حكايات من شوارع المحروسة : القاهرة - أصل أسماء شوارع وأحياء ومناطق القاهرة > اقتباسات من كتاب حكايات من شوارع المحروسة : القاهرة - أصل أسماء شوارع وأحياء ومناطق القاهرة

اقتباسات من كتاب حكايات من شوارع المحروسة : القاهرة - أصل أسماء شوارع وأحياء ومناطق القاهرة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب حكايات من شوارع المحروسة : القاهرة - أصل أسماء شوارع وأحياء ومناطق القاهرة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • فالقاهرة، قاهرة حقًا! فتارة تكون قاهرة على أعدائها وتارة تكون قاهرة لأبنائها!‏

    مشاركة من نورا البدرى
  • فضل تسمية وترقيم شوارع القاهرة بشكل رسمي ومنظم يعود إلى محمد علي باشا، حين أصدر أمره إلى مجلس تنظيم المحروسة عام 1847م.

    مشاركة من نورا البدرى
  • ❞ وكان البارون إمبان، وهو منشئ حي مصر الجديدة، قد بنى أحد أهم الكنائس في القاهرة بل في مصر بأكملها، وهي كنيسة البازيليك، والتي تعرف أحيانًا بالكاتدرائية اللاتينية. فيما بعد، دُفن البارون فيها.‏ ❝

    مشاركة من Moustafa M. El Sayed
  • ❞ البداية من مدينة نصر، التي يعود أصل تأسيسها إلى جمال عبد الناصر، الذي راوده حلم تأسيس حي جديد بعيد عن زحام القاهرة القديمة ❝

    مشاركة من Moustafa M. El Sayed
  • ❞ كلوت بك … أبو الطب المصري الحديث!‏ ❝

    مشاركة من Moustafa M. El Sayed
  • ‫ ‏" إن ما سيخطه قلمك، سيعيش أبد الدهر "‏

    ‫ ‏- الحكيم المصري سنب حتب‏

    مشاركة من mariem
  • وكلمة الزمالك في الأصل كلمة ألبانية – ويقال تركية – تعني العشش أو البيوت المبنية من البوص

    مشاركة من mariem
  • في أقرب نقطة من حي بولاق، يقع مبنى المتحف المصري، الذي يعد أقدم متحف أثري في الشرق الأوسط وأول مبنى ينشأ في العالم ليكون متحفًا. وتعود فكرة إنشاءه إلى عام 1835م، حيث أصدر محمد علي باشا مرسومًا يقضي بإنشاء مصلحة للآثار تحت إشراف رفاعة الطهطاوي لوقف السلب والنهب للآثار المصرية ومنع إرسالها إلى المدن الأوروبية من قبل القناصل الأجانب المعتمدين في مصر.

    مشاركة من mariem
  • و الوايلي يضم بعضًا من أعرق الشياخات في القاهرة بشكل عام، فهنالك مثلًا: الدمرداش، العباسية، السكاكيني، الظاهر، غمرة، و الجنزوري.‏

    مشاركة من mariem
  • ‫ ‏ومن مسجد البنات والخرافات المثارة حوله، إلى المسجد الوحيد في مصر الذي لا تقام فيه الصلاة، وهو مسجد خاير بك، أو "خاين بك"

    مشاركة من mariem
  • أما عن أهم المساجد التاريخية في منطقة القاهرة الإسلامية، فهنالك مسجد السلطان حسن، وهو من تشييد الملك الناصر حسن بن محمد بن قلاوون عام 758 هـ - 1356م، ولكن اكتمل بعد سبع سنوات. ومن الغريب أن السلطان قد تم قتله قبل انتهاء البناء، ولم يعثر على جثمانه، ولم يُدفن في الضريح الذي بناه في المسجد خصيصًا بل دُفن فيه ولده حسن المعروف بالشهابي أحمد فيما بعد

    مشاركة من mariem
  • وبعد بيت السحيمي، يقع أهم سوق سياحي في القاهرة الفاطمية، وهو (خان الخليلي) فكلمة خان في الأساس تعني بيتًا أو دارًا، وأما الخليلي فهو نسبة لشخص أتى من مدينة الخليل في فلسطين فمن هو الخليلي وما قصته؟ هو الأمير جهاركس الخليلي، وينسب إلى مدينة الخليل الفلسطينية كان من أمراء الدولة المملوكية في عهد السلطان الظاهر برقوق، ومقربًا إليه ‏ ‫ ‏كان خبيرًا بأمر دنياه كثير الصدقة، ووقف هذا الخان وغيره على عمل خبز يفرق بمكة على كل فقير منه في اليوم رغيفان، فعمل ذلك مدة سنين ثم لما عظمت الأسعار بمصر وتغيرت نقودها من سنة 860هـ، صار يوزع النقود كصدقة

    مشاركة من mariem
  • ‫ ‏وعلى بعد خطوات من بابي الفتوح والنصر، بُني أحد أهم المساجد في القاهرة الفاطمية كلها، إن لم يكن الأهم بالفعل، لأنه رابع أقدم المساجد الجامعة الباقية في مصر، وثاني أكبر جوامع القاهرة اتساعًا بعد جامع أحمد بن طولون. وهو مسجد الحاكم بأمر الله. وبالطبع يؤرخ المسجد للخليفة الفاطمي الحاكم بأمر الله، لكن الخليفة العزيز بالله الفاطمي هو من بدأ ببناء المسجد عام 380هـ / 990م، وتوفي قبل أن يتمه، فأكمله ابنه الحاكم بأمر الله عام 403هـ / 1013م. ومن أهمية المسجد أنه حافظ على الطراز الفاطمي في تصميم المساجد ومدخله الرئيسي، وبعد المداخل الصغيرة لا تزال قائمة كما هي.

    مشاركة من mariem
  • العواصم.‏

    ‫ ‏وكان على السور القديم من جهة الجنوب بابان، هما باب النصر وباب الفتوح، اللذان قام ببنائهما القائد جوهر الصقلي وقت بناء القاهرة. ولاحقًا قام بتجديدهما القائد أمير الجيوش بدر الجمالي. وترجع تسمية البابين إلى أن الجيوش أثناء سيرها للفتوحات كانت تخرج من باب الفتوح ثم تعود وتدخل القاهرة وهي منتصرة من باب النصر. ويظهر تأثير الفاطميين في باب الفتوح، حيث أن هنالك بابًا في مدينة فاس يسمى باب الفتوح أيضًا. ومن الواضح أن الفاطميين حاولوا نقل كل شيء معهم من المغرب إلى مصر، حتى الأسماء.‏

    مشاركة من mariem
  • يقع شارع الطرابيشي الذي يعود إلى الحاج أحمد الذي ساهم في إنشاء صناعة الطرابيش في مصر، ومن ثم انتشرت صناعة الطرابيش بسبب تأثيره في تلك المنطقة لذا سُمِّي الشارع باسم الطرابيشي.‏ ‫ ‏وكان الحاج أحمد قد تتلمذ على يد رجل تركي أتى من إسطنبول ومعه الآلة النحاسية التي تُصنع بها الطرابيش وكلمة "طربوش" هي في الأساس تحريف لكلمة (سر بوش) وهي كلمة فارسية تعني غطاء الرأس وقد دخل الطربوش إلى الدولة العثمانية حوالي عام 1829م عندما قام السلطان محمود الثاني بسن قانون يمنع فيه ارتداء العمامات لأنها تميز بين الناس من حيث الدين والمكانة الاجتماعية ولما كان لابد للناس من

    مشاركة من mariem
  • بدأت القاهرة كمدينة عسكرية تشتمل على قصور الخلفاء ومساكن الأمراء ودواوين الحكومة. ولم ينتقل المعز لدين الله الفاطمي إليها مباشرةً، وإنما استقر في مصر في العام الرابع من بناء القاهرة. وحينها تحولت رسميًا إلى عاصمة الدولة الفاطمية وعاصمة الخلافة. وحينها فقط تم إطلاق عليها "قاهرة المعز"، وكان الهدف منها هو منافسة بغداد، عاصمة الدولة العباسية في ذلك الوقت.‏

    مشاركة من mariem
  • وبالعودة بالتاريخ قليلاً نجد أحد أغرب أسماء الحارات في مصر بأكملها، ففي باب الشعرية تقع حارة (البزازرة) أو درب البزازرة، ومفردها بزازار. والبزازار هو المشتغل بتربية الطيور وتجارتها، وسماه المقريزي حين ذكره باسم (البيازرة).

    مشاركة من mariem
  • يعود حي الموسكي إلى الأمير عز الدين موسك، قريب السلطان صلاح الدين يوسف بن أيوب (صلاح الدين الأيوبي)، ويقال إنه كان ابن خال صلاح الدين الأيوبي. ولهذا، فإن حي الموسكي عمره ما يقارب التسع قرون.

    مشاركة من mariem
  • ومن الأزبكية، تتشعب عدة شياخات، أهمها شياخة الفجالة، وقد حملت هذا الاسم بسبب مزارع وحقول الفجل وعشش الفجالة (أي زارعي الفجل)، والتي كانت كافية لتغذية أحياء القاهرة الفقيرة كلها، وكان غذاءً شائعًا لأغلب المصريين. عُرف لاحقًا لدى الأجانب في عهد الخديوي إسماعيل بأنه الغذاء القومي للمصريين.

    مشاركة من mariem
  • وبجوار حي شبرا وشوارعه العتيقة، يجاوره أحد أقدم المناطق التي تعود إلى الفاطميين، وهو حي (الشرابية)، الذي سُمِّيَ نسبة إلى جماعة من الجيش كانت مكلفة بنقل المؤن، وتحديدًا المياه إلى معسكرات الجيش في العصر الفاطمي. وكانت تلك المنطقة هي سكنهم، ومهنتهم الوحيدة هي نقل المياه من النيل إلى الجيش في معسكراته. و"شرابية" جمع "شرابة" أي السقاة أو الساقي. وظلوا هكذا حتى عهد الأسرة العلوية، ثم اندثرت مهنة السقا.

    مشاركة من mariem
1 2 3 4 5 6 7 8