هل تقاسم هذا اللغز هو ما جعلنى أكره قراءة أى كتاب فتحه وقرأه غيرى قبلى؟ كما أننى لا أقبل بإعارة كتبى لغيرى أشترى وأهديهم ولا يمكن أن أعيرهم كتابًا من مكتبتى، ينكشف الإنسان فعلًا عندما يحب، يظهر على حقيقته ويبدو
المؤلفون > إبراهيم عيسى > اقتباسات إبراهيم عيسى
اقتباسات إبراهيم عيسى
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إبراهيم عيسى .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب
مشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
أحيانًا نلون الحياة ثم لا تعجبنا الألوان.
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
اختفت هذه المشاهدة الجماعية فى حياتنا تقريبًا، حتى فى القهوة صار أكثر من تليفزيون وأكثر من قناة. ما زلت أذكر جارنا حين اشترى تليفزيونًا، إذ قرر أن يضعه فى البلكونة ويعرضه للشارع، حيث يشاهده الجيران دون الدخول إلى البيت،
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
أجرى بسرعة إلى البلكونة لأراهم وهم يخرجون من باب بيتنا، نحو ثلاثين شخصًا من جيراننا وقد انتهوا من مشاهدة حلقة المسلسل معنا فى البيت،
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
الأطفال وحدهم الذين يملكون التعامل مع الخسَّة باعتبارها حقًّا، لكن ماذا عندما نكبر، ونفعلها؟ أكره هذا النوع من الخصومة، لهذا السبب بالذات فإن إحدى الآيات الثلاث للمنافق أنه إذا خاصم فجر.. وخطف النظارة!
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
لكن المؤكَّد أنه كلما أدركت إنجليزيتى المضعضعة أوقن أننا نحتاج إلى الذهاب لملاعب الآخرين، فلا يمكن أن نفوز ونحن نلعب على ملاعبنا فقط!
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
هل يمكن أن نعيش أصلًا دون أن نقع؟
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
ولا واحد من أصحابى سخر من خوفى، آه حين يترك من حولك خوفك يحكمك. الآن أعرف أنه كان لا بد لى أن أقع كى أتعلم.
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
❞ أن لا يقف أي واحد منا في أي مقام كنا، ويسأل: «ماذا أفعل والقوم كلهم ظُلْم، والعصر كله ظلام، والرفاق انفضُّوا، والأنصار رحلوا؟». ❝
مشاركة من AMERA YOUSEF ، من كتابدم الحسين
-
❞ والله لَأنْ أُقتلَ خارجًا منها بشبر أحب إليَّ من أن أُقتلَ داخلًا منها بشبر. وايم الله، لو كنتُ في جحر هامة من الهوام لاستخرجوني حتى يقضُوا فيَّ حاجتهم». ❝
مشاركة من AMERA YOUSEF ، من كتابدم الحسين
-
خالى يقوم صائحًا صارخًا والجمهور من حوله مستغرق تمامًا فى التشجيع، بينما كنت أشد خالى ليجلس وأسأله عما يحدث كانت المرة الأولى التى أعرف فيها أن نظرى ضعيف، لم أكن أرى اللاعبين إلا أشباحًا بيضاء تجرى على مساحة خضراء، وطبعًا لم أرَ الكرة أصلًا.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
لا نزال فى أولى جامعة، صبية تخط شواربهم مع أحلامهم على وجوههم، لكن الغريب أنه كان نجمنا، بوجهه الوسيم وشعره الأصفر وعينيه الخضراوين المتألقتين، إنه يوسف إدريس، يا لهوى على إحساسنا أنا وصديقى وقد جئنا من المدينة الجامعية فى عزبة أبو قتاتة لنقابة المحامين.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
قريتى تثبت لى أن الخلود مهنة مصرية.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
مكتبة جامعة القاهرة كانت قصرًا للأحلام، صحيح أن موظفيها كانوا مملّين وفاترين جدًّا✔✔✔ وأن روادها كانوا يومها على قدر من الجهامة✔✔✔
جدًا جدًا جدًا.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
«بوابة مساعد» على الحدود المصرية- الليبية هى علامة اعتصار قلبى. عندما نقف فى طابور سيارات الأجرة المتوجهة إلى ليبيا، حيث نقضى فترة الدراسة هناك كل عام، حيث كان أبى معارًا للتدريس فى طبرق لأربع سنوات.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
جميلة كانت شغالة فى منزلنا (لم نكن نستحى من هذه الكلمة ولم نكن نراها انتقاصًا ولا عيبًا) حملتنى وجرت بى ملهوفة عدة كيلومترات إلى المستشفى، لم يلحق بها أحد حتى من قرر أن يركب عجلة أو يبحث عن سيارة تُقِلُّه .
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
وحده يوسف فخر الدين الذى ترك بصمة بهجة لا تزول عن قلبى، لا أحد فينا إلا ويمشى فى حاضره ممسكًا طفولته فى يده، يصحبها معه إلى المستقبل.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
أدرك الفنان يوسف فخر الدين أن نظراتى متعلقة به، فابتسم لى ابتسامة حانية مرحّبة وأومأ برأسه ثم أكمل مشيته، كان أول وجه ممثل ينتقل من الشاشة إلى واقع حياتى، قابلت بعدها فى عملى ومشوارى عشرات .
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
ليس زحام الإسكندرية كالقاهرة أبدًا، أنا غريب عن المدينتَين، لكن الإسكندرية تغسل ببحرها القلب، وتترك فيه حزنًا مملحًا، أنزل من الترام لأركب مينى باص يخوض الكورنيش كله، ينزل ركاب ويصعد آخرون، نصل إلى المنتزه، حيث الفندق مقر مهرجان الإسكندرية السينمائى،
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
ريفى غريب فى تانية كلية فى منتصف ليل القاهرة ولا حلّ إلا أن أفعل ما يفعله الطلبة حين يتأخرون عن مواعيد إغلاق البوابة التى كانت تبدو لنا حصنًا هائلًا تأخرت لأننى كنت فى حفل الجامعة الأمريكية لإعلان جائزة القصة القصيرة،
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة