صندوق الحكايات 6 - أغراضي المفقودة > اقتباسات من كتاب صندوق الحكايات 6 - أغراضي المفقودة

اقتباسات من كتاب صندوق الحكايات 6 - أغراضي المفقودة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب صندوق الحكايات 6 - أغراضي المفقودة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

صندوق الحكايات 6 - أغراضي المفقودة - نهير آيدن غوكدومان, صديقة طاسا, يمان كيالي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الكتاب جميل جدا للأطفال

    مشاركة من farah Alhanifi
  • وأَنْتُم أيْضًا إنْ أَرَدْتُم ألَّا تَبْحَثوا عَن أغْراضِكُم فَحافِظوا عَلَيها! وثِقوا أنَّ وَسيمًا سَيُسَرُّ بِهَـذا الأَمْرِ سُرورًا كَبيرًا…

    ‫ ها!!… بِالـمُناسَبةِ، هَلْ تَسْمَعُ

    ‫ أغْراضُكُم كَلامَكُم؟!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • فَجْأةً طَلَعَتِ الشَّمْسُ، فَانْغَمَسْتَ في اللَّعِبِ أمامَ البَيتِ، وتَرَكْتَني عِندَ مَدْخَلِ الـمَبْنى ‫ - أنا؟ أنا فَعَلْتُ هَـذا بِمِظَلَّتي؟ ‫ - لا، لَيْسَ أنْتَ، بَلْ صَبِيٌّ طائشٌ يُقالُ لهُ وَسيمٌ  ‫ - إيـهٍ… فَهُوَ أنا، وأنْتِ مِظَلَّتي، لَقَدْ ظَلَلْتُ أبحث عنك طوال اليوم حتى أجهدني تعب شديد.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أَرَى أنْ تَنْظُرَ غَدًا تَحْتَ سَريرِكَ، فإنْ لَمْ تَجِدْها فَتَبَرَّعْ بي لِلْمُتْحَفِ، لِأنَّني سَأَظَلُّ بِمُفْرَدي وَحيدًا، ومِنَ الآنَ فَصاعدًا عامِلْ جَوارِبَكَ مُعامَلةً حَسَنةً ‫ لَمْ يَكَدِ البِطْريقُ يُنْهي كَلِماتِهِ هَـذِهِ حَتَّى اخْتَفى… ‫ والآنَ تَجَسَّدَتْ أمامَ ناظِرَي وَسيمٍ مِظَلَّةٌ

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كانَ وَسيمٌ على رَغْمِ كُلِّ ما حَصَلَ عازِمًا على أنْ يَجِدَ فَرْدةَ جَوْرَبِهِ ذي البَطاريقِ، ومِمْحاتَهُ، وقِرْطاسَ لُغَتِهِ العربيةِ، ومَجْموعةَ شَطْرَنْجِهِ، وكَذلِكَ أنْ يَجِدَ طَريقَ بَيتِهِ… ‫ وقَدْ قادَتْهُ خُطاهُ إلى حَيثُ الإشارةُ الضَّوئيَّةُ الَّتي الْـتَقى عِنْدَها بِالجَدَّةِ الـمُسِنَّةِ أوَّلَ النهار

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • فَخَطِفَتْ في هَـذِهِ الأثْناءِ أضْواءُ لَوْحةٍ مُنيرةٍ ناظِرَي وَسيمٍ، وقَدْ كانَ مَكْتوبًا عَلى اللَّوحةِ بِحُروفٍ عَريضةٍ: «لَدَينا الأشْياءُ الضَّائعةُ» ‫ فَهَلْ شَكَّ أحَدٌ مِنْكُم أنَّ وَسيمًا ما دَخَلَ الدُّكَّانَ في الثَّانيةِ ذاتِها؟! طَبْعًا، لَقَدْ صارَ في الدُّكَّانِ فَورًا، بَلْ ودَخَلَ ...

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • إذا بِحافِلةٍ مِنْ حافِلاتِ البَلَديَّةِ تَدْنو وتَقِفُ أمامَ مَوقِفِ الحافِلاتِ على الطَّرَفِ الـمُقابِلِ، فأَشارَتِ العَجوزُ إلى الحافِلةِ بِعُكَّازِها وَهِيَ تَقولُ:

    ‫ - حَسَنٌ، فَلْنَرْكَبْ هَـذا الصَّاروخَ؛ فَهُوَ يَمُرُّ بِبَيتِنا.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • لَمْ أَنْسَها، لَسْتُ مَنْ يَنْسى وَزيرَيهِ ومَلِكَيهِ وفِــيَلَتَهُ وأحْصِنَتَهُ وبَيادِقَهُ في أيِّ مَكانٍ!

    ‫ فقالَ أبو وَسيمٍ: إذن لابد أنك وسيم.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • يَومِ الأرْبِعاءِ؛ فَقَدِ اخْتَفَتْ مِمْحاةُ وَسيمٍ، فَسَألَ رَفيقَهُ في الـمَقْعَدِ هل كانَ قَدْ رَأَى مِمْحاتَهُ؟ فَرَدَّ عَلَيهِ أيْمَنُ قائلًا: ‫ - حِينَ رَأَيْتُها آخِرَ مَرَّةٍ كانَتْ تُحاوِلُ أنْ تَرْمِيَ نَفْسَها مِنَ النَّافِذةِ، لا بُدَّ أنَّكَ سَيِّئٌ في الكِتابةِ لِدَرَجةٍ جَعَلَتْها تضجر وتكره الإجهاد الكثير

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • صارَ بَيْتُهُ مُتْحَفَ جَواربَ ضاعَتْ أفْرادُ كُلٍّ مِنْها! ‫ ومَعَ أنَّ أمَّ وَسيمٍ لَمْ يُفاجِئْها ضَياعُ فَرْدةٍ مِن زَوْجِ الجَواربِ ذي البَطاريقِ؛ فَإنَّ وَسيمًا لَمْ يُغَيِّرْ رَأْيَهُ؛ لِأنَّ أغْراضًا جَديدةً تَلْتَحِقُ بِسابِقاتِها الضَّائعةِ؛ غَرَضًا تِلْوَ غَرَضٍ ‫ وذاتَ يَومِ ثُلاثاءَ، كان وسيم في المدرسة...

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1