يحدث كثيراً ألا ندرك قيمة ما يفعله الآخرون لأجلنا إلا حين يتوقَّفون عن فعله!
خمسون قانوناً للحب > اقتباسات من كتاب خمسون قانوناً للحب
اقتباسات من كتاب خمسون قانوناً للحب
اقتباسات ومقتطفات من كتاب خمسون قانوناً للحب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
خمسون قانوناً للحب
اقتباسات
-
مشاركة من hadeer darwish
-
تعلَّمِ الإفلاتَ حين لا تجد التَّقدير، وحدكَ من ستبقى لنفسِكَ!
خُذْها عندكَ قاعدة: الموتُ عطشاً خيرٌ من شربةِ ماءٍ في ذُلٍّ!
مشاركة من Maaly Ahmed -
أَحبُّوا ولكن برفقٍ، اهتمُّوا ولكن لا تخنقوا شركاءكم، غارُوا ولكن لا تكونوا موسوسين، القيود لا تُبقي أحداً معك إنّها تؤذيه فقط
مشاركة من Zahraa Esmaile -
وما الحبّ إلا أن تسعد إذا رأيت حبيبك سعيداً، أن تبتهج إن سُلطتْ عليه الأضواءُ ولو كنتَ في الظلِّ، أن تغتبطَ إن رأيتَ على وجهه ابتسامة ولو كان في قلبكَ غصّة!
مشاركة من Zahraa Esmaile -
جميعنا نكسِرُ قواعدنا لشخصٍ ما!
مشاركة من hadeer darwish -
فإن لم تجمع فلا تُفرَّق، وإن لم تُصلِحْ فلا تُفسِدْ، وإن لم يرَ النَّاسُ منكَ خيراً فلا تجعلهم يرون منكَ شرًّا!
مشاركة من Maaly Ahmed -
أمَّا الراحلين فإن رحلوا وهم أحباب فاحتفظ بهم في قلبك فإنَّ هذا من الوفاء، وإن كانوا غادرين فلا تسمحْ لمن أفسد ماضيك أن يفسدَ حاضرك ومستقبلك!
مشاركة من Zahraa Esmaile -
ليس من الحكمة أبداً أن نضع أقدام أحبِّتنا على طريق الرَّحيل، ثم نجلس ننظر إن كانوا سيمشون فيها أم لا! المحاوطة دفاعٌ محمود، ومن أراد شيئاً عليه أن يحرسه!
مشاركة من Maaly Ahmed -
أنَّ الابتلاءَ أحياناً يأتي على هيئةِ مشاعر، وإنَّ أشدّ ما يُبتلى به المرءُ في هذه الحياة قلبه!
مشاركة من hadeer darwish -
إنَّ الذي ينظر بقلبه يختلف كثيراً عن الذي ينظر بعينيه!
مشاركة من Maaly Ahmed -
الحياة لا تصفو لأحدٍ، وما من علاقةٍ إلا ولها ما يُنغِّصها، ولو أنَّ النَّاسَ كلَّما مشوا في طريقٍ وتعثَّروا فيه عثرةً رجعوا ما وصل منهم أحد! ولو أنَّ النَّاسَ كلَّما أحبُّوا ووقعت بينهم جفوةٌ أفلتوا أيديهم لأجل هذه الجفوة ما قامتْ لهم بيوتٌ ولا قلوب! من أراد الشَّهد مسَّه بالضرورة بعضُ وخزِ النَّحل، ومن أرادَ أريج الزَّهر لم تسلم أصابعه من بعض الشَّوكِ!
مشاركة من Ahmed Ramadan -
والكثيرون ممن وقَّعُوا أوراق طلاقهم اكتشفوا لاحقاً أشياء كثيرة جميلة في أزواجهم وزوجاتهم ما كانوا يرونها وهم معاً!
مشاركة من Ahmed Ramadan -
الحاجة إلى الحبِّ، أخذاً وعطاءً، منحاً واسترداداً، سقياً وريًّا، إن لم تُشبعْ في سياقها الطبيعيَّ، تعمَدُ إلى الإشباع بطرقٍ لا تخطرُ على بالٍ، وإحدى أهم هذه الطرق، اختراع الحبِّ وعيشه فعلاً، وهذا يختلف كثيراً عن الحبِّ من طرفٍ واحد وسنأتي على ذكره في حينه!
مشاركة من Ahmed Ramadan -
لم يكن من الأمرِ بدًّا أن تكون عاشقاً، فكن عزيزاً، إيَّاك أن تكون ألعوبةً في يد أحدهم،
مشاركة من Ahmed Ramadan -
داري على شمعتكِ تبقى مُتَّقدةً طوال العمر، وابذري الحبَّ تحصديه، ولا تفني عمركِ في المناكفات حتى إذا صرتِ غريبةً عنه، وصار غريباً عنك، جئتِ لتسألي كيف مات الحبُّ، أنتِ قتلتيه بيديكِ!
مشاركة من Ahmed Ramadan -
المحبُّ الحقيقيُّ لذَّته في عطائه، وسعادته في منحِه، والحبُّ السويُّ هو الذي يتسابقُ فيه الاثنان على العطاء، فيا له من سِباق!
مشاركة من Ahmed Ramadan -
لذَّةُ العطاءِ تُوازي لذَّةَ الأخذ، بل تتفوَّقُ عليها! فالذي يعطي الرَّغيف للجائع يشعر بلذَّةٍ أكثر من الجائع! والذي يقضي حاجة إنسانٍ يشعر بلذَّةٍ أكثر من صاحب الحاجة! في هذه الحياة قيمة كلّ شيءٍ هي ما يمنحه لا ما يأخذه!
مشاركة من Ahmed Ramadan