خمسون قانوناً للحب > اقتباسات من كتاب خمسون قانوناً للحب

اقتباسات من كتاب خمسون قانوناً للحب

اقتباسات ومقتطفات من كتاب خمسون قانوناً للحب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

خمسون قانوناً للحب - أدهم شرقاوي
تحميل الكتاب

خمسون قانوناً للحب

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الحبُّ من طرف واحد من أشدِّ البلاء، يحدث ألا يملك المرءُ زمام قلبه، ولكن على الإنسان ألا يفرِّط في كرامته! فاطرُقِ الباب بأنامل الحُبِّ، متَّقياً ربَّك، فإن لم تجد صدىً لقلبك، فلا تتسوَّلِ الحُبَّ! على المرء ألا يُرِيق ماءَ وجهِهِ مهما حدث!

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • ‫ من كان يُمنِّي نفسه بحياة زوجيّة وعاطفيّة بلا مشكلات فهو واهمٌ أو حالمٌ، ولكنَّ المشكلات إنَّما يجب أن تكون سحابة صيف تمرُّ سريعاً، والبيوت يجب أن تُدار بالتَّغاضي والتَّراحُم، أنتَ تتنازل لها مرَّة، وهي تتنازل لك مرَّةً، وإلَّا صارت

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • وما يفعله النَّاسُ اليوم من المُغالاة في المُهور، وتكليف الخاطب ما لا يطيق ليس من سُنَّة النَّبيِّ ﷺ، ويعتقدُ الأهلَ خطأً أن رفع المهر هو رفع من قيمة البنت، وهو في الحقيقة فوق أنَّه بخلاف هدي النُّبُوَّة، فهو تسليعٌ للبنات

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • الحياة لا تصفو لأحدٍ، وما من علاقةٍ إلا ولها ما يُنغِّصها، ولو أنَّ النَّاسَ كلَّما مشوا في طريقٍ وتعثَّروا فيه عثرةً رجعوا ما وصل منهم أحد! ولو أنَّ النَّاسَ كلَّما أحبُّوا ووقعت بينهم جفوةٌ أفلتوا أيديهم لأجل هذه الجفوة ما قامتْ لهم بيوتٌ ولا قلوب! من أراد الشَّهد مسَّه بالضرورة بعضُ وخزِ النَّحل، ومن أرادَ أريج الزَّهر لم تسلم أصابعه من بعض الشَّوكِ!

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • والكثيرون ممن وقَّعُوا أوراق طلاقهم اكتشفوا لاحقاً أشياء كثيرة جميلة في أزواجهم وزوجاتهم ما كانوا يرونها وهم معاً!

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • الحاجة إلى الحبِّ، أخذاً وعطاءً، منحاً واسترداداً، سقياً وريًّا، إن لم تُشبعْ في سياقها الطبيعيَّ، تعمَدُ إلى الإشباع بطرقٍ لا تخطرُ على بالٍ، وإحدى أهم هذه الطرق، اختراع الحبِّ وعيشه فعلاً، وهذا يختلف كثيراً عن الحبِّ من طرفٍ واحد وسنأتي على ذكره في حينه!

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • لم يكن من الأمرِ بدًّا أن تكون عاشقاً، فكن عزيزاً، إيَّاك أن تكون ألعوبةً في يد أحدهم،

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • داري على شمعتكِ تبقى مُتَّقدةً طوال العمر، وابذري الحبَّ تحصديه، ولا تفني عمركِ في المناكفات حتى إذا صرتِ غريبةً عنه، وصار غريباً عنك، جئتِ لتسألي كيف مات الحبُّ، أنتِ قتلتيه بيديكِ!

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • المحبُّ الحقيقيُّ لذَّته في عطائه، وسعادته في منحِه، والحبُّ السويُّ هو الذي يتسابقُ فيه الاثنان على العطاء، فيا له من سِباق!

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • ‫ لذَّةُ العطاءِ تُوازي لذَّةَ الأخذ، بل تتفوَّقُ عليها! فالذي يعطي الرَّغيف للجائع يشعر بلذَّةٍ أكثر من الجائع! والذي يقضي حاجة إنسانٍ يشعر بلذَّةٍ أكثر من صاحب الحاجة! في هذه الحياة قيمة كلّ شيءٍ هي ما يمنحه لا ما يأخذه!

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • الكثيرون لا يريدون من الحبِّ إلا اللذة التي يأخذونها منه، لا الشَّخص الذي منحهم هذا الحبّ، هؤلاء يجدون ضالَّتَهم في كلِّ عابرٍ، وإني أعيذك باللهِ أن تكون ضحيَّةَ أحدهم!

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • ولكن عليك أن تعرف ما يستحقُّ انتظاركَ، عليك أن تعرف إذا كان القلبُ على القلبِ حقًّا، لا أن تقف كالأبله خلف الأبوابِ التي لا تُرحِّب بك بانتظار أن تُفتَحَ لكَ!

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • الحبُّ مواقف لا كلماتٍ! في الرَّخاء كلُّ النَّاسِ يستطيعون أن يكونوا عشَّاقاً، أمَّا الشَّدائد والظُّروف الصَّعبة فليس لها إلا العشَّاق الحقيقيين!

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • ‫ الأمراض الجسديَّة يعاني منها المريض وحده، وقد يتعاطفُ من حوله معه، أمَّا الأمراض النَّفسيَّة فعلى العكس تماماً، المريضُ لا يشعر بمرضه، والذين معه هم الذين يُعانون!

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • ومخطئٌ من يعتقد أنَّ الحبَّ يبقى على وتيرةٍ واحدةٍ، لا، هو يزيد وينقص بالمعاملة! الكثير من الزَّواج التَّقليديّ صار عشقاً بالاهتمام وحسن الخُلق والعِشرة، والكثير من الزَّواج الذي كان ثمرة حبٍّ انتهى بالطَّلاق وهذه حقيقة مُعاشة لا تحتاجُ إلى كثير نقاش!

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • ولكن الخيارات عند وقوع الخسائر ضيِّقة، إمَّا أن تبقى عالقاً في جرحك، وإمَّا أن تلملم جروحك وتمضي! والعاقل من يعرفُ أنَّ الجرحَ الذي لا يُشيحُ نظره عنه لا يبرأ أبداً!

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • شُقَّ شرنقةَ الحزن عنك، وحلِّق بقلبك مجدداً، لربَّما أجمل أيَّامك لم يأت بعد!

    مشاركة من Nouf121
  • لن تلتقيَ بنصيبك من الفرح المتبقِّي لك في رحلة العمر ما دمتَ مُشْرِّعاً أبوابك للحزن!

    مشاركة من Nouf121
  • حسبي أنَّ الله مطَّلِعٌ على ما في صدري، عالمٌ ما في قلبي، فاللهُمَّ إنَّكَ تعلمُ وهم لا يعلمون!

    مشاركة من Nouf121
  • الحبُّ يأتي خفيًّا كدبيب النَّمل!

    مشاركة من Nouf121
المؤلف
كل المؤلفون