«بوابة مساعد» على الحدود المصرية- الليبية هى علامة اعتصار قلبى. عندما نقف فى طابور سيارات الأجرة المتوجهة إلى ليبيا، حيث نقضى فترة الدراسة هناك كل عام، حيث كان أبى معارًا للتدريس فى طبرق لأربع سنوات.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب