❞ يحكم القاضي في أي قضية بما يقدم له من أوراق وأدلة، ولا يمكن أن يترك الحكم لهوى النفس..
لكنني اليوم لو أملك الحُكم لحكمتُ عليكِ أن تصبحي عبرة هذا الزمان.. ❝
صفر اليدين > اقتباسات من رواية صفر اليدين
اقتباسات من رواية صفر اليدين
اقتباسات ومقتطفات من رواية صفر اليدين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
صفر اليدين
اقتباسات
-
مشاركة من ماجدة مصطفى
-
❞ يعيب هذا الزمان إعطاء مَن ليس له حق وحرمان المستحق، عندما يستشرى الفساد ويصبح من حق الشخص أن يعطي لمن يهوى حقوقًا مثل العلاج على نفقة الدولة، وحرمان الفقير المستحق، فيتركه لقمة سهلة لينة في فكِّ الجهلاء المفترسين، يستغلون ضعفه ❝
مشاركة من ماجدة مصطفى -
❞ تلك المحن والابتلاءات هي شريان الحياة في أي زيجة. الابتلاءات تقوِّي العزائم وتوثق العلاقات.. لن أترككَ يومًا، ولن يفرقنا سوى الموت. ❝
مشاركة من Yasmin Eldin -
الابتلاءات تقوِّي العزائم وتوثق العلاقات.. لن أترككَ يومًا، ولن يفرقنا سوى الموت.
مشاركة من Zeinab Abdelgany -
معركته القادمة شديدة معركة هو الخاسر الوحيد فيها معركة خسر فيها كل حصونه.
مشاركة من Zeinab Abdelgany -
كانت تنتفض مثل الطائر الضعيف الذي سقط من أعلى الشجر، لا يقوى على الطيران وفرد أجنحته. يرتاب من أي شيء يقترب منه.
مشاركة من Zeinab Abdelgany -
والآن بعد كل ما حدث سيدي القاضي، اكتشفت أنني لم أجنِ أي شيء، بل خرجت صِفرَ اليدين من كل شيء.
* * *
مشاركة من Zeinab Abdelgany -
كم من أيامٍ وليالٍ قضتها تحلم بتلك الكلمة.. تحلم بهذا المطلب.. لكن اليوم بعد أن نطق بها انتابها شعور آخر.. شعور خفي لا تعلم سببه.. كانت تأمل بطلبٍ نابع من عشق وحب..
لم تستطع أن تجيبه بالرفض أو القبول، ولم تقوَ على سحب يدها من بين يده.. تركتها تجيب بدلًا عنها.. تركتها تسبح بين غيام الحب الخفي.. تركتها تنقل حرارة الحب بين أوردتهما..
مشاركة من رحاب عطية -
لم يتمالك آدم نفسه عندما رآها.. دون أن يشعر، اتجه نحو نجوى، وعانق يدها بيده، وأخذ يضغط عليها وكأنه يعلن حُبه لها وحاجته إليها في تلك اللحظات؛ كي تُطيب جُرحًا جَرَحه لنفسه منذ زمن.. جُرحًا لم يكن بسبب مشرط أو سكين.. بل كان بطله الوهم، فأصبح نصلًا حادًّا مزَّق قلبه وهو في المهاد.
مشاركة من رحاب عطية -
لا لن أسأله، بل سأقتله مثلما قتلني. سأنقضُّ على رقبته وأحيطها بيديَّ حتى أراه يختنق، مثلما جعلني أختنق في كل يوم وفي كل لحظة، ثم أتركه وأعيد الكرَّة مرة وراء الأخرى.. لن أجعله يرتاح ويموت بسهولة. خنقتها الدموع فتركتها تنساب على وجنتيها مسترسلة وأكملت:
لكن أخشى أن أجبُن عن فعلها. كيف هان عليه ذلك؟! كيف استطاع أن يحرمني منه ويجعلني خصمًا له؟!
مشاركة من Nadeen Hatim -
كيف لها أن تخبرهم عن علاقتها به منذ نعومة أظافرها وهم أدرى الناس بها؟ كانت تنتظره كل يوم وترفض الذهاب إلى غرفتها حتى يعود وتطمئن عليه، حتى أثناء سفره كانت تعتزل الجميع حتى يعود وتلتقي به، تقصُّ عليه كل ما حدث لها مع صديقاتها أثناء فترة سفره أو مأمورية عمله.. كانت تشكو له والدها إذا تأخر عنها في أمر ما.
كيف تخبرهم أنها الوحيدة التي التاعت بوجع فقدانهم معاً
مشاركة من Nadeen Hatim -
لا يمر كل فرد منا بكل المواقف والظروف المتشابهة كي يتسنى له معرفة الصواب من الخطأ منها.
مشاركة من Rana Waleed -
كم من أيامٍ وليالٍ قضتها تحلم بتلك الكلمة.. تحلم بهذا المطلب.. لكن اليوم بعد أن نطق بها انتابها شعور آخر.. شعور خفي لا تعلم سببه.. كانت تأمل بطلبٍ نابع من عشق وحب..
لم تستطع أن تجيبه بالرفض أو القبول، ولم تقوَ على سحب يدها من بين يده.. تركتها تجيب بدلًا عنها.. تركتها تسبح بين غيام الحب الخفي.. تركتها تنقل حرارة الحب بين أوردتهما..
مشاركة من أمنية شفيق -
ثلاثة أيام كانت فيها محمومة، تذبل كل يوم عن اليوم السابق. لم يفهم الأطباء سبب الداء، لكن والدتها كانت تعلم الداء، رغم اعتصار قلبها، لكنها كانت تعلم أن تلك الحمى ستمضي ويمضي معها سموم الحب المَرضي الذي أصاب ابنتها.. سينتهي آدم يومًا من حياتها وتبدأ حياتها مرة أخرى.
مشاركة من أمنية شفيق
السابق | 4 | التالي |