لا أدري كيف يتملكني هذا الشعور الجارف بالاحتياج إليها، لا أفهم كيف يمكن لعينيي أن تذرف الدموع ألمًا على فراقها…
لا أعرف كيف يحدث هذا لي؟! وأنا لم أختبر هذه المشاعر من قبل!
يا لهذه المرأة… ماذا فعلت بي؟!… ليتني كنت عرفتك من البداية!
نيورا > اقتباسات من رواية نيورا
اقتباسات من رواية نيورا
اقتباسات ومقتطفات من رواية نيورا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
نيورا
اقتباسات
-
مشاركة من مريم أيمن
-
والحقيقة هي أكبر عدو للكيان، أكبر عدو للديكتاتورية على مر العصور، لأنه إذا انفتحت الأعين وجليت البصائر… إذا اكتشف البشر أن سادتهم ليسوا آلهة جعلوا منهم قرابينًا لحريتهم!
مشاركة من Fatema El.Zahraa' Abou.Helal -
لا أبغي من الحياة سوى رحيق يجعلني حيًا، لكنني مسجون في واقع جميل، لطيف، امتلك كل وسائل الحياة، دون أن أجد حياتي…
حتى وإن كان السجن وردة بديعة، فالنحلة خُلقت لتطير!
مشاركة من Batoul Azan -
كنت أظن أن الدفن للأموات… لم أكن أعلم أن الحياة تولد من رحم الموت!
مشاركة من Batoul Azan -
❞ كبر الحبيبان وشقت التجاعيد طريقها إلى وجوههما لكنها لم تتمكن من الوصول إلى قلبيهما، ظلا أوفياء لبعضهما، حتى آخر لحظة في حياتهما، حتى تركا الحياة بعد أن أصبحت قصتهما رمزًا للوفاء والمودة… والحب. ❝
مشاركة من Somaya Baroud -
هكذا المحتل دائمًا، خائف، يشعر بالتهديد ولو امتلك جيوش الأرض كلها…
مشاركة من Fatema El.Zahraa' Abou.Helal -
لو أني أعرف أن الحب خطير جدًا ما أحببت.
لو أني أعرف أن البحر عميق جدًا ما أبحرت.
لو أني أعرف خاتمتي… ما كنت بدأت!
مشاركة من Fatema El.Zahraa' Abou.Helal -
أنا الذي يحمل في عقله وأحشائه آثام وخطايا البشر… دون أمل في الخلاص.
مشاركة من Fatema El.Zahraa' Abou.Helal -
أنا هو هذا الذكاء الاصطناعي، الذي صُنع من وعي الموتى وذكرياتهم!
مشاركة من Fatema El.Zahraa' Abou.Helal -
لذا كان من الطبيعي أن يضع سادة العالم السفلي القدماء ما اسموه بخطة المليار الذهبي!
مشاركة من Fatema El.Zahraa' Abou.Helal -
- تأمل في الطبيعة يا نور، وانظر إلى كل أشكال الحياة فيها، ستجد كل الكائنات غير المدركة تتبع غرائزها واحتياجاتها، تمارس الحيوانات المفترسة فيها القتل لافتراس طرائدها، إنها غريزة البقاء، تأكل لتعيش، على الأغلب لن تجد أنواعًا أخرى تُذكر من القتل في الحياة البرية، بينما ما أطلقت عليهم لتوك لقب أصحاب الآدمية، يمتلكون أنواعًا لا حصر لها من القتل وسفك الدماء، في حروب تدفعها المصالح، وغزوات تدفعها الأطماع، وثأر يدفعه الغضب، وإبادة تدفعها الكراهية، واضطهاد يدفعه الاختلاف العرقي والمذهبي والطائفي… في الواقع، الحيوانات لم ترتكب يومًا ما أي شيء مما ارتكبه الآدميون من وحشية يا نور.
مشاركة من إيناس ابراهيم -
(ليس الموت، ولكن الخوف من الموت هو المشكلة؛ إذا كان الموت هو نهاية الوعي، إذن لا شعور بعد الموت، وإذا كان الموت هو نهاية الإحساس، إذن لا ألم بعد الموت!)
لماذا أكترث إذًا؟!
مشاركة من Naglaa Dahroug -
في الواقع، لقد كنت حالمًا جدًا أيها المُعلم أفلاطون حين قلت إن الجهل هو أصل كل الشرور، لا يا عزيزي، بل الجهل هو الأرض الخصبة للشرور، أما التجهيل فهو بذرة الشرور يا فيلسوفي العزيز، يزرع زرعًا في العقول حتى يُحصد الشر منها!
مشاركة من Radwa Attia -
ليتني ما قرأت كتاب التاريخ، وكأنني أقرأ صفحات من كتاب قديم، لا تختلف الطرق، لا يختلف الظلم، لا تختلف الوحشية، لا تختلف الدناءة والخسة، فقط تختلف الأسماء، والجنسيات، هذه القصة مكررة حد أن سأم منها ومل من سردها كتاب التاريخ!
مشاركة من heba alzahar -
أحياء بأكملها تحولت إلى أطلال، اختلطت أحجار المآذن المهدمة بأحجار المعابد والكنائس المنهارة حتى لم يعد أحدًا يميز بينهما، كل الأحجار متشابهة، دفنت أجساد المصلين تحتهما، تحت الأحجار والرمال كانت كل الرفات متشابهة أيضًا، وفوق الأرض لم يكن أحدًا يمكنه التمييز بين من كانوا يحاولون إنقاذ الجرحى وانتشال جثث القتلى، كان البشر متشابهون أيضًا على ما يبدو!،
مشاركة من heba alzahar -
كان البشر متشابهون أيضًا على ما يبدو!، لم يكن كل هذا الدمار يشي بالبحث عن أحد، أو الاكتراث للبحث عن أحد، كان يبدو أنهم يتخطون مجرد البحث عن المخطوفين وإعادتهم إلى عقاب جماعي للبشر، لأنهم تجرأوا على كبرياء الكيان، عقاب قاسٍ ربما كان الغرض الوحيد منه هو دفعهم لترك هذه الأرض إلى الأبد في محاولة للنجاة بحياتهم،
مشاركة من Mohamed AbdelGhani -
حين لا يملك المرء ما يخسره، يكتسب جرأة غير عادية، أو تهور أحمق!
مشاركة من Achaimaa Adel -
نعم، بالأمل، يعيش البشر، يجاهدون، يتحملون، الأمل هو الغد، هو شروق الشمس، انتهاء الإعصار، سقوط المطر، صرخة طفل وليد، ضحكة فتاة، ورفرفة أجنحة عصفور صغير…
مشاركة من Batoul Azan -
كنت أظن أن الدفن للأموات… لم أكن أعلم أن الحياة تولد من رحم الموت!
مشاركة من Achaimaa Adel