من رحمةِ الله بعبده أن يُرسِل له ما يُذكِّرُه بالله، وأن يوصِد في وجهه باب المعصية، فإذا أرسل الله إليك من يُذكِّرُك فيه فلا تأخذك العزَّة بالإثم، فلو لم تكن عزيزاً عنده ما هيَّأ لك من ينهاك، فلا تقابل هذا الإحسان بالإساءة!
مشاركة من Ahmed Ramadan
، من كتاب