" الحب إذن هو من يعيد الصور المشوهه إلى طبيعتها ، الحب إذا هو الطريق إلى حقيقة الأخر "
"تقبل اعتذارنا يا خلدون، لأنَّك عشت بيننا وتألمت ولم يشعر بألمك أحد. لأنَّنا أمَّمنا الحبّ وكبلناه وأعلينا عليه الدين والقبيلة؛ وهكذا، أصبح الطائر تحت رحمة السجان. لا تليق بك السجون يا صديقي . حلّق بعيدًا من هنا ! لا تتذكر هذه الحياة ولا تعد! ليس هناك انتماءات وأوطان لأمثالنا "
" علمت منذ البدايه أن الحب هو مصير كل من آمن به "