مكتبة جامعة القاهرة كانت قصرًا للأحلام، صحيح أن موظفيها كانوا مملّين وفاترين جدًّا✔✔✔ وأن روادها كانوا يومها على قدر من الجهامة✔✔✔
جدًا جدًا جدًا.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب
مكتبة جامعة القاهرة كانت قصرًا للأحلام، صحيح أن موظفيها كانوا مملّين وفاترين جدًّا✔✔✔ وأن روادها كانوا يومها على قدر من الجهامة✔✔✔
جدًا جدًا جدًا.