مراجعات رواية بعد ما يناموا العيال

اسم العمل: بعد ما يناموا العيال

نوع العمل: مجموعة قصصية

الكاتب: عمر طاهر

اللغة: العربية

***

دارت أحداث الكتاب حول أناسٍ لا تجمع بينهم رابطة، غير أن الكاتب أخذنا في رحلةٍ سريعةٍ لنطوف بين عالم كلٍّ منهم على حدى، لنتعمق داخل أنفسهم المختلفة، فلكلٍّ منهم مشاكله التي تخصه، والتي لأجلها أوكل الكاتب مهمةً لكل بطل؛ حين جعله يطرح مشكلته علينا بنفسه من خلال الراوي المتكلم.

***

الإيجابيات:

١- أجواء العمل اجتماعية، ممتعة، ودافئة.

٢- الحبكات مرسومة بعناية وكذلك الشخصيات.

٣- لكل قصة عالمها الخاص بها، مما يجعل القارئ شغوفًا لاستكشافه، ويترقب العالم الذي ستسحبه إليه القصة التالية.

السلبيات:

١- تداخل الحوار بين الفصحى والعامية شتت انتباهي، وشعرت أنني أفضل لو كُتِب بالعامية لكان أجمل، لأنها تتماشى مع ما رسمته من الأحداث في خيالي.

٢- على الرغم من أن عنوان العمل جذبني، لكنه أولًا وأخيرًا يبقى عنوان قصةٍ من بين القصص. القصة كانت حقًّا معبرةً بمشاعر الأب الواقع بين خيارين (إما نفسه وإما أولاده)، لكن العمل لو كان بعنوانٍ عام لكان أفضل.

***

هو العمل الأول الذي أقرأه للكاتب، ولن يكون الأخير.💙

بتسعة عشرة قصة ينقلنا عمر طاهر بين حكايات دافئة، نتنقل بين من تفكر كثيرا هل يحبها زوجها أم لا لكنها في الاخير تدرك ان التفكير ما هو الا غصة في حلق علاقتهم فتضرب بتفكيرها هذا عرض الحائط قائلة دعنا نستمتع بلحظاتنا سويا، وبين من تدرك ان القراءة عشق لا يستطيع احد سلبه منها، وبين من هو متوسط في مجمل حياته لكن قد يكون في بعض الاحيان له أثر ولو طفيف في حياة الغير، وبين من يجبره الفقر علي ترك الحبيب، او من لا تدرك لما وافق زوجها علي تزوجها ،او من ربط ذكراه بموشح يتذكر من خلاله من ترك الدنيا ورحل، او من ودع رضيعته قبل ان يراها تحبي امامه فأدرك انها شدة ستزول ، بين كل تلك القصص شعرنا بالدفئ والالم، شعرنا بقصص المصريين من تجبرهم الحياة علي اوضاع يصعب تقبلها لكن اليست الصعاب هي رفيق درب معظم اهل المحروسة، تلك قصص لا يسعك سوي ان تعيش بداخلها وتشعر بما مر به أبطالها وفي يدك كوب من الشاي حتي تكتمل المتعة.

بعد ما يناموا العيال -كتاب برائحة زيت اللافندر،كتب عمر طاهر ،ممتلئ بقصص للحظات والخالات وروائح الطعام و التوابل والكثير من الاغانى التى تحمل الاشواق والأحزان والافراح على السواء.قراءة جديدة لكاتب من كتابى المفضلين .

عمر طاهر حيث أن كتاباته تشعرك بالدفء والاطمئنان ،حيث أنه جيد جدا فى وصف مشاعر الناس وبيدخلنا داخل منازلهم وبيجعلنا نخوض فى مشاعرهم بحزنهم وفرحهم ،وحبهم لأكل والشراب ورائحة الزيوت العطرية ،حيث أنه يجعلنا ندخل بيوت المصريين بيت بيت ونعيش معهم ونعرف فصصههم ونوه مخاوفهم وقلقهم وفرحهم .

مراجعة بعلم الوصول للكاتب الفريد عمر طاهر

من أحلى المجموعات القصصية اللى قرأتها ، ١٩ قصة كل قصة فيهم من جوه بيوت المصريين ومن جوه علاقاتهم ، عمر طاهر بأسلوبه القصصى اللطيف المريح قادر ياخدك ويدخل بيك فى القلوب والعقول كأنه ساحر وعارف يفصص الشخصية ويرسمها رسمة تدهشك وتفضل تقول الله الله

العلاقات مختلفة كل علاقة فيهم وراها حكاية وفيها أحداث وذكريات وحنين ومشاعر

أكتر واحدة عجبتنى فيهم اسمها الموشح .

السهل الممتنع، عمر طاهر، القادر على تحويل العادي إلى مميز، وله في ذلك دربه الفريد، صاغ عالمه الخاص من مفردات بسيطة الشكل،عالية المضمون . يداعب خيال القارىء ويلعب على وتر لا يخيب، فيصيب في الصميم، وهو يغزل بهدوء حكايات مبنية على ذكريات تراودنا، وأحلام تباغتنا في الصحو والمنام.

حبيته جداً جداً بكل قصة فيه بلا استثناء رغم إنه مش أحسن كتاب قصص قصيرة قريته في حياتي مثلاً .... ولكنه كتاب خفيف على القلب جداً وخلص بسرعة أوي أوي ومكنتش عايزاه يخلص

لا تزال مؤلفات عمر طاهر زي نسمة صيف حلوة منعشة ومسلية بالنسبة لي وبتخليني في حالة مزاجية أحسن بكتير .

مجموعة قصصية رائعة ذكرتني بأسلوب إحسان عبد القدوس في قصصه القصيرة. كل قصة هي لمحة من يوم في حياة مصري أو مصرية معاصرة من مختلف الفئات. عمر طاهر يعتبر مؤرخ للحياة اليومية للمواطن المصري العادي في أواخر القرن العشرين و اوائل القرن الواحد و عشرين.

اسلوب عمر طاهر السهل الممتنع الممزوج بين العامية والفصحي في تارة وتنلقاته بين اسطر رواياته الشقيه تارة اخري اشبه بقائد اوركسترا تشاروفسكي حينما يمزج ادواته الساحره فهو يعزف علي الذكري لزوجين ولكن مفعم بالذكريات العذبه

حكايات عاديه لاشخاص عاديين لكن طريقه حكي عمر طاهر واسلوبه القصصي المميز جعل الحكايات ليها طعم مختلف ومميز تجعل القارئ لا يكتفى منها

مجموعة من القصص الرائعة ممتلئة بكم من الدفئ والونس والجمال والبهجة فى كل تفاصيلها بسلاسة ممتعة تحسها قريبة من كل واحد فينا

مؤلف قذر في كل قصة يتحدث عن شرب الخمور

لعنة الله عليك وعلى هكذا قصص.

مش عارفة مين اقنع عمر طاهر انه كاتب !!!!

قمة السخافة و تقل الدم

مجموعة قصصية رائعة. أعجبتني