أحلام سعيدة - أحمد الملواني
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أحلام سعيدة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"مر يومي هادئًا دون تفاصيل تذكر. وفي الموعد المحدد دخلت إلى فراشي. انتظرت حتى صدرت الإشارة من المذياع العام، ثم تمددت على جانبي الأيسر كالعادة. قلت مخاطبًا جسدها الهامد أمامي: ـ تصبحين على خير يا حبيبتي. ومن المذياع العام صدر الصوت القوي كما كل ليلة، يقول: ـ عزيزي المواطن. أحلام سعيدة. هنا يحين الدور الروتيني لذلك الجسم المعدني الرقيق المزروع تحت جلد رقبتي. في لحظة واحدة، وعندما يتلقى تلك الإشارة العامة. أروح في نوم عميق، مليئ ـ بالفعل ـ بالأحلام السعيدة."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.5 42 تقييم
276 مشاركة

اقتباسات من رواية أحلام سعيدة

الصديق كالوريد أن انقطع انقطعت الحياة

مشاركة من Abd AlBasit Mrshan
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أحلام سعيدة

    42

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أدب الديستوبيا أدب ثري ويفتح الباب على مصراعيه لمن يملك الخيال والموهبة لكتابة تصور مأسوي لمصير العالم فى المستقبل البعيد او حتى القريب المنظور. بالطبع تتشارك جميع كتابات الديستوبيا فى مبادىء عامة من اهمها اعلاء قيمة الجهل وتسطيح العقول والسيطرة على ارادة الناس لحساب فئة حاكمة مستعدة لفعل اي شىء لضمان بقائها الأبدي حتى بعد انهيار المجتمعات اقتصادياً وسياسياً واجتماعياً ونضوب او ندرة الموارد الطبيعية اللازمة لاستمرار الحياة. الاختلاف يكمن فى ثقافة كل مجتمع ومدى تصوره لشكل الحياة فيما بعد الانهيار.

    ( أحلام سعيدة ) تتخذ من فكرة تكبيل ارادة الانسان وتوجيهه بل ومنعه حتى من الحلم حتى لو كان هذا اثناء النوم. تريد ان تحلم اذن نحن سنصنع لك الحلم بما يتوافق مع مصلحة الوطن !.

    توصل النظام لطريقة مبتكره تتمثل فى ان ينام نصف الناس لمدة تزيد عن يوم كامل فى حين يكون النصف الاخر مستيقظ ثم يحدث التبادل. كل هذا طبعاً من اجل انقاذ الوطن والسعي لحل المشكلات الاقتصادية الطاحنة التى بالطبع لم يكن النظام سبباً فيها حاش لله !.

    المهم نعيش مع البطل حكاية كابوسية بامتياز. ماذا يحدث فى مجتمع يطبق هذا البروتوكول المجنون ؟ والى ماذا ستؤدى النتائج فى النهاية ؟ ماذا لو كان هناك متمردون على هذا النظام الظالم الذي يُطبق على الشعب فقط باعتباره هو المنوط بالتحمل وعليه دفع ضريبة علاج وحل الأزمات كالمعتاد ؟.

    الرواية تحمل عُمقاً كبيراً ومضمون قوي بلا شك واسقاطات ثرية جداً من خلال معالجة متميزة للفكرة الكابوسية. بالطبع هناك لمحات من الثيمة الأساسية لفكرة the truman show فى بعض المواضع مخلوطة مع معالجة مبسطة لفكرة زرع الأحلام التى تم مناقشتها بشكل معقد فى فيلم inception.

    السرد فى الرواية كان سلساً ويسير بايقاع سريع نوعاً ما وهذا شيء مميز حتى لا نقع فى فخ الملل والاطناب بدون داع.

    الشخصيات قليلة العدد وترتكز على البطل الأساسي للقصة فى معظم الأجزاء. عموما هى ليست رواية شخصيات فى المقام الاول. البطل الأساس هو الفكرة الكابوسية بامتياز.

    لن انكر انى استطعت تخمين كيف ستكون النهاية وصدق حدسي بنسبة كبيرة لكن هذا لا ينفي ان النهاية جاءت متسقة مع الأحداث ومنطقية بشكل كبير - حتى لو تفاجىء البعض منها - نظراً لما مر به البطل من أحداث جسام.

    فى الختام اثني على الكاتب وموهبته الواضحة فى تقديم رواية ذات مضمون عميق وقوي يحترم عقل القارىء يجعلك تتأمل وتفكر فيما يحدث حولك والأهم يجعلك لا تتنازل عن ارادتك وحقك فى الحلم ولا تُسلم عقلك ابداً مهما كانت الأوهام تظهر حولك بشكل يبدو منطقياً لأبعد الحدود.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أجمل ما قرأت هذا العام .. رواية شاعرية بديعة رغم نهايتها المرتبكة الحزينة .. رواية ديستوبية عن عالم يفرق فيه النظام الحاكم بين المرء وأهله عبر بروتوكول تنظيم الوقت ، حيث تتضاد ساعات نوم البطل وزوجته بموجب هذا البروتوكول فيصيرا من "الفرقاء" ولا يكون لهما تواصل سوى عبر لوح كتابة يتركان عليه ملاحظات كل منهما للآخر في ساعات يقظتهما المتباينة، وتتوالى الاحداث ببطل الرواية محاربا دون قصد للقانون وللنظام ولكوابيسه ولواقعه متمسكا ومتسلحا بالحلم القديم ، حتى ينتصر لحلم حبه ولو على حساب الحبيبة نفسها التي خالفت صورة هذا الحب ! فكرة طازجة ومعالجة ممتعة وسرد سلس جميل مفعم بالمشاعر لا يصيبك بالملل أبدا رغم طول الرواية ، وانتصار للحلم على كابوس الواقع ! رواية أسكرتني.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    فكرة رائعة رواية استهلكت عقلي وتهت بسببها كثير مع اكرم بين الواقع والخيال صرت في اي مشهد اتساءل هل هو حقيقي او من نسج خيال اكرم؟ حتى النهاية مو مستوعبتها ولا متاكدة اذا هي حقيقية او لا؛ احداث مشوقة وتخلص الصفحات من دون وعي قد تكون هناك مبالغة في حب اكرم لهالة. وتشتت بسيط في نهاية الرواية وعدم التناسق لكنها جميلة وفكرتها غير اعتيادية المستفاد ان الناس ليسو فئران تجارب والعقل اقوى

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    انتهيت منها حاملا أفكار البطل، مخاوفه، وأحلامه. فكرة غريبة ومشوقة، واشعر بالفضول لمعرفة ما حفز ابتكارها داخل عقل الكاتب.

    رأيت في الرواية واقع عشناه، عاش البطل حياتين؛ أولهم على يد من اعتبرهم اعداء، واخرى بمعرفة من أخبروه أنهم الاصدقاء، وشعرت بالدهشة عند تأمل النتائج في الحالتين.

    بالفعل رواية ممتعة في غرابتها، وتفاصيلها غير التقليدية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية تخطف الانفاس مثلما كان اكرم كنت انا ضائعة بين الحقيقة والوهم اين الواقع واين الحلم الفكرة عبقرية حقا تخفيف احمال ولكن من نوع اخر 🙂

    جائت النهاية منطقية لم يحبها جانبي الحالم ولكنها تصف حقا منطقية تصف واقعنا

    ف لامفر من الجنون او الانتحار

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق