الضابط الذي يتخلى عن وظيفته ونفوذه، ويتحول إلى متطرف وقاتل في سبيل فكرة، لازم نتعامل معه على أنه صاحب عقيدة وليس صاحب عقدة.
المؤلفون > إبراهيم عيسى > اقتباسات إبراهيم عيسى
اقتباسات إبراهيم عيسى
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إبراهيم عيسى .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتاب
رصاصة في الرأس
-
مالهم الشيوعيون؟ آخرهم بعد أن تسجنهم وتعذبهم يخرجون من السجون والمعتقلات ليكتبوا مقالات وكتبًا ومسرحيات وقصصًا للسينما، بل ويشاركون معك في الوزارة والحكم، وأقصى ما يقولونه هو أنك عميل للإمبريالية وخائن للقضية، بل حتى في مظاهرات يناير أنت من مكنتهم منك، وأقصى ما فعلوه أنهم ركبوا المظاهرات، وهتفوا للعمال والفلاحين، وهذا الكلام الفارغ الذي لا يودي ولا يجيب، ويتلم بقرشين وشخطتين، فهم لم يرفعوا سلاحًا، ولا خططوا لنسف كوبري، ولا دبروا لاغتيال أحد.
مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتابرصاصة في الرأس
-
كان ممدوح سالم ينتظر منه اقتراحات ولا يجره لتعليمات. التعليمات بعد الاقتراحات والتوصيات يا نبوي، خذ بالك يا نبوي النجاح سيكون نجاحي والفشل سيكون فشلك.
مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتابرصاصة في الرأس
-
أيتها الهموم احترمي صغر سني🖤🥀.
Oh, you who have worries, respect my young age 🖤🥀.
مشاركة من • 은영اون يونغ • ، من كتابرصاصة في الرأس
-
د رأيت أثر الدين على وجوه هؤلاء العرب، فقد اكتسبوا ثقة وقوة وعزة الطمأنينة ما كنت أراها عليهم وهم عباد أوثان، صاروا أصحاب دين وأتباع نبي يتلقى الوحي من السماء، رؤوسهم برؤوس اليهود والمسيحيين الذين كانوا يرون فيهم أجلافًا تركع لأحجار.
مشاركة من nahed ، من كتابرحلة الدم (القتلة الأوائل)
-
ـ ليس مهمًّا أن تعرف العوم، المهم ألا تخشى الغرق.
مشاركة من nahed ، من كتابرحلة الدم (القتلة الأوائل)
-
يؤمن أنهم ما لامسوا النبي فقد صاروا ما لم يصره أو يصله أحد. كانت غصة تنتابه حين يرى من أحدهم ما يراه من الرجل العادي، يضعهم في ذرا حلمه،
مشاركة من nahed ، من كتابرحلة الدم (القتلة الأوائل)
-
، وذلك الدبيب الذي يحرص عليه جند الروم المنتظمون في دوريات حراسة فوق الأسوار يمشون في الليل وشفق الصبح لقلقلة نومة الغزاة الرابضين تحت الجدران في مرامٍ بعيدة عن بلوغ الرماح أو السهام
مشاركة من nahed ، من كتابرحلة الدم (القتلة الأوائل)
-
كل الشهور يوليو
مشاركة من tarig ، من كتابكل الشهور يوليو
-
جاء فرعون آخر وعاش معه وتحته الشعب المصري نفسه، وكأن موسى بعصاه لم يعبر، وكأن نبي الله لم يشق بحرا ولم يعبر نهرا وحاز نصرا!
الفرعون غرق، وموسى رحل وظل المصريون مصرين على مصريتهم جدا!
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابألوان يناير
السابق | 4 | التالي |