«فكل ما يُبنى على قلوب الخلق يضاهي ما يُبنى على أمواج البحر، فإنه لا ثبات له»
الغواص: أبو حامد الغزالي > اقتباسات من رواية الغواص: أبو حامد الغزالي
اقتباسات من رواية الغواص: أبو حامد الغزالي
اقتباسات ومقتطفات من رواية الغواص: أبو حامد الغزالي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الغواص: أبو حامد الغزالي
اقتباسات
-
«لا يبطل كلام الحق إذا قاله المبطل، وهذا من غاية الجهل إذا ظن أحد فيمن تكلم مرة بباطل أن كل ما يقول مرة أخرى سيكون باطلًا». فحتى لو ضل الفلاسفة في بعض الآراء فقد أصابوا في بعضها، وليس من يتكلم مرة فيتفوه بالخطأ يكون كل كلامه خطأ. ابحث عن الحق، لا عن حبك للشخص أو المذهب. اجعل عقلك يتخلص من المألوف أولًا.
مشاركة من leleynnya ahmed -
العقل…غريب أمره، أليس كذلك؟ «يريد أن يذكر الشيء فينساه، ويريد أن ينساه فيذكره، ويريد أن يسر فيحزن، ويريد أن يغفل فيذكر، ويريد أن ينتبه ويتيقظ فيسهو ويغفل». هو «مغلوب مقهور».
مشاركة من Doaa Mohamed -
كل العداوات قد ترجى سلامتها
إلا عداوة من عاداك من حسدِ
مشاركة من تامر عبد العظيم -
سيبنون الطوب، ويزخرفون الزخرف، ويبقى الموت هو الأقوى. يفرق بين الحبيب ومحبوبه، وبين ما جمعنا وما تركنا، وما نسينا وما تناسينا. يُذكِّرنا ويوقظنا هذا القادم دومًا بفراق الدنيا، وأن الآخرة يقظة ولقاء. لا يدري لِمَ ابتسم يومها في بعض الحزن والكثير من المرارة. يا لبساطة الأماني وسرعة النهاية!
مشاركة من Marwa -
تملكني يأس مختلف، أسعى بلهفة إليه ولا أعرف أي باب أطرق. أيقنت أن السعي دومًا هو المُوصِّل
مشاركة من Dalia Kabadaya -
ومعارج القدس.
من يقرأ للغزالي يعرف أنه يكتب لأكثر من قارئ؛ لقارئ عام وقارئ خاص. وما يكتبه للقارئ العام غير ما يكتبه للخاص، والسبب في هذا هو أنه كان دومًا يحاول الحفاظ على عقيدة العامة، وعدم تشتيت فكرهم أو تلبيس اعتقادهم.
مشاركة من Moniem Tawab -
في القراءة شفاء أو محاولة. يفتح عينيه ليقرأ فتتموه كل الحروف وتتشابك الكلمات، كأن الأوراق غرقت في بحر لُجيٍّ، ثم انتشلها الصياد فوجدها بلا جوهر ولا معنى.
مشاركة من Beero Fouad -
القرب معارج لا يدرك أعلاها سوى من وصل إلى أوسطها،
مشاركة من د. هاجر قويدري