أي ابن هذا الذي لم أستشعر طرقاته الأولى على جدار بطنها؟ أي ابن هذا الذي لم أسمع أول كلماته، أو أتلقى على خدي تجاربه الأولى المرتبكة للتقبيل؟ لن أكذب على نفسي، فالمزروع بيننا الآن هو رباط ثقيل مفروض على كلينا.
أحلام سعيدة > اقتباسات من رواية أحلام سعيدة > اقتباس
مشاركة من Tamer Azzam
، من كتاب