«بعدًا رساليًّا» في عملي.
حين أجد أمامي حسابات أبناء مبارك ورجاله وأقرانهم العرب، وأشعر بالمسئولية عن الدفع لنشر معلومة أو تفصيلة لم يكن سيلحظها المحررون الأجانب.
أو حين أحدث ذلك الشخص السوداني الشجاع الذي سُجن«~~~~~~(حسبنا الله ونعم الوكيل )
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب