فَخَطِفَتْ في هَـذِهِ الأثْناءِ أضْواءُ لَوْحةٍ مُنيرةٍ ناظِرَي وَسيمٍ، وقَدْ كانَ مَكْتوبًا عَلى اللَّوحةِ بِحُروفٍ عَريضةٍ: «لَدَينا الأشْياءُ الضَّائعةُ» فَهَلْ شَكَّ أحَدٌ مِنْكُم أنَّ وَسيمًا ما دَخَلَ الدُّكَّانَ في الثَّانيةِ ذاتِها؟! طَبْعًا، لَقَدْ صارَ في الدُّكَّانِ فَورًا، بَلْ ودَخَلَ ...
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب