وأَنْتُم أيْضًا إنْ أَرَدْتُم ألَّا تَبْحَثوا عَن أغْراضِكُم فَحافِظوا عَلَيها! وثِقوا أنَّ وَسيمًا سَيُسَرُّ بِهَـذا الأَمْرِ سُرورًا كَبيرًا…
ها!!… بِالـمُناسَبةِ، هَلْ تَسْمَعُ
أغْراضُكُم كَلامَكُم؟!
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب
صندوق الحكايات 6 - أغراضي المفقودة
أوافق