فمهما حاول المرء أن يقلع عن عادة سيئة يعود ليذكره بها مجددًا.
أجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2 > اقتباسات من رواية أجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
اقتباسات من رواية أجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
اقتباسات ومقتطفات من رواية أجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2 أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
أجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
اقتباسات
-
مشاركة من Ragaa kassem
-
إن كنتِ تركتيني من قبل فأنا أعرف كيف أتمسك بما يخصني جيدًا؛
مشاركة من Ragaa kassem -
لأنني محاربة، والمحاربون لا يرفعون الرايات البيضاء بهذه السهولة.
مشاركة من Ragaa kassem -
أنا لا أبحث عن العفو هنا يا لومينا، فأنتِ لستِ الإله لتمنحيني إياه! إنني أنتظر الغفران منه وحده لذا دعوته طوال العام الماضي عسى أن يستجيب!
مشاركة من Nahla Mostafa -
لم أكن أعلم أن النسيان وحشٌ مرعب إلا عندما عادت لي الذكريات الحزينة والسعيدة معًا! أيقنت حينها أن المرء ما هو إلا لحم ودم ومجموعة من الذكريات التي تمثل حياته بأكملها!
مشاركة من Nahla Mostafa -
أظن أن الشعور الجميل الذي شعرت به من قبل تحول ليصبح شيئًا مظلمًا للغاية. لقد تحول إلى كراهية لا أستطيع تخطيها!
مشاركة من زينب محمد طه -
لِكَيْ أقرأ يا تولاي، القراءة تداوي جروح المرء.
مشاركة من الزهراء الصلاحي -
أيقنت حينها أن المرء ما هو إلا لحم ودم ومجموعة من الذكريات التي تمثل حياته بأكملها!
مشاركة من الزهراء الصلاحي -
نظرت إلى البحر وهي تبتسم لأنها أدركت في هذه اللحظة أن فجر جديد طلع لتوه.. إنه فجر العالم الجديد!
مشاركة من زينب محمد طه -
انقشع الليل ولاحت خيوط الفجر الأولى في الأفق فجلبت معها الأمل الذي انساب إلى ثنايا روحها فجعلها تستنشق عبيره وهي تغمض عينيها لتستمتع برائحة الحرية والأمان!
مشاركة من زينب محمد طه -
تبادلا النظرات بقلبين امتلآ عن آخرهما بدماء العشق والولع، يرغب كلٌ منهما أن يفنى في روح الآخر!
مشاركة من زينب محمد طه -
هل أنت حقيقي أو أنك من نسج خيالي؟
مشاركة من زينب محمد طه -
توقفي الآن، ما يزال الأمل موجودًا!
مشاركة من زينب محمد طه