حين يراقصني الموت > اقتباسات من رواية حين يراقصني الموت

اقتباسات من رواية حين يراقصني الموت

اقتباسات ومقتطفات من رواية حين يراقصني الموت أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

حين يراقصني الموت - إسراء حمدي
تحميل الكتاب

حين يراقصني الموت

تأليف (تأليف) 4.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ترى أيهما أقسى، سجن الروح أم الجسد؟ تقييد العقل أم القلب؟ هلاك البدن بأصفاده الحديدية أم تشوه النفس بصحبة من عافته ونفرت منه!

    مشاركة من ma ha
  • "من نسي خطيئته استعظم خطيئة غيره.. ومن لم يكن له ذنب، فليرمني بالحطب الآن".

    مشاركة من ma ha
  • فلكل داء دواء إلا العبودية، إن تملكت من نفسٍ أهلكتها، وإن تسربت بين العقول أفسدتها، وإذا توغلت في روحٍ أزهقتها، حتى إن قُدر لمعتنقها الشفاء بأثمن العلاجات، تكالبت عليه معتقداته الراسخة "فأبطلتها".

    مشاركة من ma ha
  • لقد سئمت السؤال، فليبدأ الحساب إذن، ولتزأر راية العقاب…

    مشاركة من ma ha
  • أنا هنا لأخبرك أن الظلم زائل، والإنصاف -ربما- قائم، لكن ليس في كل الأزمان، فالبعض لم يثُر في جحره حين دُكت جحور رفاقه، والبعض يرى الحقيقة بعينه ثم ينكرها بلسانه، والبعض يشهد جرمًا في وضح النهار، ويبصر الأفعى تبُخ سمها في وجوه الجميع، لكنه يستكين في منأى متلذذًا بالصمت.

    مشاركة من Doaa Saad
  • مات أبي.. مات جاري.. مات صديقي.. مات كل من يحمل رسالة وعقلًا مفكرًا، ففي كل مقبرة من مقابر المدينة ألقي السلام على جثمان أعرفه وكان لي معه باع من الذكريات..

    مشاركة من Doaa Saad
  • ثمة من يعريه الفقر، ينتزع إنسانيته، يشتت أحلامه قبل لمسها أرض الواقع، يبدد ويفتك بهويته، فلا يجد الخلاص سوى في تغليف عقله بالضلال، وإيهام روحه بموتها المحتم، فيطعن بالكلمات ويخون بالمعتقدات، متخذًا من أوهامه حجة.

    ‫ حتى يُباغَت بشرّ منيّة "لا وصف لها في لغة الحياة".

    مشاركة من Doaa Saad
  • "أما هذا الوجه القفر المتواري خلفه النحس، فستحين لحظته تباعًا مع كل خطوة نحوها. غدًا ستصدح أنفاس المحزونين وتتوالى دموع البائسين. فإذا صدأت أحلام المدينة وأحرقت سفنها كافة، تخلت بهذا عن إيمان البسطاء وخصال الشرفاء، ولن تُبنى أسوارها مرة أخرى إلا على شهوات اللصوص المتعففة، التي لم ينقصها سوى فرصة واحدة للظهور علانية، ودناءة النبلاء الذين تعهدوا سابقًا بتعمير أحلام البسطاء، بينما العهد والذمة منهم براء.. حينها فقط ستتحول عبرات الفقر إلى بحور من الدماء، ولن تكتب النجاة لهذا ولا ذاك.. فلتبق الأحلام يقظة.. للأبد".

    مشاركة من Doaa Saad
  • فلكل داء دواء إلا العبودية،

    مشاركة من Doaa Saad
  • كيف مت؟ أو ربما قُتلت! كيف آلت بي الحال إلى ما أنا عليه الآن، وأين أنت يا سجينة القلب والروح؟ لا ألومك يا حبيبتي إن تخلّيت عني، فقد تذوقتِ معي مرارة الأيام وتجرعتِ قسوة الليالي الطويلة، التي قضيتِها تحت إمرتي وسطوتي، ناهيك عن قُبح وجهي الذي صدأت عيناك بالنظر إليه، لا بد إذن أنك أول الشامتين وآخر الممتقعين لفقدي.. لا ألومك.. لا ألومك.

    ‫ لقد سئمت السؤال، فليبدأ الحساب إذن، ولتزأر راية العقاب…

    مشاركة من Lili Ahmed
  • وسكتت فجأة، ثم أدارت وجهها وأخذت تخاطب نفسها، إذ ارتاد فكرها ساحات القهر والحزن والألم، فملاذها الوحيد -أبوها- لم يمثل لها أي حصن على مدار سنوات فقرها وجوعها وعملها الشاق، لِم تصدقه إذن وتثق في وعده!

    مشاركة من nansy usama
  • أن الظلم زائل، والإنصاف -ربما- قائم، لكن ليس في كل الأزمان، فالبعض لم يثُر في جحره حين دُكت جحور رفاقه، والبعض يرى الحقيقة بعينه ثم ينكرها

    مشاركة من Goga Masry
  • الظلم زائل والإنصاف قائم،

    مشاركة من Goga Masry
  • الظلم زائل والإنصاف قائم،

    مشاركة من Goga Masry
  • لكنني مصابة منذ طفولتي بالحساسية المفرطة تجاه المظلومين، وحتى في أحلك أيامي لم أعبأ بمعاناتي بقدر ما حملت ثقل همومهم على كتفَيّ.

    مشاركة من ملك الشناوي
  • مضت أيام، أسابيع، ربما شهور.. بات كل شيء ضبابيًّا ومشوشًا، الحقيقة الواحدة الثابتة أنني لا أزال أتجرع ذكرياتي كل ليلة

    مشاركة من ملك الشناوي
  • فإن جاءتك فرصة الهرب من قفص العبودية، لا تترددي يا صغيرة.. لا تترددي"

    مشاركة من ملك الشناوي
  • والحق أنني اعتدت هذا الملل المحيط بي، بل توقفت عن التساؤلات ولم يعد للتعجب مجال هنا، فأنا أتعامل بنمطية وأتقبل جميع الأمور اللامنطقية، حتى ما يراودني من هلاوس أو ربما أحلام.. لا يهم المسمى.

    ‫ المهم أنني تقبلت وتعايشت، وهو فعل يدعوني للتفاخر بنفسي، فسواء كنت حيًّا أم ميتًا، في الحالتين لا أملك ما أبكي على أطلاله، يكفي أنني خسرت حبيبتي، ولا خسارة ولا فقد بعد فقد القلب.. قلبي التائه، الشريد، الراجف، المترع بالمخاوف والرعب والقشعريرة السارية في أوصالي، لكنه رغم ذلك لا ينفك يرى حبيبته، ولا يتوقف أبدًا عن النبض عند ذكراها.

    مشاركة من ملك الشناوي
  • فاللعبة لا تكتمل بقتل الخصم، بل بالتلذذ برؤيته يتعذب ويتلوى ألمًا..

    مشاركة من ملك الشناوي
  • ترى أيهما أقسى، سجن الروح أم الجسد؟ تقييد العقل أم القلب؟ هلاك البدن بأصفاده الحديدية أم تشوه النفس بصحبة من عافته ونفرت منه!

    مشاركة من ملك الشناوي