من صنع كل هذا، أي قوة أنشأت هذا، وما المغزى؟ وما فائدة السؤال إن كان بلا إجابة؟ وما فائدة الحياة إن كانت نهايتها محتومة؟ وما فائدة الوعي والإدراك بحتمية النهاية؟ إن كان سينتهي معها؟
نيورا > اقتباسات من رواية نيورا
اقتباسات من رواية نيورا
اقتباسات ومقتطفات من رواية نيورا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
نيورا
اقتباسات
-
مشاركة من Achaimaa Adel
-
بين الماضي والمستقبل، هناك دائمًا جسر من الدخان اسمه الحاضر، لا يمكن الوقوف عليه، ولا يمكن الإمساك به، يتسلل المستقبل كل ثانية ليصير ماضٍ وتتسلل خلفه ثوان ودقائق وساعات وأيام، تتحول سريعًا دون قدرة أحد على التحكم بها، لتتداخل الأزمنة وتتعاقب، ويقفز السؤال، أين الحاضر؟ كيف يمكنها أن تصف هذه الكلمة؟ بأي زمن يمكن إدراجها…
مشاركة من Michael Dannial -
كان يبدو أن الحب هو ذلك المعين الذي منه تُستخرج كل مشاعر البشر الحميدة، الحب يصنع الود، يصنع الألفة، يصنع الرحمة، يصنع العطف، يغذي الأنفس بالرضا، ويسمو بالأرواح نحو السكينة والسعادة، الحب ترياق لآلام البشر، دواء شافٍ للمعاناة والهوان والخذلان، وشراع ومنارة للتائه وسط دروب الحياة…
مشاركة من Michael Dannial -
إعمار الأرض بعد طرد قاطنيها هو احتلال خسيس
مشاركة من Fatema El.Zahraa' Abou.Helal -
في الواقع، الحيوانات لم ترتكب يومًا ما أي شيء مما ارتكبه الآدميون من وحشية
مشاركة من Fatema El.Zahraa' Abou.Helal -
الآداب هي لغة تنطق بكل الألسنة، تجتاز الأسوار والبوابات، تحلق في الآفاق لتخاطب العقول والألباب، وتمسو بالأرواح، وترتقي بالأنفس.
مشاركة من Zahraa Esmaile -
أما هنا، لا يبذل أحدهم أي مجهود ليشعر بالحياة، يتبادل الجميع الأحاديث ويضحكون بمرح حتى وإن كانوا تحت تهديد طغيان كيان غاصب، لا يعرف أحد منهم متى ولا أين ستقع ضربته القادمة، ولا يشغل أحدهم باله بمن سيحل عليه الدور في الهلاك،
مشاركة من Sarah Ehab Mustafa -
كنت أفتقد هذا، مجرد وجود موضوع ما يمكنني تبادل الآراء حوله مع أي أحد، كنا نعيش متجاورين، متزاوجين أحيانًا، ولكننا في جزر منعزلة، لا يعرف أحدنا الآخر ولا يهتم بمعرفته، لا شيء يجمعنا على الإطلاق سوى ملاجئ الخطر!
مشاركة من Sarah Ehab Mustafa -
كنت كتائه في صحراء جرداء، قادته قدماه إلى واحة غنّاء، فأراد أن يرتوي حتى الثمالة.
مشاركة من Mohammed Odeh -
(ليس الموت، ولكن الخوف من الموت هو المشكلة؛ إذا كان الموت هو نهاية الوعي، إذن لا شعور بعد الموت، وإذا كان الموت هو نهاية الإحساس، إذن لا ألم بعد الموت!)
مشاركة من إيناس ابراهيم -
(ليس الموت، ولكن الخوف من الموت هو المشكلة؛ إذا كان الموت هو نهاية الوعي، إذن لا شعور بعد الموت، وإذا كان الموت هو نهاية الإحساس، إذن لا ألم بعد الموت!)
مشاركة من Dr. Toka Eslam -
لكنني لا أنكر أن شيئًا ما قد تغير منذ رأيتها…
لا أدري كيف يتملكني هذا الشعور الجارف بالاحتياج إليها، لا أفهم كيف يمكن لعينيي أن تذرف الدموع ألمًا على فراقها…
مشاركة من Dr. Toka Eslam -
حينما يتعلق الأمر بطبائع البشر
صدقني… ستظل الأحداث تتشابه وتتكرر!
مشاركة من Dr. Toka Eslam -
القدرة على التخيل، مفتاح الإبداع عند البشر.
مشاركة من Sarah Ehab Mustafa -
- وأنت بالفعل انسان يا نور، ما هو تعريف الإنسانية إن لم يكن امتلاك الضمير.
- الضمير!
- نعم، جَلدك لذاتك، حزنك ولوعتك وإشفاقك على البشر دون أن ترتكب في حقهم جرمًا هو ضمير حي، وقلب نابض، وعقل رشيد، هذا أكثر من كافٍ لكي يمنحك لقب انسان.
مشاركة من Sarah Ehab Mustafa -
لو أني أعرف أن الحب خطير جدًا ما أحببت.
لو أني أعرف أن البحر عميق جدًا ما أبحرت.
لو أني أعرف خاتمتي… ما كنت بدأت!
مشاركة من Sarah Ehab Mustafa -
هل يدرك المحروم من التفكير أن شيئًا ما ينقصه؟ بأي شيء يدرك وهو لا يملك الإدراك؟
هذا الإدراك نِقمة… هذا الوعي لعنة…
مشاركة من Sarah Ehab Mustafa -
❞ لماذا نحافظ على بقاء الأسود والنمور والضباع والكواسر وحتى الثعابين وكل أشكال الحياة، ونسعى لإبادة البشر على وجه الخصوص؟! ❝
مشاركة من Sara Jamal ʚĩɞ -
هل يدرك المحروم من التفكير أن شيئًا ما ينقصه؟ بأي شيء يدرك وهو لا يملك الإدراك؟
مشاركة من Marwa Kadry -
يبدو أن البشر يتأقلمون بشكل أو بآخر مع ما يُفرض عليهم من قواعد وقوانين وأفكار ومعتقدات، عندما يعطلّون إدراكهم، عندما يُنحّون عقولهم جانبًا، ويجمدون مشاعرهم، ويصدقون كل ما يقال لهم دون محاولة للشك أو التفكير، يتحولون إلى آلات تطبق التعليمات بحذافيرها دون أن يمنحوا أنفسهم فرصة تقييم صحتها أو تناسقها مع بشريتهم ورقيهم وآدميتهم!
مشاركة من هبة الله