ميثاق النساء > مراجعات رواية ميثاق النساء

مراجعات رواية ميثاق النساء

ماذا كان رأي القرّاء برواية ميثاق النساء؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

ميثاق النساء - حنين الصايغ
تحميل الكتاب

ميثاق النساء

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    "الأديان في حد ذاتها لا تضطهد المرأة، ولكن المؤسسات الدينية أممت فكرة الحب وجعلته رهين العادات والتقاليد، فنجحت في إقناع الرجل بضرورة مراقبة المرأة وتقييد حريتها، ثم نجحت في إقناع المرأة نفسها أن تكون جزءًا من آلة القهر، وأن تخاف من نفسها وتشعر بالذنب دائمًا، وأن تورث الشعور لبناتها وأحفادها من بعدها، وأن شعور المرأة المزمن بالذنب وبعدم استحقاقها للحرية هو لب المشكلة"

    ...

    ميثاق النساء، ميثاق غليظ، تحمل النسوة فوق كوالهن منذ قرون، اختلفت الأشكال وتباينت المسميات والاضطهاد واحد..

    أمل، اسم يحمل دلالة هامة، ضرورة أن تتحلى النساء بالأمل في الدفاع عن حقوقها وحريتها مادامت الحياة..

    ..

    (المجتمع الدرزي)

    من أهم سمات القوة في هذه الرواية يتمثل في التعمق داخل المجتمع الدرزي، هذا المجتمع المنغلق على ذاته، الذين يصعب الوصول لأعماقه ودهاليزه، حتى على معتنقي الديانة، فقراءة النصوص الدينية ليس مصرحًا للعوام، لابد من الترقي مع شروط قاسية للاضطلاع على كتاب الحكمة، الذي يمثل وثيقة وشريعة للدروز..

    نجد مثلاً فكرة الإيمان، ونظرتهم للحاكم بأمر الله، والتشابه مع المسيحية في فكرة تجسد الإله فيه بالشكل الجسدي، بالإضافة لفكرة التناسخ والتقمص المرتبطة بشكل كبير بحضارات شرق آسيا، فالدرزي حين يموت، يعود إلى الحياة من جديد من خلال جسد درزي آخر، فالجسد هو القميص، والروح تلبس عدة قمصان على مر الزمن، شريطة أن يكون الجسد لدرزي.. بالإضافة إلى الصعوبة الكبيرة في زواج الدروز من غيرهم، فالمرأة التي تتزوج رجل غير درزي تكون بمثابة الكافرة لأن:"بيصيروا ولادهم كفار، وولادهم لسبعة أجيال"

    بالإضافة إلى الجمود في العقيدة الدرزية، وحين تحولت للمؤسساتية والمشيخة صارت صارمة وجامدة في تعامل الرجل مع الأنثى، حتى عرض طريقة الاحتفال بالزواج أو حين الخلاف وامتناع الرجل من رؤية زوجته أو السماع لصوتها وغير ذلك من أمور ترتقي إلى حالة من الجمود والتعسف وتنويم للعقل والضمير..

    ...

    ومن خلال هذا المدخل الهام سنتفهم بشكل أكثر عمقًا أزمة النساء، فالمجتمع كل تجمد توحد، وكلما توحد تحولت السيطرة لدفة واحدة وصار الرجل هو المهيمن على كل شيء..

    ...

    (أمل والتوحد مع الأم)

    ربما أزمة أمل في غالبية الأوقات كانت تتمثل في إحساسها بالذنب والدونية، وأنها لا تستطيع تجاوز هذه العقبات بسهولة لسببين، الأول النص، والثاني الأم.. فالأم التي حملت ابنتها الإحساس بالدونية والعار والضعف والتماهي مع إحساس الضحية جعلت البنت في شرنقة العنكبوت، فهي تخشى الانعتاق حتى لا يكون خيانة لعهد الأم، الأم التي في نظر ابنتها ضعيفة وضحية وأسطورة.

    فقد عرفت أمل منذ الطفولة أن "المرأة في مأزق".. المأزق الأول في الأب الذكوري الصارم "كان أبي حدادًا، وكانت النار والمطرقة أهم أدواته لإصلاح ما تلف، وجبر ما انكسر"

    وطبيعة أم يستخدم النار والمطرقة، من الطبيعي أنه لن يلتفت أو يستمع لمعاناة امرأة، فهو يدرك ويؤمن إن المرأة حين يكسر لها ضلع يطلع لها أربعة وعشرين..

    فالمرأة في نظر الأب الذين يمثل الشق الديني في المجتمع الدرزي لا يجب أن تذهب أبعد من مسرح دجاجة بلا محرم، فميثاق النساء يرسخ لهذه الأفكار، لذلك تزرع أفكار انهزامية في الأنثى منذ الطفولة، استكانة لليأس، أن يكونوا بلا أمل، والتمسك بهذه الحالة، حتى لا يكون خلف كل أمل جديد احتمال انكساره..

    وفي ظل هذه النشأة من الطبيعي أن تكون أمل نسخة مكررة من نسوة كثيرات، لكن أمل بدأت في تحدي هذه السلطة أولا من خلال المدرسة، التي تفوقت فيها، لكن في النهاية وقفوا لها بالمرصاد حتى تتزوج سالم، لأن المجتمع الدرزي يؤمن أن: "نهاية العلم والتعليم هو الرضا والتسليم" والرضا والتسليم يحمل شقين، الأول الرضا والتسليم للنص كوسيلة أولى للإخضاع والسيطرة وتغييب العقل، والشق الآخر في تبرير وترسيخ السلطة والسيطرة الذكورية، لأن الرضا والتسليم هنا يحمل معنى استجابة أمل للزواج والرضا والتسليم لهذه المشيئة.

    ...

    (أمل والصراع بين الزواج والتعليم)

    أمل لم تستطع الانسلاخ عن ذاتها، لم تحب أن تواصل كآلة جنسية للمتعة والإنجاب، الذات هنا وصلت لمرحلة من الإدراك والنضج والوعي، ولد لديها إحساس بضرورة التحرر وإثبات الذات والنجاح، والعلم والتعليم مع الثقافة وسائل هامة في الطريق لحرية المرأة، لذلك في البداية حاولت التماهي مع وضعها الجديد كزوجة، لكن مع تجمد المشاعر ومعاملة زوجها سالم لها الذي تعامل معاها كأداة، وظهر ذلك في نقطة طفل الأنابيب، الذي استباح فيه جسدها رغم أن المشكلة ليست فيها، واضطرت أمل أن تقايض بجسدها في سبيل الحصول على فرصة لإكمال التعليم، هنا إشارة ذكية: "استحالة تحرر المرأة من دون أضرار نفسية واجتماعية"

    ومع ذلك اضطرت للمقايضة حتى وصفت حالتها: "كان من المفترض أن أنجب طفل أنبوب، فأصبحت أنا امرأة الأنبوب"

    ...

    (صراع الأمومة والأنوثة)

    مع فشل طفل الأنبوب، تفاجئت أمل بعدما عادت للدراسة بحملها، وهي محملة بعقدة الأم، حيث تقول: "رأيت أمي تطعم روحها للأمومة على مر السنوات، ولكن الأمومة لم تكتف بروحها، بل نالت من صحتها أيضًا ومن بريق عينيها ومن حبها للحياة".

    وكأن الأمومة في نظر أمل هي منح حياة إنسان لمجموعة من البشر، فالأم توزع حياتها على أولادها، كم أن الأمومة في المجتمعات الجامدة تمرر كوسيلة لاستعباد المرأة وقتل شغفها ناحية الحياة وتحقيق الذات، لذلك سنرى نساء كثيرات ناجحات ومع الأمومة تخلين عن أحلامهن، وأمل أدركت فخ الأمومة، على الرغم أنها غريزة بكل أنثى، لكن في مجتمع كهذا، تكون الأمومة هي المسمار الأخير في نعش الذات الأنثوية..

    ...

    بعد ذلك تجد أمل نفسها في صراع آخر، الأنا وابنتها، أن تحارب من أجل نجاحها وتتحرر من كل شيء أو تحسب بطوق الأمومة، وتظل مع ابنتها، هنا أمل في ذروة الصراع تختار أن تحقق ذاتها مع عدم التخلي عن زيارتها لابنتها، فهمت أمل الفخ، وأكملت دراستها في الجامعة الأمريكية وبدأت مرحلة الاستقلال، والاستقلال هو المدخل الأول والأصعب في تحرر المرأة، فلا حرية دون استقلال مادي وتثقيف فكري، لذلك بدأت أمل وتحدت كل شيء من أجل الحياة وتطلقت من سالم..

    وهنا مع الاستقلال المادي تكون كفة نجاح المرأة أكبر، خاصة حين تتحدى منظومة الأسرة، والغريب أن الأب لم يعترض، وكأنها إشارة أن هذا الأب الصارم لم يكن هو الآخر سوى ضحية للمؤسسة الدينية التي عززت فكرة الهيمنة الذكورية وأن المرأة عار الرجل..

    ...

    (التحرر والحب)

    تلتقي أمل بحامد، الباحث العالمي، يجذبهم الحب، تشعر أمل ببعثها الجديد، والحب هذه المرة نابع عن منح بحرية، أن المرأة انجذبت بإراتها ولم ترغم كما المرة السابقة، لذلك فقد بدت علاقة صحية وإن ارتدت أقنعة حتى لا تصطدم بالمجتمع الدرزي، فحامد كان بمثابة المكافأة لأمل وليس المخلص لها من الآلام، لأن هذه العلاقة نتجت عن تحرر كامل أولا لأمل وتخلصها من الرواسب والعقد لذلك أتى الحب وفقاً لاختيار وحرية، على عكس أختها نرمين التي تحررت خارجيا وظلت العقد في دواخلها فكان جاد ضحيتها، لأن التحرر الخارجي غير القائم على وعي وثقافة واستقلال هو تحرر زائف ما يلبث أن يرتد لمرحلة أسوأ من الجمود بعد فترة، لذلك فتحرر أمل كأنه إشارة ورسالة لكل النساء، لابد من التحرر ومعه الاستقلال والنضج والثقافة والفكر..

    فأمل تلخص تضامن النساء مع بعضهن فتقول:

    "ميثاق النساء الحقيقي، ميثاق من التضامن والفهم والوجع لم يخطه أحد في كتاب، ولم يفرضه أحد على النساء، ميثاق يجعلنا نتواصل ونترابط على بعد آخر. بعد لا علاقة له بالدين والثقافة والجغرافيا"

    فالنساء كما تضيف: "متصلات كجذور أشجار السنديان العتيقة، التي تمتد لعشرات الأميال وتتعانق تحت سطح الأرض".

    ...

    رواية ممتعة، بسرد ناعم، يهدم كثير من الثوابت بهدوء ونفس طويل..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رحلة جديدة مع الأدب اللبناني ، نتعرف فيه هذه المرة على جانب آخر و طائفة الدروز .

    و مع أمل الفتاة الدُرزية التي تزوجت بعمر السادسة عشر كانت الحكاية ، رحلة طويلة على مدار عدة سنوات ، من حلم بإكمال الدراسة كان سببًا لقبولها الزواج ، فإنتقال من سلطة الأب لسلطة الزوج ، ثم محاولات إنجاب تأخر عدة سنوات حتى أتت رحمة ، لتنتهي فترة معاناة و تبدأ فترة جديدة من معاناة الأمومة ، الاكتئاب ، افتقاد الحب ، فقدان التواصل مع الجميع و كأن ما تراكم طوال سنوات الطفولة ظل محركًا لهذا الألم و تلك المعاناة ... فنحن لا تنفصل عن ذواتنا .

    بلغة شاعرية و مشاعر متدفقة و وصف أكثر من رائع برعت الكاتبة في نسج خيوط الحكاية ، و ما بين الخاص بحياة الدروز و العام عن المرأة في المجتمع العربي نقلت لنا الكاتبة صورة حية لنماذج المعاناة و الوجع الذي تعيشه معظم النساء ، و من سلطة المجتمع لسلطة الدين ، و سلطة الأبوة ، الزوج ، و حتى الأمومة ، تنوعت الحكايات و النماذج من الجدة ، للعمة ، للأم ، للأخت الكبرى ، لأمل بطلة قصتنا .. تتحقق أحلام ، و تتكسر آمال ، ما بين الصعود و الهبوط ، الاندفاع و الانكسار. تستمر محاولات السعي و التغيير ، لتكافىء الحياة البعض كما حدث مع بطلتنا ، و تستمر في هزيمة البعض أو حتى إنتكاسه كما حدث البعض الآخر .

    رحلة شاعرية بلغة هي الأجمل ، وصف يأثرك ، مشاعر متدفقة ، ستغلبك الدموع في معظم صفحتها ... هي رحلة عن النساء بكل ما تحويه نفوسهن من تحديات و أوجاع .

    ❞ ‏ربَّما أدركت في تلك اللحظة أنَّ هذا هو «ميثاق النساء» الحقيقيّ. ميثاقٌ من التضامن والفهم والوجع لم يخطّه أحدٌ في كتاب، ولم يفرضه أحدٌ على النساء. ميثاقٌ يجعلنا نتواصل ونترابط على بُعدٍ آخر ❝

    #قراءات_٢٠٢٥

    #قراءات_وترشيحات #كتب_في_كتب

    #روايات_عربية #روايات_مترجمة

    #ميثاق_النساء

    #حنين_الصايغ

    #القائمة_الطويلة_لجائزة_البوكر_العربية_٢٠٢٥

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    أنا ادرك بأن الرحلة فردية ولكن أحياناً تتجلى أمامي كل الفتيات اللواتي عرفتهم يوماً اللواتي تشاركت معهن الطعام ومقاعد الدراسة وقمم الحزن ووهم السعادة أولئك اللواتي تركتهن خلفي دون الحصول على ذات الامتياز الذي حصلت عليه في الحياة دون العيش مع هذه الحرية المنقوصة التي أعيش من خلالها والتي استطيع معها المضي يوماً بعد يوم مع أمل متجدد نحو القادم.. ففي كل مرة اقرأ هذا النوع من القصص أعود لهذا الشعور الحزين، هذا الشعور الممتلئ باليأس والإحباط الذي يعتصرني فأنا أعلم تمام العلم وأعرف تمام المعرفة بأن ما يحدث فيها صحيح وواقعي ومن الممكن أن يكون أكثر من ذلك أيضاً.. ولأن ما كتب بها أشد شبهاً بالواقع ولأن ما جاء بها رأيته وأعلمه ولا يغيب عني في الوعي واللاوعي فإن هذا النوع من القصص خارج نطاق التقييم.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    دموعي سُكبت مع اندماجي بطريقة السرد التي أثارت عاطفة الأمومة، واحتمالية التخلي عن وجودك كأم من أجل راحتك واستجماع نفسك قبل ضياعها في غياهب الوجع والإجبار.

    وصف الحالة المجتمعية والدينية لطائفة لم نكن نعرف عنها إلا القليل، وإبراز ملامح الطبيعة الجميلة في لبنان.. كلها مثيرة للإعجاب بإثراء معلوماتنا بواقع موجود ولكنه مُبهم.

    تنقلت بين الصفحات بكل شغف لإشباع فضولي لمعرفة نهاية هذا الوعي الذي وصلت إليه أمل بكل مثابرتها وجبروتها وتحديها لعادات وتقاليد وقوانين الطائفة الدرزية.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    " الحب إذن هو من يعيد الصور المشوهه إلى طبيعتها ، الحب إذا هو الطريق إلى حقيقة الأخر "

    "تقبل اعتذارنا يا خلدون، لأنَّك عشت بيننا وتألمت ولم يشعر بألمك أحد. لأنَّنا أمَّمنا الحبّ وكبلناه وأعلينا عليه الدين والقبيلة؛ وهكذا، أصبح الطائر تحت رحمة السجان. لا تليق بك السجون يا صديقي . حلّق بعيدًا من هنا ! لا تتذكر هذه الحياة ولا تعد! ليس هناك انتماءات وأوطان لأمثالنا "

    " علمت منذ البدايه أن الحب هو مصير كل من آمن به "

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الرواية ليست مجرد حكاية.

    بل هي دعوة مفتوحة للتأمل في واقع النساء وإعادة التفكير في ميثاقهن مع انفسهن ومع الحياة.

    عمل ادبي عظيم يناقش مشاعر المرأة وقضاياها، تستعرض الكاتبه حنين الصايغ رحلة امل في تحرير الذات وإيجاد هويتها بلغة شعرية عظيمة.

    ونقدًا كبير للسلطة الابوية، وإثقال اعباء التقاليد والقيود الذي فرضها المجتمع.

    أمل تجسد صوت المراة الباحثة عن هويتها

    وسط مجتمع يمجد السلطة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية ممتعة سلطت الضوء على معتقدات الطائفة الدرزية. لدي ملاحظة لم اقتنع ان نيرمين التي عاشت 15 سنة في الولايات المتحدة بسعادة ووضع مريح قررت بعد ذلك الاجهاض وترك زوجها لأنها شكت انه ليس درزي. ولم يعرف زوجها السبب. ثم إن الكاتبة لم توضح هل كان درزي ام مسيحي.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من امل ماقرات... تنقل خيرة الانسان بين مجتمعه عقيدته و رغبته.... اول مرة اتعرف ع المجتمع الدورزي وعقيدته...

    اللغه سلسله وسهلة... وهناك تجسيد واضح للمواقف والمشاعر الحيرة الانسانية...

    هل هيه دعوة للانانية ام لحب الذات...

    رواية رائعه انهيتها في ثلاث...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية قطعة من روحي،من قلبي........

    ....

    القارئ يمكن أن يجد في الروايات مايحتاجه،يجد اجابات على أسئلته عن نفسه....

    الكاتبة :حنين الصايغ

    شكرا من القلب على هذة الرواية الصادقة جدا والجميلة جدا جداااا ...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    في البداية استغربت العنوان

    وبعد الانتهاء احسست بأني جزء من الميثاق هذا

    تمنيت ان لا تنتهي ابدًا احسست بان امل صديقة وجزء من يومي والان اختفت منه.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مر زمن منذ أن قرأت رواية تشدني بهذا الشكل. تعرفت فيها على جانب من حياة الدرزيين في جبل بلبنان. أحببت التفاصيل وطريقة السرد. النهاية سعيدة ❤️

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    جميلة جميلة جدا، عند قراءة هذه الرواية تأسرك بداخل صفحاتها حتى انك لا تكاد تستطيع تركها الا عند نهايتها، وحينها تتمنى لو انها لم تنتهي.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ايه الجمال ده !! سلمت اناملك

    لم أقرأ رواية بهذا العمق من زمن

    قلم مبدع .. حقًا أديبة

    اتمنى ان تنال الرواية بوكر ٢٠٢٥ ❤️❤️❤️

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رحلة امرأه نشأت في مجتمع مغلق و مراحل تطور عقدها النفسية

    حتى مع وصولها للنهاية السعيده فهي بداية لعقدة نفسية جديدة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية موجعة مؤلمة

    ولكنها رائعة ومشوقة

    من أجمل الروايات التي قرأتها

    تستحق القائمة القصيرة للبوكر ٢٠٢٥

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ❞ المجتمع يخدع المرأة أحيانًا بتحسين شروط عبوديَّتها ويُسمَّى ذلك حرِّيَّة ❝

    #أبجد

    #ميثاق_النساء

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق