫ أعدت إعمار البيت بوحدتك، وبقايا بهجة الحياة بين ضلوعك خبأت مدخرات العمر تحت ألواح الأرضية، لتبقيك مكتفيًا آمنًا لما بقي لك من أعوام أو شهور كنت تخشى اللصوص كما تخشى وهنك وقلة حيلتك لكن أهالي البلدة طيبون أيها العجوز، لا يعرفون سوى عمل وطعام وشراب ونوم هادئ بلا كوابيس. نظرات فضولهم كانت تتمدد نحو بيتك، نحو آلتك الموسيقية. كنت لتسعد بهذا لولا تمدد ظل الواعظ الداكن ليحيطك في دائرة معزولة عن دائرته التي تحيط البلدة وناسها.

  • أشعلنا قبسًا من نار، فقط لنتمكن من تبين وجودنا في حدود القارب الراقصة أعرف أنها النهاية، ولا يضايقني سوى غموضها أتعجب أن يقين الموت لا يسبقه خوفًا، وإنما الخوف يسعى بين يدي المجهول، فأرتجف لأنني فقط لا أفهم لماذا ولا كيف سأموت؟ هل هو حوت؟ وحش من عالم بعيد؟ رسول النهاية؟ ماذا يحدث؟ ولماذا يحدث؟ وكيف سيحدث؟ إن مت دون أن أجد الإجابات، فهذا هو الموت المخيف حقًا!

  • ‫ كدت أصارحها بأن الحيتان لا تغني، لولا أن سمعته لحظتها الغناء الخشن كان بعيدًا، يصعب تمييز الكلمات، أو التحقق من نبرات الصوت فقط إيقاع متآكل لصوت عميق بعيد جدًا، كهمهمة دافئة تداعبها الرياح، فتحطمها وتلملمها تقدمت من النافذة، أتأمل مساحات العتمة، وأنصت لعزف الموج المنفرد، على هامش الغناء عدت ألتفت إلى العجوز كانت تبتسم متشفية شريرة الملامح هي كما يليق بساحرات الحكايات لن أندهش إن علمت أنها تتحول إلى غولة وتلتهم الأطفال ربما هي من التهمت فاطمة، واتهمت -ظلمًا- حوتًا مسكينًا.

  • الحياة ملايين الاحتمالات، وقلبك هو بوصلة الاختيار. وطالما القلب لم يزل يدق، فإن كل الاحتمالات لم تزل قائمة»

    مشاركة من Donia Darwish ، من كتاب

    حارس الحكايات الأخيرة

  • ‫ «بل أنت خطيئتي»

    ‫ «لا أحد يحمل خطيئة أحد»

    ‫ أجبتها بمزيد من الصراخ:

    ‫ «الناس وضعوا خطيئتك على كتفي»

    ‫ صرخت ليرتج لصراخها المكان:

    ‫ «وأنت خفت منهم، فكرهت نفسك»

    مشاركة من Donia Darwish ، من كتاب

    حارس الحكايات الأخيرة