الحاجة إلى الحبِّ، أخذاً وعطاءً، منحاً واسترداداً، سقياً وريًّا، إن لم تُشبعْ في سياقها الطبيعيَّ، تعمَدُ إلى الإشباع بطرقٍ لا تخطرُ على بالٍ، وإحدى أهم هذه الطرق، اختراع الحبِّ وعيشه فعلاً، وهذا يختلف كثيراً عن الحبِّ من طرفٍ واحد وسنأتي على ذكره في حينه!
مشاركة من Ahmed Ramadan
، من كتاب