اقتباسات من كتاب فخ التعلق: خطواتك للتعافي من العلاقات السامة

❞ العلاقات السامة من الممكن أن تغير تصورنا عن أنفسنا يمكنك قضاء سنوات عديدة في التفكير في أنك لا قيمة لك.. لكنك لست عديم القيمة بل أنت لست موضع تقدير ❝

❞ في بعض الأحيان يكون من الأفضل إنهاء شيء ما ومحاولة بدء شيء جديد بدلًا من سجن نفسك أملًا في المستحيل ❝

‫ «في بعض الأحيان يكون من الأفضل إنهاء شيء ما ومحاولة بدء شيء جديد بدلًا من سجن نفسك أملًا في المستحيل»

‫ كارين سلمانسون

«النرجسيون انتقاميون للغاية إذا كانوا يعتقدون أن شخصًا آخر حقق ما يريده أو كشف عن عدم ثقته به أو رفض أن يكون تحت سيطرته».

معاملة الطفل بإهمال وإغفال إنجازاته أو أي شيء جيد يقوم به، منع كلمات الحب والاحتضان ومعاملته بجفاء وكأنه غير موجود من الأساس.

ولكن علينا ألا ننسى أن قليلًا من النرجسية لا يضر وهي من علامات الصحة النفسية، بمعنى أنه يجب عليك أن تقدّر نفسك وتثق بها وتكون على يقين بأنك لا تستحق أن تكون في علاقة يتم إيذاؤك فيها بسهولة أو أن ترضى بشيء أقل مما تستحق.

كل الأشياء التي حدثت في الماضي ولم تُعالج لكي تهرب من ألمها تحجزها في تلك المنطقة من عقلك.. كل الأشياء التي لم تستطع أن تتعامل معها إما لصغر سنك أو لجهلك حينها كيفية التعامل معها هي مخبأة بداخله، تنساها بشكل مؤقت فقط..

المرور بالعديد من التجارب الشعورية الفاشلة تكسبك بعض من سمات تلك العلاقات..

والحقيقة أنت لا تساوي ما تعطي.. لا تساوي أي شيء من الذي تعطيه لأنها أشياء أو مشاعر ليس أكثر..

إذا كنت تشعر بأن عطاءك يساوي قدرك.. فهذا لأن هذا المفهوم غُرس بداخلك منذ الطفولة..

«وقوعك في الحب يعني استعدادك لإتلاف نفسك من أجل الآخر»

‫ (سوزان سونتاغ)

ماذا لو

‫ • لم يكن حبًّا

‫ • كانت علاقة سامة

‫ • رؤيتك ضبابية وأحكامك تعميمية

«الذين يذهبون للعيادات النفسية ليس المرضى بل ضحاياهم»

❞ السعادة الحقيقية لن تُمنح من قِبل الآخرين بل أنت من تمنحها لنفسك. ❝

❞ وقوعك في الحب يعني استعدادك لإتلاف نفسك من أجل الآخر» ❝

❞ الذين يذهبون للعيادات النفسية ليس المرضى بل ضحاياهم» ❝

«الذين يذهبون للعيادات النفسية ليس المرضى بل ضحاياهم»

«التخلي يعني أن تدرك أن بعض الناس جزءٌ من تاريخك لكن ليس جزءًا من مصيرك»

اهتمامك بغذاء روحك سيساعدك كثيرًا في التخطي، وكلما هاجمتك أفكارك هاجمها بالدعاء بصدق من قلبك وأنت تدعو الله أن تمر من هذه المحنة

ولأن الله خلقنا لنأنس ببعضنا البعض وعند الأزمات يجب أن يكون هناك أحد تثق به تخبره عما يدور بداخلك حتى لا تكون ضحية أفكارك وعزلتك.