صارَ بَيْتُهُ مُتْحَفَ جَواربَ ضاعَتْ أفْرادُ كُلٍّ مِنْها! ومَعَ أنَّ أمَّ وَسيمٍ لَمْ يُفاجِئْها ضَياعُ فَرْدةٍ مِن زَوْجِ الجَواربِ ذي البَطاريقِ؛ فَإنَّ وَسيمًا لَمْ يُغَيِّرْ رَأْيَهُ؛ لِأنَّ أغْراضًا جَديدةً تَلْتَحِقُ بِسابِقاتِها الضَّائعةِ؛ غَرَضًا تِلْوَ غَرَضٍ وذاتَ يَومِ ثُلاثاءَ، كان وسيم في المدرسة...
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب