«بعدًا رساليًّا» في عملي.
حين أجد أمامي حسابات أبناء مبارك ورجاله وأقرانهم العرب، وأشعر بالمسئولية عن الدفع لنشر معلومة أو تفصيلة لم يكن سيلحظها المحررون الأجانب.
أو حين أحدث ذلك الشخص السوداني الشجاع الذي سُجن«~~~~~~(حسبنا الله ونعم الوكيل )
أنا قادم أيها الضوء > اقتباسات من كتاب أنا قادم أيها الضوء
اقتباسات من كتاب أنا قادم أيها الضوء
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أنا قادم أيها الضوء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أنا قادم أيها الضوء
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالسميع شاهين
-
وإذا لم يكن بد من ذكر حقيقة الموت المُرَّة فإنه يسمى «النزول من البحر» أو ربط حبال السفينة في المرساة أو حتى قول: «ليس حيًّا» بدلًا من النطق بالكلمة المشئومة.
أكتب هنا عن رحلتي ضد مرض السرطان كمحاولة لتحدي الموت وقهر الزمن، ولو مؤقتًا.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
أما أنتم يا من وصلتم في القراءة إلى هنا، فأحسب أن المعنى واضح:
اسعدوا بكل يوم طبيعي.
مشاركة من Tarek Fathi -
قيل لي إن مرضي جاء من الجينات بشكل رئيسي ومرارا تساءل الأطباء، المندهشون من صغر سني، لو كان أحد من أسرتي لديه سابقة الإصابة بذلك الورم، فكررت دائما جوابي بالنفي قد تهبط الكارثة فجأة علينا وقد نحملها داخلنا منذ أن نولد.لا حيلة لنا في ذلك.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
ما من علاقة بين الجوهر المضيء وبين لون الإنسان، أو عرقه أو دينة أو لغته يقول حديث نبوي إن خيار الناس في الجاهلية هم أنفسهم خيارهم في الإسلام، أي أن ذوي «مكارم الأخلاق» سيظلون هم أنفسهم كذلك، من قبل ومن بعد الإسلام.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
«وأنا أريدُ، أريدُ أن أحيا، وأن أنساك…» يخاطب الشاعر محمود درويش الموت في قصيدته التي كتبها بعد عملية جراحية خطيرة بالقلب من معجزاتنا البشرية قدرتنا على نسيان الموت، وإلا لتوقفت الحياة تماما، وانقسم كل البشر إلى منتحرين،
مشاركة من Wael Elrayyes -
فهمت منذ زمن أنني لا يمكنني توقع اليوم القادم، لكن هكذا لا يمكنني توقع الدقيقة القادمة.
مشاركة من Bahaa Atwa -
يعمل النظام الصحي البريطاني على أساس أن السرطان أكبر من تركه لطبيب الأورام وحده؛ لذلك بكل منطقة طبية لجنة تجتمع أسبوعيًّا، تناقش مطولًا كل الأبعاد وتتخذ القرار. «كونصولتو» كما نسميه في مصر.
مشاركة من Aboelazm Mohamed -
عند نقطة معينة من انخفاض جودة الحياة، يصبح الموت أفضل
مشاركة من Abir Yassin -
قولًا واحدًا، لو كان ثمن صحتي هو خطوات كبيرة للخلف في حياتي المهنية لدفعته دون تردد، لكن مَنْ يعيد الزمن إلى الخلف؟
مشاركة من ahmed elshal -
دَعِ الأَيامَ تَفعَلُ ما تَشاءُ
وَطِب نَفسًا إِذا حَكَمَ القَضاءُ
وَلا تَجزَع لِحادِثَةِ اللَيالي
فَما لِحَوادِثِ الدُّنيا بَقاءُ
مشاركة من Marwa Fathy -
عبر ذلك المسار كله، تغيرت داخليًّا وخارجيًّا، حتى إني أُدهشُ اليوم من شكلي في المرآة تبدلت الكثير من قناعاتي، كما تغيرت من حولي الوجوه والعوالم، لكن ما لم يتغير قط هو بحثي عن ذلك الضوء الذي يشع من الأرواح الطيبة؛
مشاركة من aya mekawey -
وقلت: لعلي سأعبر النفق صوب الضوء إلى ما لا أعرف، ولن أعود لأحكي.. لكن لم يحدث لحسن الحظ.
مشاركة من aya mekawey -
أتمنى لو كانت بعض كلماتي طيبة، وقد انغرست في أماكن لا أدري عنها شيئًا، وقد تلامس فروعها السماء يوما ما.
مشاركة من Tamer Elshal -
القراءة بالنسبة إليَّ ليست تسلية ولا هواية، بل عمل بالغ التركيز، لا يصاحبه أي أعمال أو أفكار أخرى. لا أقرأ أبدا إلا بصحبة قلم أو الـ «نوتس» على هاتفي، أسجل ملاحظات وتعليقات تصنع فهرسًا خاصًّا لي.
مشاركة من سارّة يحيى -
في كتابه البديع «سأكون بين اللوز» يحكي الكاتب الفلسطيني حسين البرغوثي عن مشاعره في أيامه الأخيرة بعد إصابته بالسرطان بعد طواف طويل حول العالم ترك كل شيء عائدًا إلى جذوره؛ حيث قريته في الضفة الغربية، وسط أشجار اللوز التي زرعها والده في الأربعينيات احتفظ بلياقته الذهنية حتى اللحظات الأخيرة حكى الشاعر محمود درويش أنه قبل رحيله بأيام فقط سأله: هل الجماليّ في الشعر يحدّ من الرؤية؟ هكذا «مات البرغوثي وهو يناقش» حين عدت للكتاب أدهشني كم يكتبني في مواضع عدة، ومنها اندلاع شغفه الزراعي.
مشاركة من إبراهيم عادل