قصة فتاة تجرعت مرارة الفقد مرات
في عصر مضى تلاقطتها المحن اتخذ عقلها النسيان درعًا واقٍ له من الهلاك لهول ما مرت به لكن زعفرانه كانت اليد الحنونة التي طبطبت عليها وعلمتها من مهارات الحياة مايفيدها واتخذتها ابنة ولم تكن زعفران هي الأم الوحيدة لنفلة بل كل أم تمر عليها تصبح أمًا لها وتبقى رغم ماعانت منه طيبة معطاءة وفي النهاية يكون النور والعلم مكافأة عادلة لها.
رواية جميلة