بدرية وأم حنان والجملة : سلسلة بدرية وأم حنان 1 > مراجعات رواية بدرية وأم حنان والجملة : سلسلة بدرية وأم حنان 1

مراجعات رواية بدرية وأم حنان والجملة : سلسلة بدرية وأم حنان 1

ماذا كان رأي القرّاء برواية بدرية وأم حنان والجملة : سلسلة بدرية وأم حنان 1؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

بدرية وأم حنان والجملة : سلسلة بدرية وأم حنان 1 - نسمة جمال, مي غريب
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    تحفة دمها خفيف جدا و ضحكت اوي و احلي حاجة انها بالفصحي و تتخللها العامية برقي و دم خفيف...عايزين من الابداع ده كتير بجد

    Facebook Twitter Link .
    8 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    *_ سلسلة بدرية وأم حنان والجملة ( الجزء الأول)

    *_ عدد صفحاتها: (249) صفحة.

    *_ تأليف: " نسمة جمال " ، " مي غريب ".

    *_ روايات مصرية للجيب صادرة عن شركة سلاح التلميذ للطباعة والنشر.

    *_ اللغة: مزيج ما بين اللغة العربية الفصحى والعاميةالبسيطة.

    *_ التصنيف: أدب ساخر _ روايات رعب.

    *_ الغلاف مميز جدًا.

    *_ الرواية دمها خفيف جدًا_ أرشحها للقراءة.

    التقييم:🌟🌟🌟🌟🌟

    *_ نبذة عن الكتاب:

    *_ سلسلة " بدرية وأم حنان " هي عبارة عن عدد من الأجزاء أبطالها " بدرية" _ "وأم حنان" والزوجات بالإضافة إلى الطبيب وزوجته .

    *_ الجزء الأول:

    *_ مكالمة عبر الهاتف دفعت بهما لخوض مغامرة مُخيفة ومضحكة في الكثير من الأحداث وخصوصًا مشاهد الشيخ ( صمغ).

    *_ بدأت أحداث الرواية بألم في ضرس بدرية مما دفعها للبحث عن طبيب للأسنان وقادتها المصادفة للدكتور مجدي إسماعيل صادق!

    *_ لعنة وحلت بها بعد محادثتها مع زوجة الطبيب ومساعدته في نفس الوقت عبر الهاتف لتبدأ " بدرية" في رؤية الكثير من الأمور الغريبة وكأن أحدًا ما يتلصص عليها وأصوات في كل مكان وطرق على أواني الألمونيا! مما دفعها للتفكير في " اللهم احفظنا!".

    *_ على الرغم من أن السلسلة من الأدب الساخر إلا أنها تطرقت لتفاصيل نفسية مهمة عن مخاوفنا التي تكمن بداخلنا وتنتظر من يخرجها للعلن!

    *_ كما ذكرت الكاتبات معاملة الأزواج المُهينة واستخدام السُباب والضرب أغلب الوقت مما نتج عنه سريان الخوف في عروقهم بدلاً من الدم!

    *_ ضغط الطبيب على زوجته وجعلها تترك دراسة الطب وعدم الإنجاب من أجل تأليف الكتاب الذي سيغير كل شيء وبعد ذلك رفضته دور النشر مما نتج عنه تعرض الزوجة لأزمة نفسية كان مؤلم للغاية.

    *_ لجوء بدرية وأم حنان للشيخ صمغ نتيجة لعدم تعلمهم ووجودهم في بيئة تدعم تلك الأفكار وأكثر ما لفت انتباهي هو الحوار ما بين بدرية وأم حنان المألوف للغاية والمصطلحات المستخدمة تدخلنا في أجواء العمل بشدة.

    *_اقتباسات:

    ❞ أخيرًا تكلم فتنفست المرأتان الصعداء ‫ - وإنتي بقى إن شاء الله عاوزة… ‫ - آه، وكمان حمدي مارضاش يستحمى بالماية اللي نقعت فيها الوصفة زي ما قلتلي، مع إني قلتله إنها ماية مَقري عليها والله، انفك الشيخ صمغ عن وقاره:- يا حلاوتك ياختي! وعاوزة الوصفة تنجح.. هي فين الوصفة يا ست أبوها!

    شرع الشيخ في الردح مردفًا:- تمر حنة إيه اللي بدلتيه بالتمر هندي؟ وكاكاو؟ كاكاو إيه؟! هي وصفة لعيل صغير يا ختي عشان تحطيلي كاكاو بدل البن!

    وقف الشيخ يلوّح ويولول، تتطاير لحيته وتتسع عيناه، ثم أخذ يسعل.. الرجل على وشك توديع مرارته للأبد! ❝

    ‏❞ الجملة هي اللي صحت جواكي، كل حاجة دفنتيها من طفولتك، مشاكلك وعقدك اللي كانت بتطفو على السطح من وقت للتاني، فكنتي بتكتفيها وتكمميها وترميها في أوضة ضلمة جوة عقلك وتقفلي عليها. ❝

    ‏❞ الجملة ماكتفتش بس بإنها تصحي الوحش الكامن جواكي، دي حررته من سجنه.. ❝

    ‏❞ ده أنا أهون عليَّا أحرقه هو شخصيًّا ولا إني أحرق الكتاب.. الكتاب اللي طلع عنينا عشانه، وبسببه اتخليت عن كل حاجة. ❝

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لم أكن اتوقع ابدا عن قراءة اسم الرواية او حتي خلال احداثها والاسلوب المتبع ان تحمل كل هذا الجانب الفلسفي النفسي

    واني اظنها براعة اسلوب حيث يتناول هذا الجانب من منظور امرأتان طبيعين عادين جدا ،فاختيار البطلتين بتلك الشخصية اعطي مساحة كبيرة لتقيم هذا الجانب النفسي بمنظور جديد بعيد عن التحليل والتدقيق ووجهة النظر الطبية وما الي هذا الجانب

    استمتعت كثيرا فقد كنت أقرأ رواية للأدب الساخر حتي اخذ فاصل وانتهيت منها في جلسه مستمتعة بكل تفصيل فيها ومتشوقة كثيرا لقراءة باقي السلسلة.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    سلسلة جديدة من نوع الرعب الكوميدي، بس ما يميزها عن الأعمال المشابهة هو البطلتين بدرية وأم حنان، اتنين ستات "وليات" مالهمش أي علاقة بالعلم لا من قريب ولا من بعيد، جوزوا عيالهم وعايشين حياة عادية كجارتين في حي شعبي ماوراهمش غير اللت والعجن، مؤمنين بالجدل والخرافات، دماغهم تفكر في السحر والشعوذة وجارتهم أم منى قبل ما تفكر في أي تفسير علمي للماورائيات، وجهلهم ده بيدخلهم في مغامرة كوميدية ساخرة.

    محمد متولي

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    توووووحفة عسل خالص الاتنين بدرية وام حنان ❤️😂

    والرواية جوعتني اووووي طول الرواية بيعملوا اكل 😂😂

    نكمل باقي الاجزاء بقى ❤️

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مراجعة سلسلة روايات "بدرية وأم حنان" من العدد الأول إلى العدد الرابع

    تعودت على كتابة المراجعات عبر حسابي الشخصي ونشرها على منصات القراءة ومختلف الجروبات الثقافية عبر منصات التواصل الاجتماعي في شكل مميز - على ما اعتقد - وذلك قبل أن يتعرض الحساب للإغلاق التام والحظر من قبل إدارة الفيس بوك.

    والآن وقد بدأت العمل من خلال حساب شخصي جديد فكنت قد تكاسلت عن إعادة كتابة المراجعات حتى جاءت مسابقة جروب فنجان قهوة وكتاب بالتعاون مع مؤسسة سلاح التلميذ - أو روايات مصرية للجيب - لتعيد لي الشغف في كتابة المراجعات من جديد.

    والآن وبسرعة يمكن الإنطلاق في كتابة المراجعات مع واحدة من أجمل قراءات عام 2024 من إصدار المؤسسة وهي سلسلة روايات "بدرية وأم حنان"

    الانطباع الأخير: رحلة العودة إلى الزمن الجميل

    عند انتهائي من قراءة العدد الرابع من سلسلة "بدرية وأم حنان"، والذي حمل عنوان "البسلة"، وجدت نفسي أدندن أغنية خفيفة من روائع حمادة هلال في فترة التسعينات:

    "حلوين اوى طعمين اوي الله اكبر علينا

    لا قبلنا ولا بعدينا، أنا وحبيبي احنا الاتنين زي الورد على الياسمين."

    وكأنني أرى بدرية وأم حنان عائدتين من السوق وهما تغنيان تلك الأغنية معا:

    هذه السلسلة أعادت لي ذكريات زمن الثمانينيات والتسعينيات، حيث الأجواء الشعبية الدافئة والبساطة الجميلة في تفاصيل الحياة اليومية.

    شعرت بأنني أشاهد حلقات مسلسل اجتماعي قديم نوعا، ولكنها تحتاج إلى منتج مغامر قادر على تحويل هذه النصوص إلى مسلسل ست كوم ناجح.

    ولا غرابة في ذلك تلك السلسلة من الأعمال جاءت في شكل سكربت فني أكثر منه إلى سلسلة روايات.

    وعلى سبيل الخيال، تخيلت الفنانة انتصار تؤدي دور "بدرية" والفنانة سماء إبراهيم في دور "أم حنان".

    من وجهة نظري المتواضعة سوف يكون هذا الاختيار مثاليًا لإبراز روح الشخصيات.

    الانطباع الأول: هل السلسلة رعب أم كوميديا؟

    عند قراءة العدد الأول، بدا لي أن السلسلة تنتمي إلى تصنيف "الرعب الكوميدي".

    لكن مع التقدم في القراءة، اكتشفت أنها أقرب إلى دراما اجتماعية مليئة بالكوميديا السوداء وبعض التشويق والغموض.

    ما يميز العمل هو المزج بين البساطة في الطرح والتعقيد في الأحداث.

    السلسلة لا تسعى إلى إبهار القارئ بحبكات معقدة، بل تقدم مغامرات يومية بطابع شعبي مليء بالمفارقات الساخرة.

    فكرة العمل: عالم بسيط ولكن مليء بالمفاجآت

    تعتمد السلسلة على شخصيتين محوريتين هما "بدرية" و"أم حنان"، امرأتان بسيطتان تعيشان في حي شعبي داخل عالمهما الخاص الذي لا يتجاوز حدود الشارع الذي تسكنان فيه.

    هما نقيضان تامان لصورة المرأة المستقلة القوية التي نراها في الأعمال الحديثة.

    فبدلًا من المرأة "السترونج اندبندنت وومن"، نجد شخصيات غارقة في بساطتها وطيبتها، ولكنها في نفس الوقت تقع في مواقف غير متوقعة بسبب الصدفة أو الغباء أحيانًا.

    السلسلة تدور في فترة زمنية تسبق انتشار التكنولوجيا والإنترنت، حيث كان التلفزيون هو الوسيلة الأساسية للترفيه، مما يعكس الحياة في الحارات الشعبية قبل العولمة.

    لغة السرد والحوار: بين الفصحى والعامية

    السرد في الرواية مكتوب بلغة عربية فصحى بسيطة وسلسة، أما الحوارات فجاءت باللهجة المصرية العامية، وهو اختيار موفق جدًا يتناسب مع طبيعة الشخصيات وأجواء العمل.

    لكن لوحظ تكرار بعض العبارات في السرد، خاصة في وصف الشخصيات وطريقة مشيها وهيئتها.

    ومع ذلك، يبقى الحوار هو أبرز ما يميز العمل؛ فهو خفيف، ساخر، وحقيقي يعكس الروح الشعبية.

    لكن، هناك ملاحظة بسيطة تتعلق بتنسيق الحوار، حيث شعرت أحيانًا بالارتباك في متابعة المتحدث بسبب عدم وضوح الانتقالات بين الشخصيات.

    الشخصيات: كاريكاتورية ولكن حقيقية

    شخصيات "بدرية" و"أم حنان" هي شخصيات كاريكاتورية بامتياز، لكنها في نفس الوقت تعكس جزءًا حقيقيًا من واقعنا الاجتماعي.

    هذا النوع من الشخصيات تعودت على ظهوره في الكثير من الأعمال القديمة نوعا مثل "ناس وناس" للكاتب الساخر الكبير أحمد رجب والذي لم يعد يظهر كثيرًا في الأعمال الروائية الحديثة، وهو ما يجعل السلسلة مختلفة ذات طابع رائع له عبير خاص من النوستالجيا.

    شخصيات العمل تستمد روحها من الثقافة الشعبية المصرية القديمة، والتي قد تكون غائبة تمامًا عن الجيل الجديد الذي لم يعش تلك الفترة.

    بالنسبة لجيلنا، الشخصيات تشبه ما كنا نشاهده في الأعمال أو المسلسلات القديمة مثل "القاهرة والناس"، "ناس وناس"، تعطيك إنطباع بتلك الحكايات عن "سي السيد" و"الست أمينة".

    ولكنني أتخيل أن جيل اليوم، الذي يتبنى أفكارًا مثل "الست مش ملزمة"، قد يشعر بالصدمة من شخصيات مثل "بدرية" و"أم حنان"!

    أحداث السلسلة: مغامرات في عالم من الغرائب

    المغامرات التي تخوضها "بدرية" و"أم حنان" تعتمد على تورطهما في أحداث غير منطقية وغريبة:

    مكالمة هاتفية غامضة تقلب حياتهما.

    زائر ليلي غريب يحمل أسرارًا غامضة.

    عالم حشرات مجنون يجعلهما فئران تجارب.

    بائعة "بِسِلّة" مسحورة تغيّر مجرى الأمور.

    الجميل في هذه الأحداث هو أن الشخصيات لا تهتم بفهم ما يحدث، بل تتفاعل معه بردود أفعال عفوية تعتمد على الصدمة الحضارية والفكرية.

    الكاتبتان: تناغم واضح

    العمل من تأليف الكاتبتين نسمة جمال ومي غريب، وهو ما يعكس مدى التفاهم والتناغم بينهما.

    كل واحدة منهما أمسكت بزمام شخصية من الشخصيات الرئيسية، وتمكنت من تقديمها بصدق وحرفية.

    الخلاصة: عمل خفيف ولكن مليء بالرسائل

    سلسلة "بدرية وأم حنان" هي عمل روائي خفيف وسريع الإيقاع، لكنه يحمل في طياته الكثير من الرسائل حول المجتمع والتغيرات الثقافية التي شهدتها مصر على مدار العقود الماضية.

    أعتقد أن تحويل هذه السلسلة إلى مسلسل "ست كوم" سيكون فكرة رائعة.

    فالعمل لا يهدف فقط إلى إضحاك القارئ، بل يسلط الضوء على تفاصيل من حياتنا الشعبية التي بدأت تختفي في ظل الصورة الحديثة للمرأة والمجتمع.

    باختصار، "بدرية وأم حنان" ليست مجرد سلسلة قصصية، بل هي رحلة إلى الماضي، حيث البساطة والضحك الصادق.

    إذا كنتم تبحثون عن عمل يعيدكم إلى الماضي وسحره مع روائح الأبد الساخر المميز فهذه السلسلة هي الخيار الأمثل!

    #أحمد_مجدي

    #بدرية_وأم_حنان

    #قارئ_العام_روايات_مصرية_2024

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    1️⃣ الموضوع : مراجعة سلسلة روائية

    2️⃣ العمل : بدرية وأم حنان والجملة

    3️⃣ التصنيف : أدب ساخر

    4️⃣ الكاتب : نسمه جمال & مي غريب

    5️⃣ الناشر : شركة سلاح التلميذ

    6️⃣ سنة النشر : 2024

    7️⃣ الصفحات : 240 على أبجد

    8️⃣ التقييم :⭐⭐⭐⭐

    📖 عن العمل :_

    ✍️ ليس من السهل أن تكتب أدباً ساخراً ، إلا إذا كنت تمتلك حس الفكاهة والمرح في مكنون نفسك ، بلا تكلف أو اصطناع ... هذا من ناحية

    ✍️ ومن أخرى ، فإن كتابة هذا النوع من الأدب مغلفاً بغلاف الرعب والغموض والإثارة لهو شيء مدهش ، حيث يمتزج التشويق والإثارة والترقب ، بالضحك والمرح والسلام النفسي .

    ✍️ زيادةً على ذلك فإن هناك رسالةً موجهةً وفكرةّ مهندمةً منمقةً ، تم إرسالها لعقول القراء ، يستنبطها بسلاسة من يقرأ النص بجميع جوارحه

    ✍️ وتتلخص القصة باختصار شديد مع امرأه شعبية في عقدها الخامس وتدعى بدريه يقودها القدر عند اشتداد آلام أسنانها إلى مكالمة غريبة لعيادة طبيب أسنان ، ترد عليها ممرضته وزوجته في آن واحد

    ✍️ تستمع في هذه المكالمة إلى جملة غريبة كتبها ذلك الطبيب في مقدمة كتاب ألفه ، ولم يستطع أحد قراءته أبداً ؛ بسبب هذه الجملة التي أوله .. بعد سماع هذه الجملة من الجانب الآخر من الهاتف .

    ✍️ تتحول حياة بدرية إلى جحيم ، وشر مستطير بكاء وخوف وإثاره حيث من يكلمها بلا وجود ، ومن ينظر إليها من داخل الدولاب في الظلام ، ومن يمسك بيديها فوق مقبس الكهرباء ، ويلمسها ويجاورها فوق السرير ، بل ومن يأكل الكبدة التى تقوم بطهيها ، وكثير وكثير من هذه المواقف المرعبة والمثيرة للذعر والخوف .

    ✍️ تحكي كل ذلك لجارتها وصديقتها أم حنان ؛ لتأخذها في رحلة ؛ لحل هذه المشكلة ، يطرقان معاً باباً تلو الآخر ، وتتكرر المواقف المثيره والمضحكه والمخيفة ، ويظهر من وراء كل باب شر أكبر .. حتى تنتهيان إلى حلٍ لهذا الشر الذي أصابها أو أصابهما في النهاية مع سببه الأول وهو ذلك الطبيب وزوجته المجنونه .

    ✍️ كل ذلك تم تصويره وإخراجه بلغة عربية سرداً وشعبية عامية مميزة حواراً ، وقد كانت لطيفة ومحببة توحي إلى عنوان وهدف ونوع هذه الكتابة

    ✍️ ورأيي أنني أتوقع نجاح هذه السلسلة نجاحاً كبيراً كذلك أتوقع رؤيتها وتحويلها إلى عمل سينمائي قريباً جداً وأتوقع له كذلك النجاح المبهر .

    📖 إقتباسات :_

    ❞ ماخلفتش لمجرد إنه قالي مافيش وقت ناخد بالنا من الأولاد، ماكملتش دراسة الطب، عشان قالي مافيش وقت للمذاكرة، قطعت صلتي بكل أصحابي، لما قالي مش وقته التفاهة دي. أمي ماتت ومارحتش أشوفها ولا أحضر عزاها، لإني ببساطة مازرتهاش ولا حتى ❝

    ❞ تطلعت إليها أم حنان، ثم سألتها في قلق:

    - ما لك؟

    اعترفت بدرية في خجل:

    ‫ - تصدقي ماغسلتش مواعين الفطار!

    ‫ خبطت أم حنان على صدرها المكتنز بدورها في دهشة:

    - يا ندامة!

    أنا من ساعة ما شفتك وأنا حاسة إن فيكي حاجة! ❝

    📖 شكر واجب:_

    حقيقي والله شكراً جزيلاً بجـــد

    شكراً لأني ضحكـــــــــــت من قلبي

    شكــــراً على الجـــرعة الفكاهيـــة دي

    شكراً للدار اللي قررت تنتج المشروع دا

    شكراً لليد اللي كتبت والدمــاغ اللي فكرت

    شكراً جزيلاً لأبجد اللي وفرهولنا بكل بساطه

    ‏#مراجعات_محمود_توغان

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    مقدمه:

    فى البداية اريد ان اوضح اسباب عدم اعطائي تقييم محدد للكتاب كعادتي مع الروايات والترجمات:

    - الأدب الساخر غير موجود على الساحة الأدبية فى السنوات العشر الأخيرة او ربما ما يزيد عن ذلك. اخر قراءاتي كانت كتابات الساخر/ يوسف معاطي ومع توقفه عن الكتابة لم اقرأ فى هذا النوع مرة اخرى. كيف يمكنني تقييم تجربة وليدة والحكم عليها وهى بمثابة اعادة احياء لنوع من الأدب قد انقرض واختفى !. لا يوجد كتابات مشابهه على الساحة تجعلني امتلك من التجربة والخبرة ما يساعدني لاعطاء تقييم محدد !. هذا سيكون تقييم غير عادل ومنقوص وغير نزيه.

    - لكل زمن مفرداته وادواته الخاصة به ، لهذا لا يجوز عمل اى مقارنة بين هذا الكتاب وبين كتابات ساخرة قديمة نظراً لاختلاف الأفكار وثقافة الاجيال التي تتغير بشكل مستمر كل عقد من الزمن او ربما اقل من ذلك بكثير. هذا أيضاً ظُلم كبير.

    - فى هذه الحالة ستكون المراجعة هذه المرة اشبه بانطباعات خرجت بها من الكتاب الأول. شىء مشابه لما افعله مع ادب الرحلات والسير الذاتية.

    -------------------------

    - بدرية وأم حنان هى سلسلة أدبية جديدة تنتمي للأدب الساخر.

    الكتاب الأول يمكن تصنيفه فى خانة الأدب النفسي الساخر.

    - الأحداث تدور حول سيدتين من منطقة شعبية تتعرضان لمواقف غريبة وغير مألوفة تجعلهما تنظران للأمر على انه اعمال وسحر وحسد من جارتهما اللدودة ( أم منى ) او من بائعة الخضر ( بسيونة ) !.

    - الاحداث تدور فى فترة زمنية قديمة نوعاً ما ، وقت لم يكن فيه هواتف محمولة أو ما شابه. تجد مفردات مثل دليل الهاتف الورقي والهاتف الموضوع فى سلة من الخوص وهكذا.

    - الحوار ساخر لأقصى حد ، كوميدي جداً ومن منظور شعبي بحت يعكس لك عقلية وطريقة تفكير تلك الفئة من المجتمع فيما يستجد حولها من أحداث ومواقف.

    - مع تطور الأحداث تكتشف انك امام حبكة نفسية جيدة نوعاً ما تفسر موضوع الحسد والأعمال الخ.

    - تعرض الكتاب ايضاً لظواهر عديدة فى المجتمع الشعبي خاصة فى طريقة معاملة الرجل للمرأة وكيف تنظر المرأة نفسها وكيف تفسر طبيعة هذه المعاملة.

    - هناك نقطة اخرى هى ان الكتاب من تأليف كاتبتين !. فى الغالب انا مؤمن بنظرية ( المركب اللى ليها ريسين تغرق ) ، لكن مع قرائتي للكتاب لم اشعر بأي خلل او عدم تناسق او اختلاف لطريقة الكتابة فى اي وقت. لا احكم هنا هل هذا شىء جيد ام لا. هذا سيتضح مع قراءة المزيد من الكتب فى هذه السلسة التى صدر منها ٤ كتب على تطبيق ابجد للقراءة الالكترونية.

    - فى الختام هى تجربة وليدة جيدة من حيث المبدأ. كتاب يحمل مضمون فى شكل ساخر وكوميدي جداً خاصة فى الحوار يجعلك تقضي وقتاً جميلاً ومسلياً والأهم انه اعادة ضخ الدماء الأدبية فى جسد الأدب الساخر الذي ظننت اني لن اقرأ له مرة أخرى منذ زمن بعيد.

    - اتمنى ان تستمر هذه التجربة لفترة طويلة حتى يعود للادب الساخر مكانته المفقودة ، وربما تكون بوابة تم فتحها لنرى المزيد من هذه الاعمال مستقبلاً.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أروع حاجة قريتها من زمان

    خدتني لعالم تاني

    لغة وسلاسة في التعبير

    ومزيج عجيب يجمع بين خفة الدم والإثارة والرعب والرومانسية والواقعية

    بجد حبيتها جدا جدا جدا

    أبهرتني

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عجبتني ام حنان وبدرية

    اماةبقيتش عارفة اضحك ولا اترعب لحد مافهمت

    متشوقة لباقي الاجزاء

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من افضل الكتب التي قرأتها اتمنى أن أرى كتب اخرى بهذه الروعة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية سريعة انتهت في يوم، دمها خفيف جدًا، وضحكتني كتير. هي مزيج من الرعب والكوميديا. وأجمل حاجة إنها بالفصحى وتتخللها العامية بأسلوب راقي وسلس، وده اللي زود خفة دمها، بالإضافة إلى أنها بتطرح جانب فلسفي نفسي من منظور امرأتين بسيطتين... لكن لأن الحلو مايكملش، في آخر الرواية ومع تسارع الأحداث والجنوح في التشبيهات وأسلوب التعامل بين بدرية وزوجها، وكذلك أم حنان، بما يتضمنه من إهانات أو ضرب، وقبولهم لهذه المعاملة بل والضحك عليها أحيانًا، ده الشيء اللي ماعجبنيش. مش لأنه غير موجود في مجتمعنا، بل لأنني ما استسغتوش. مجرد قراءة تلك المشاهد كانت بتصيبني بالنفور، فهو مش مدعاة للضحك...

    ما جربتش أقرأ أدب ساخر زي ده قبل كده، بس واضح إن دي حتكون بداية حبي للنوعية دي من الأدب. وممكن أكمل سلسلة "بدرية وأم حنان" عادي...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    دمها خفيف جدا جدا

    توليفة لذيذة من الرعب والكوميديا وشوية مواقف اجتماعية /اسرية لذيذة ودمها خفيف.

    هكمل قراءة السلسلة بإذن الله لأنها خفيفة وتفطس من الضحك

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب ممتع ومضحك بالإضافة إلى أنه يلقي الضوء علي قضايا المرأة بطريقة جعلتني أشعر بالتعاطف والحزن علي الشخصيتيين الرئيسيين بدرية وأم حنان

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رعب كوميدى دمه خفيف قوى

    والقصة مشوقة جدا

    بدرية وأم حنان ثنائى لطيف جدا

    بالتوفيق للكاتبة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أعتقد أنني لم اقرأ في الأدب الساخر منذ سنوات طويلة، وكان الأمر يقتصر فقط على بعض الكوميكس البسيطة، ربما أخر كتاب ساخر كان ألبومات عمر طاهر على ما أتذكر.

    في الكثير من الأحيان يضعنا القدر أمام كتاب وجهًا لوجه – في أحيان أخرى قد لا نقترب منه ابدًا- فعلى الرغم من محبتي سابقًا لقراءة الأدب الساخر إلا أن الآن أصبح الأمر مختلف ولن أذهب إليه بأرجلي مطلقًا لأنني في بعض الأحيان أشعر فيه بالأستظراف.

    بدأت في قراءة الرواية مع عدد من الأصدقاء، مع التأكيد على خفض سقف توقعاتي تمامًا، ولكن من الصفحات الأولى وجدت أنها رواية تعتمد بشكل أساسي على الفصحى في سردها، والعامية الجيدة غير الركيكة أو المبتذلة في الحوار، والذي جاء على لسان الأبطال جميعهم بشكل جيد ومتناسب مع خلفية كل واحدًا منهم وهو نقطة تحسب للكاتبتان.

    بمناسبة أن العلم يكتبه أثنين معًا وتقريبًا المرة الأولى أيضًا للنشر لهم، فمن المعروف أن وجود أكثر من كاتب في النص الواحد قد يكون سبب في حدوث تشتت، ولكن في هذه الرواية لم أشعر للحظة واحدة أن هناك أكثر من شخص يكتب هذه الأحداث أو طريقة الكلام مختلفة، ربما شعرت أن كل كاتبة قد تقمصت شخصية واحدة من البطلتين بدرية وأم حنان وهذا ما يتضح في اختلاف شخصية البطلتين تمامًا، وحتى طريقة الكلام، فيمكنك التفريق بينهم بسهولة عند حديثهم، ولكن من خلال السرد في منتصف الرواية لن تشعر أن هناك شخصين أبدًا، وهي أيضًا نقطة إضافية تحسب لهم.

    في بداية الرواية تمكنوا من جذبي للدخول في عالمهم بشكل رائع وسريع، بداية من تعريفي بالشخصيات بصورة جعلتني أرتبط بهم، ثم من الجملة التي تسمعها البطلة في الهاتف والتي تجعلك تشعر أن هناك خطر قادم، تتساءل ما الذي سيحدث تاليًا؟! ثم تتوالى الأحداث لتشعرك بالخوف!

    هل تتصور أن تشعر بالخوف وأنت تقرأ كتاب ساخر؟ هل يمكن أن يمزج كاتب ما بين الخوف والضحك في الوقت نفسه بهذا التماسك؟ نقطة ثالثة إضافية لهم في جعلي أشعر بالخوف من كل ما مرت به بدرية، وتوقفت يوم عن القراءة خوفًا من أن تكون رعبًا، ولكن عدت للقراءة مرة أخرى لأجد أن مسار الأحداث يتجه إلى ناحية أخرى تمامًا، فعلى الرغم من أن الأحداث تحولت إلى نفسية بطريقة ما وشخصية وذكريات طفولة وربما حزن في بعض الأحيان إلا أن النهاية كانت متوافقة للغاية مع مسار الرواية ومشاعرها التي اعتمدت في الأصل على الأسلوب الساخر ويجاورها الكثير من المشاعر الأخرى.

    كانت الرواية أعلى من توقعاتي، والجلوس هذه الفترة القصيرة مع بدرية وأم حنان لم يكن ممل أبدًا، حتى وأن كنت لن أفكر في استكمال السلسلة لأنها ليست من نوعية الكتابات المفضلة بالنسبة لي، ولكنها مازالت تجربة تستحق الإشادة والقراءة على سبيل التسلية بكل تأكيد.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5 6 ... 28