خالى يقوم صائحًا صارخًا والجمهور من حوله مستغرق تمامًا فى التشجيع، بينما كنت أشد خالى ليجلس وأسأله عما يحدث كانت المرة الأولى التى أعرف فيها أن نظرى ضعيف، لم أكن أرى اللاعبين إلا أشباحًا بيضاء تجرى على مساحة خضراء، وطبعًا لم أرَ الكرة أصلًا.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب