ومن مثل عمر طاهر في بساطة قلمه يسحرنا ويرسم الابتسامة على وجوهنا ونحن نقرأ له مجموعته القصصيه .. لا أحد.
١٩ قصة قصيرة في زمان كوفيد ١٩ تأخذنا معه من جديد لنعيش بين جدران بيوت العوائل المصرية يومياتهم بحلاوتها ومرها وبكل بساطة، وكانت قصة بعد ما يناموا العيال أجملهم.
استمعت كثيراً كثيراً ولم تأخذ مني الوقت الطويل برفقة كوب شاي ساخن في يوم جميل تركني سعيدة.
انتظرت أكثر من شهر حتى تصلني الرواية التي قمت بطلبها منذ يوم صدورها وعن طريق موقع شهير لشراء الكتب، ففي زمن كورونا شحت الكتب العربية الحديثة الاصدار في بلدي لإرتفاع تكاليف الشحن الجوي وتوقف البري ولم استطع الانتظار يوماً آخر لقراءتها فتركت الكتاب الذي بين يدي لأستمتع بها وحسناً فعلت :))
.
.
.
.
.
لمحبي عمر طاهر انصحكم بها جداً .
.
.
.
.
.
28-03-2021