كانَ وَسيمٌ على رَغْمِ كُلِّ ما حَصَلَ عازِمًا على أنْ يَجِدَ فَرْدةَ جَوْرَبِهِ ذي البَطاريقِ، ومِمْحاتَهُ، وقِرْطاسَ لُغَتِهِ العربيةِ، ومَجْموعةَ شَطْرَنْجِهِ، وكَذلِكَ أنْ يَجِدَ طَريقَ بَيتِهِ… وقَدْ قادَتْهُ خُطاهُ إلى حَيثُ الإشارةُ الضَّوئيَّةُ الَّتي الْـتَقى عِنْدَها بِالجَدَّةِ الـمُسِنَّةِ أوَّلَ النهار
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب