وكأنني مللت. مللت الهرب من خطيئة إلى أخرى. مللت الخوف. مللت الضياع في ذاتي المسكونة برغباتها، أو ربما قررت الاندفاع وراء آخر رغباتي، الموت. وكأنما قررت أني أستحق هذا الموت البطيء القادم في أعقاب العذاب.
المؤلفون > أحمد الملواني > اقتباسات أحمد الملواني
اقتباسات أحمد الملواني
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد الملواني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من shaimaa rady ، من كتاب
حارس الحكايات الأخيرة
-
فقط تساؤل جديد، أهي النهاية التي أسعى إليها؟ أم البداية الجديدة التي تسعى إلي؟ فجأة أصابني ما يشبه الرؤى، فوجدتني أعرف ما ينتظرني عند الضوء.
مشاركة من shaimaa rady ، من كتابحارس الحكايات الأخيرة
-
حتى عندما طال بي السير لم يبلغني تعب، أو جوع، أو عطش. ليست أمامي أي من عراقيل الجسد، فأتساءل إن كان الجسد لم يزل يرافقني، أم أني صرت في شفافية الأرواح وخفتها. هل إن غمرني الآن ضوء، سأبصر يديّ وقدميّ في موضعهما المعتاد؟ أم أني الآن محض شبح يطفو خفيفًا فوق الأرض؟
مشاركة من shaimaa rady ، من كتابحارس الحكايات الأخيرة
-
فكرة أن يتم استدعاؤك من جهة حكومية فكرة مثيرة لكل براكين التوجس الخامدة، فما بالك وتلك الجهة هي وزارة السكان. الوزارة المتحكمة في قانون تنظيم الوقت، بما يتبعه من إجراءات وتعقيدات.
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابأحلام سعيدة
-
لذلك فمن الناحية القانونية إجراءات القرعة سليمة، والقصور الحقيقي في القانون ذاته. وبالتالي أي آثار جانبية ناتجة عن قانون، لا يمحوها إلا قانون مضاد. هذا خطأ ارتكبته السلطة التشريعية، ومن الظلم أن تتحمل السلطة التنفيذية عبء تصحيحه.
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابأحلام سعيدة
-
البروتوكول لا يسري على أصحاب السلطة.
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابأحلام سعيدة
-
"يومٌ جميل للموت، أليس كذلك؟".
مشاركة من Tamer Azzam ، من كتابما يشبه القتل
-
ـ "لا جنة دون نار".
هكذا قال حمزة، فاكتشفت أن الروع يذهب هنا، لكن الحزن يبقى. فربما الحزن شعبة من شعب الحكمة.. وقد دفعني الحزن لأن ألقي بجسدي بين ذراعي حمزة في معانقة أخيرة
مشاركة من Tamer Azzam ، من كتابما يشبه القتل
-
الشجرة لا تمنح إجابات أو إرشادات طريق.. الشجرة تمنح حكمة.. والحكمة تحتاج إلى حكمة لتلقيها".
مشاركة من Tamer Azzam ، من كتابما يشبه القتل
-
لقد نبذت العلاقات الإنسانية منذ وفاة أمي، ووجدت في هذا راحة عظيمة.
مشاركة من Tamer Azzam ، من كتابأحلام سعيدة
-
أي ابن هذا الذي لم أستشعر طرقاته الأولى على جدار بطنها؟ أي ابن هذا الذي لم أسمع أول كلماته، أو أتلقى على خدي تجاربه الأولى المرتبكة للتقبيل؟ لن أكذب على نفسي، فالمزروع بيننا الآن هو رباط ثقيل مفروض على كلينا.
مشاركة من Tamer Azzam ، من كتابأحلام سعيدة
-
❞ كانت العجوز تردد معي صلاتي الأخيرة وكأنما هي عهود خلودنا، أو كانت تنظر لي صامتة والفزع يتراكم على قسماتها. كنت أمسك يدها بحنان، أو كنت أقبض على ذراعها بعنف وأمنعها من النهوض ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:
****
#أبجد
#أحلام_سعيدة
مشاركة من Essam ، من كتابأحلام سعيدة
-
لماذا صار كل شيء خاليًا؟ بيتي، والشوارع، ووجوه الناس، وربما حتى قلوبهم. أم تراني أنا من صرت مختل الإدراك
مشاركة من Tamer Azzam ، من كتابأحلام سعيدة
-
ربما أنا ببساطة لا أخطو هاربًا من الموت، وإنما أسرع سعيًا إلى حضن حياة جديدة.
مشاركة من Afnan💕 ، من كتابحارس الحكايات الأخيرة
-
صنعت من أهدابي قضبانا وحبست الدموع وراءها..
مشاركة من Afnan💕 ، من كتابحارس الحكايات الأخيرة
-
إن مت دون أن أجد الإجابات، فهذا هو الموت المخيف حقًا!
مشاركة من Afnan💕 ، من كتابحارس الحكايات الأخيرة
-
❞ ـ أنت متهم بالتهرب من تطبيق القانون رقم ١٠٤ لعام ٢٠٢٣ والذي يقضي بإجراء القواعد اليوجينية على المجتمع المصري، بإجراء انتخاب صناعي على عناصر المجتمع بغرض السماح للعناصر المرغوب فيها فقط بالتكاثر. وينص القانون على إجراء تعقيم إجباري للذكور والإناث من المصنفين كمواطنين من الفئة (ج) مقابل الحصول على تعويضات مادية مناسبة.. وذلك للقضاء على الفقر في البلد، وجعله بلا مستقبل. ❝
مشاركة من hadeer darwish ، من كتابالروحاني وحكايات أخرى
-
❞ - من هي !!
تذكر المزيد مما حدث قبل أن يخرجوه من الدار وهو يرتجف ويبكي كالطفل، وقد بلل نفسه.
ـ صفية.
يقولون إنها كالملائكة.
يقولون إنها كانت أجمل نساء القرية.
الأغبياء. لم يروا عينيها ..
ولا وجه الموت المحفور على وجهها.. ❝
مشاركة من hadeer darwish ، من كتابالروحاني وحكايات أخرى
-
❞ دائمًا ما تختفي الأثواب،
وجثث الرضع في صباح اليوم التالي..
فنحن لا نقدمها لها إلا ليلًا..
وهناك من رأوها كثيرًا تقف في الشباك
تحتضن لفائف رضيع وتغني له. ❝
مشاركة من hadeer darwish ، من كتابالروحاني وحكايات أخرى
-
❞ "لا جنة دون نار" ـ "ولا جحيم دون نار. فأي نار هي الآتية" ـ "إنه اختيارك يا صديقي. فاسعَ" ـ "دلَّني" أتى اللون الأصفر، فتباعدنا. ـ "اسعَ" ـ "دلني" ـ "اسعَ. لا نجاة دون سعي❝
مشاركة من Sama Ziada ، من كتابما يشبه القتل