- برفضه سيكتوي قلبي.
- بل قبولكِ هو الاكتواء الحقيقي.
صفر اليدين > اقتباسات من رواية صفر اليدين
اقتباسات من رواية صفر اليدين
اقتباسات ومقتطفات من رواية صفر اليدين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
صفر اليدين
اقتباسات
-
مشاركة من Mohammed Mohammed
-
❞ هيهات أن تستطيع السيطرة على كاظمي الغضب لأوقات طويلة.. يتحول غضبهم إلى قوة عارمة تُشبه انفجار طنجرة الضغط إذا ازداد الضغط بداخلها.. ستظل ترتطم وتنفجر في كل صوب حتى تخور قوتها وتنهار. ❝
❞ هيهات أن تستطيع السيطرة على كاظمي الغضب لأوقات طويلة.. يتحول غضبهم إلى قوة عارمة تُشبه انفجار طنجرة الضغط إذا ازداد الضغط بداخلها.. ستظل ترتطم وتنفجر في كل صوب حتى تخور قوتها وتنهار. ❝
مشاركة من rabab samir -
❞ أصعب شعور هو الاستمتاع بامتلاك كل شيء ثم سرقته منك في نفس الوقت.
مشاركة من rabab samir -
❞ تلك المحن والابتلاءات هي شريان الحياة في أي زيجة الابتلاءات تقوِّي العزائم وتوثق العلاقات..❝
مشاركة من rabab samir -
❞ هل الوحدة تنتهي بوجود الأجساد أم بوجود الأرواح!! ❝
مشاركة من rabab samir -
❞ يبدو أن قسوة الحياة ليست حكرًا على المغتربين فقط. يبدو أن القسوة هي أسلوب حياة غير مشروط بالمكان، بل بالبيئة، كما هو الحال معي. ❝
مشاركة من rabab samir -
تتدثر بفراشها باحثة عن الدفء، لكن ما من فراش يمكنه بث الدفء للقلوب.
القلب يدفأ بالطمأنينة وبالحب والسعادة.
مشاركة من Eyad Shoeib -
لا فائدة اليوم من الكلام، فقد انطلق السهم ووأد كل شيء في رحلته، حتى استقر في قلبي وقلبكِ، فقتل الحياة وترك الروح تتلظَّى بنار الفراق.
مشاركة من Rana Waleed -
لم تختلف وفاء كثيرًا في تحكمها عن نادية، فكل منهما هو الوجه الآخر للثاني، الفرق الوحيد في آلية فرض القرارات: نادية تقرر تنفيذ قرارتها بالقوة وبالمواجهة، بينما وفاء تتبع مبدأ الضغط بالغضب والبكاء أحيانًا والانسحاب من أجل الشعور بتأنيب الضمير.
مشاركة من Rana Waleed -
ولكنهما للأسف الشديد يعانيان من مرض نادر يتطلب علاجًا باهظ الثمن، وما زالت رحلة البحث عن واسطه لإرفاق أوراقهما في سجلات العلاج على نفقة الدولة قائمة. لا يوجد عندهما معرفة قوية أو واسطة كبيرة تيسر عليهما الأمر مثلما يحدث مع الفنانين والإعلامين من قرارات عليا بعلاجهم على نفقة الدولة؛ فهل يستوي هؤلاء العظماء الذين قدموا فنًّا عظيمًا وتقاضوا عليه أموالًا طائلة بهؤلاء المواطنين الكادحين بحثًا عن قوت يومهم؟!
مشاركة من Gehan Mostafa -
لا فائدة اليوم من الكلام، فقد انطلق السهم ووأد كل شيء في رحلته، حتى استقر في قلبي وقلبكِ، فقتل الحياة وترك الروح تتلظَّى بنار الفراق.
مشاركة من Gehan Mostafa -
لا يمر كل فرد منا بكل المواقف والظروف المتشابهة كي يتسنى له معرفة الصواب من الخطأ منها.
مشاركة من Gehan Mostafa -
تركه على مقعده لا يقوى على الوقوف، ودلف إلى تلك الغرفة التي تفصله عن غرفة العناية المركزة، ينظر من وراء النافذة إلى حفيده الوحيد، آملًا أن يراه قد استعاد وعيه. يريد أن يضمه ويستنشق رائحة إبنته فيه. نعم، فهو يحمل نفس رائحتها وملامحها. قد ورث عنها كل شيء: بشرتها وحنانها، حتى انطلاقها وإقبالها على الحياة.
مشاركة من Gehan Mostafa -
كم من أيامٍ وليالٍ قضتها تحلم بتلك الكلمة.. تحلم بهذا المطلب.. لكن اليوم بعد أن نطق بها انتابها شعور آخر.. شعور خفي لا تعلم سببه.. كانت تأمل بطلبٍ نابع من عشق وحب..
لم تستطع أن تجيبه بالرفض أو القبول، ولم تقوَ على سحب يدها من بين يده.. تركتها تجيب بدلًا عنها.. تركتها تسبح بين غيام الحب الخفي.. تركتها تنقل حرارة الحب بين أوردتهما..
مشاركة من Gehan Mostafa -
أهدي هذا العمل
إلى كل مَن يُسوّل له شيطان نفسه أنه ضحية للجميع, فيسعى دون حكمة أو رؤية داعسًا بقدميه فوق الضعيف لتحقيق آماله العريضة.
إلى كل مَن غرّته الحياة من قوة, ونفوذ, وسلطان.
أقولُ لهم ستُكتب النهاية مُحطمة كل الآمال, وستخرجوا منها..
«صفر اليدين»
مشاركة من enas gawdad -
إلى كل مَن يُسوّل له شيطان نفسه أنه ضحية للجميع, فيسعى دون حكمة أو رؤية داعسًا بقدميه فوق الضعيف لتحقيق آماله العريضة.
إلى كل مَن غرّته الحياة من قوة, ونفوذ, وسلطان.
أقولُ لهم ستُكتب النهاية مُحطمة كل الآمال, وستخرجوا منها..
«صفر اليدين»
مشاركة من لولي يحيى -
جلست على طاولته، وأشارت للنادل، وطلبت نفس شطيرته المعتادة يوميًّا ونفس شرابه…
تتأمل سطح النيل أمامها وكأنها تراه طافيًا عليه، تخاطبه بقلبها.. تريد أن تصرخ به قائلةً:
“آهِ من فؤادٍ بنارِ الحب قد اكتوى”“هام اشتياقًا إلى لقاءِ مُعذِّبه”
مشاركة من لولي يحيى -
أهدي هذا العمل
إلى كل مَن يُسوّل له شيطان نفسه أنه ضحية للجميع, فيسعى دون حكمة أو رؤية داعسًا بقدميه فوق الضعيف لتحقيق آماله العريضة.
إلى كل مَن غرّته الحياة من قوة, ونفوذ, وسلطان.
أقولُ لهم ستُكتب النهاية مُحطمة كل الآمال, وستخرجوا منها..
«صفر اليدين»
مشاركة من Angy Selim -
❞ “آهِ من فؤادٍ بنارِ الحب قد اكتوى”“هام اشتياقًا إلى لقاءِ مُعذِّبه” ❝
مشاركة من هالة السيد