حين يراقصني الموت > اقتباسات من رواية حين يراقصني الموت > اقتباس

وسكتت فجأة، ثم أدارت وجهها وأخذت تخاطب نفسها، إذ ارتاد فكرها ساحات القهر والحزن والألم، فملاذها الوحيد -أبوها- لم يمثل لها أي حصن على مدار سنوات فقرها وجوعها وعملها الشاق، لِم تصدقه إذن وتثق في وعده!

مشاركة من nansy usama ، من كتاب

حين يراقصني الموت

هذا الاقتباس من رواية