"ان القدر هو الذى أرد ذلك. نعم هو القدر. و لا يد لى فى الامر، و لا حيلة لى فيه، و لست أنا الجاني، خرجت من المنزل أنشد استنشاق الهواء فحسب، و لكن كل شئ كان يساهم فى دفعى الى الشقاء فى ذلك اليوم."
المؤلفون > فيدور دوستويفسكي > اقتباسات فيدور دوستويفسكي
اقتباسات فيدور دوستويفسكي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات فيدور دوستويفسكي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
أنا الذي كنت مصمماً على الحياة، ولو في مكانٍ لا يتّسع إلا لموطئ قدمي، ماذا حدث لي...؟!
مشاركة من حَوْرَاءُ الشيّخ ، من كتابالجريمة والعقاب
-
كان يشعر بِـ إرهاق فظيع يجتاحه،
فَـ لو كان يستطيع في تلك اللحظة أن يذهب إلى مكانٍ ما،
إلى أي مكان يشعر فيه بِـ وحدة مطلقة،
بِـ عُزلة مُطلقة،
ولو دامت مدى الحياة،
إذَاً لَعدَّ نفسه سعيداً..!
مشاركة من Taem AlSalih ، من كتابالجريمة والعقاب - الجزء الأول
-
يخيل إلي أن الرجال العظماء لابد أن يشعروا على هذه الأرض بحزن عظيم.
مشاركة من حَوْرَاءُ الشيّخ ، من كتابالجريمة والعقاب - الجزء الأول
-
إن النوم في البرد أكثر هدوءا
مشاركة من ياسين بخوش ، من كتابالجريمة والعقاب - الجزء الأول
-
إذ يمكن للمرء أيضًا، بدل النوم ، من غير حاجة ولا ضرورة، أن يشغل نفسه بالجلوس إلى مكتبه بكيفية ممتعة والانهماك في الكتابة
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالفقراء
-
ولكن أجمل لحظات سعادتي لا بُد أن يُخالطها دائمًا شيء من حزن!
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالفقراء
-
أحيانا يختفي المرء عن كافة الأنظار لأنه يخاف من القيل و القال ،إنهم يجعلون منه موضوعا لسخريتهم و تندرهم
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالفقراء
-
قد يحدث أن يعذّب أحدٌ أحداً لا لشيء إلا لأنه يحبه.
مشاركة من خالد الحربي ، من كتابمذكّرات قبو
-
إننا نحاول أحياناً قتل عواطفنا، فنحمل حريتنا إلى السوق نعرضها
مشاركة من Diariena - ، من كتابالجريمة والعقاب - الجزء الثاني
-
اين نحن الان
في القاع
جيد على الاقل لن نسقط مرة ثاية
مشاركة من Hamza Mhd ، من كتابالجريمة والعقاب
-
:" ما وصل امرؤ إلى حقيقة واحدة إلا بعد أن أخطأ أربع عشرة مرة، وربما مئة وأربع عشرة مرة! وهذا في ذاته ليس فيه ما يعيب. لك أن تقول آراء جنونية، ولكن لتكن هذه الآراء، آراءك أنت، فأغمرك بالقبل. لأن يخطئ المرء بطريقته الشخصية، فذلك يكاد يكون خيرا من ترديد حقيقة لقنها إياه غيره. أنت في الحالة الأولى إنسان، أما في الحالة الثانية، فأنت ببغاء لا أكثر
مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتابالجريمة والعقاب - الجزء الأول
-
“علام يحيا؟ ماهي الغاية التي ما يزال يستطيع أن يلاحقها؟ ماهو الهدف الذي مايزال يمكنه أن يسعى إليه؟ ماذا يفيده وماذا يجديه أن يستمر في الصراع والكفاح؟ أيحيا من أجل أن يُوجد؟ ألا أنه كان طوال حياته مستعدا لأن يضحّي بوجوده ألف مرة في سبيل فكرة، في سبيل أمل، بل و في سبيل تحقيق نزوة! إن الوجود في حدّ ذاته لم يكن كافيا له في يوم من الأيام. إنّما هو كان يطمع دائما في أكثر من ذلك”
مشاركة من arwa ، من كتابالجريمة والعقاب الجزء الثاني
-
إن الخطأ شيء رائع فعلا لأنه يؤدي إلى الحقيقة
مشاركة من arwa ، من كتابالجريمة والعقاب الجزء الأول
-
لقد كان هذا القلق يشب في نفسه وينمو ويتراكم منذ زمن طويل ، في الآونة الاخيرة نضج هذا القلق وتركز وتكثّف
مشاركة من arwa ، من كتابالجريمة والعقاب الجزء الأول
-
لا شيء في هذه الحياة يستحِـق الاهتمام
كان الأمر فيما مضى مجرد شك، لكنني إقتنعت بعد ذلك بقناعةٍ كامِـلـة
و أيقَنت فجأة بذلك يقيناً لا محيدَ عنه.
مشاركة من Safiyh.h ، من كتابحلم رجلٍ مضحك
-
لكأن العالم قد وجد لأجلي وحدي ..
فيكفي أن أطلق النار علي حتى يختفي العالم و لا يعود موجوداً ..
مشاركة من Safiyh.h ، من كتابحلم رجلٍ مضحك