أَرَى أنْ تَنْظُرَ غَدًا تَحْتَ سَريرِكَ، فإنْ لَمْ تَجِدْها فَتَبَرَّعْ بي لِلْمُتْحَفِ، لِأنَّني سَأَظَلُّ بِمُفْرَدي وَحيدًا، ومِنَ الآنَ فَصاعدًا عامِلْ جَوارِبَكَ مُعامَلةً حَسَنةً لَمْ يَكَدِ البِطْريقُ يُنْهي كَلِماتِهِ هَـذِهِ حَتَّى اخْتَفى… والآنَ تَجَسَّدَتْ أمامَ ناظِرَي وَسيمٍ مِظَلَّةٌ
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب