مراجعات رواية في قلبي أنثى عبرية

رواية اثرت في بداية من البؤس التي عاشته طفلة صغيرة وينتهي بعذابها حتي بعدما كبرت ... اعجبني اختلاف وتنوع موضوعاتها بداية من الحديث عن الاسلام وكيفية ضرورة الفصل بين المسلمين وبين المتأسلمين الذين يبررون تصرفاتهم الارهابيه بانهم مسلمون ... انتقالا الي الطوائف اليهودية وكيف كان للحرب الاثر السلبي علي نفوس اليهود في كل انحاء دول العالم حتي التي كانوا يعيشون وسط اهلها المسلمون في سلام . انتقالا الي المقاومة التي عانت الكثير والكثير من اجل السلام من اجل الحرية ... نهاية بكيف يكون الحب الصادق الذي يجعل المحبين يتطلعون للقاء في الدار الاخرة ليس مقصورا علي الدنيا بفناءها وفقط ... استطاعت الكاتبه خولة حمدي ان تجذبني ان تأسرني ف داخل الاحداث .. وكأن ريما حقيقة وكأن ندي ملموسة ف حياتي ... انتقالها من اليهودية للاسلام وكيف اقتناعها خير من كون الدين مجرد ميراث من الاباء والاجداد ... سأبحث للكاتبه عن روايات اخري فهي تستحق المتابعة

أننى أؤمن دوما ان الكتاب هو من يختار القارئ وليس العكس وهذا الكتاب بالفعل أختطفنى وأجبرنى ان اقرأه واستمتع به من اول صفحاته وحتى النهاية

الموضوع بالنسبة لى جديد جدا امتزجت فيه الاحداث بشكل غريب وكأنها منظومة رائعة اجادت الكاتبة ربط الاحداث والانتقال السلس من حدث لاخر وهى من البداية تخبرنا انها قصة حقيقية اضافت اليها القليل من الحبكة

عن ندى واحمد

عن ريم وجاكوب

عن سونيا وجورج

وعن سارا

عن حسان

عن العديد من الشخصيات الرائعة تحب البعض وتمقت البعض

عن مسلم احب يهودية عن رحلة طويلة وشاقة

رحلة الى الاسلام

الى الله

الى الحق

تجد امامك الديانات الثلاثة

اليهودية - المسيحية - الاسلام

تجد التسامح فى قلوب البعض

تجد التعصب فى قلوب البعض الاخر

لا اريد ان احرق الاحداث ولكنها تستحق القراءة وبشدة

وتستحق النجمات الخمس دون تردد

اذا كنت فى حاجة الى التجديد والاختلاف

اذا كنت بحاجة الى اسلوب راق وفكر مستنير

فهذا هو كتابك

كتاب جميل يجعلك تبتسم بين صفحاته. في مرات عديدة بينما أقرأ الكتاب تمنيت لو أن اقلب الصفحات و استبق الأحداث حتي يهدأ فضولي، لكن الاسلوب الشيق في الكتابة و السرد منعني من أن أتجاوز الكلمات و المهاني المؤثرة فقط لإشباع فضولي. لم أقرأ روايات منذ زمن طويل فان اغلب الروايات ثرية بالخيال و خالية من المعرفة ، لكن هذة الرواية تجمع بين الاثنين. فقد واجهت الكثير من التساوءلات حول الاسلام و جاوبتها و ناقشت أفكار تساور أغلب من يهتم لأمور الدين مهما كانت ديانته . أسعدتني الرواية لأن بالرغم ما بها من أحداث حزينة و ثقيلة علي القلب إلا أن الكاتبة حرصت علي اتباعها بنهايات تروق للقارئ . و هذا ما يعطي للروايات طعما عن غيرها فالعالم ملئ بالأحداث التي قلما تنتهي مثلما نود و لكن جمال الخيال ان يجعلك تتأثر و تتحرك مشاعرك مع قصة تروق لك نهايتها فيسري فيك الأمل من جديد

حقيقةً لا أملك وصفًا لشعوري بعد إنهاءي الرواية.

كانت مثيرة جذابة جعلتني أغوص في عالم آخر أثناء القراءة.

تركت في نفسي أثرًا كبيرًا.

أحداثها كانت تلامس القلب كانت تجعلني أعيش مع الشخصيات كأنني بينهم، أشعر بشعورهم.

وغير ذلك الكثير من الأشياء والأحداث الجميلة في الرواية.

أثر فيني إسلام ندى وسارة وجاكوب.

جعلتني الرواية أكتشف أشياءًا كثيرة مفيدة بغض النظر عن الشخصيات وحياتهم اليومية، جعلتني أكتشف الفرق بين الديانات ولو بالشكل المبسط ...

ما استفدته من الرواية لا يسعني كتابته في هذه السطور.

لكني أحسست بالخذلان من النهاية كنت أتمناها في مستوى البداية.

لم يقنعني إسلام تانيا وسونيا بتلك السهولة التي قدمت في الرواية.

هناك من الشخصيات التي تم تغييب نهايتها باسكال راشيل دانا مع أهمية ما يدور حولهم من أحداث.

...

من تونس و الكاتبة خولة حمدي في رواية " في قلبي انثى عبرية"

وملخص تقييمي كما يلي:

1- عنوان الرواية ملفت و مميز ..فاقتنيت الرواية منذ سنيين .. فعنوان الرواية هو افضل دعاية للرواية.

2- تقول الكاتبة ان الرواية مبنية على قصة حقيقية .. مع بعض التعديلات و الخيالات من الكاتبة .. هذه الاضافات جعلت الرواية بعيدة كل البعد عن الحقيقية.

3- تدور الاحداث لعائلة يهودية من تونس تنتقل احدى فتياتها (المسلمة التي تربت في ظل عائلة يهودية) للعيش في لبنان لتتعرف على احدى شباب المقاومة.. و هنا يقع الحب .. من النظرة الاولى

4- الحب .. يفعل الاعاجيب ( كما تروي الكاتبة) .. فتتسارع الاحداث .. بشكل سحطي، سريع، ممل، غير مقنع. ولكن بلغة ادبية جميلة فاسلوب خولة معروف.

5- وعليه .. الرواية لم ترقى لطموحي و توقعاتي ..

كانت يهودية وانا مسلم وهي اليوم مسلمة وانا مسيحي"

- هذه الرواية مستوحاة من قصة حقيقية بين تونس ولبنان وفرنسا بين الإسلام واليهودية والمسيحية وبين الحب والحرب وبين الحياة والموت.

تبدا احداث الرواية في جزيرة (جربة التونسية) حيث ترعرعت ريم الفتاة المسلمة في حضن عائلة چاكوب اليهودية ؛ وعندما نضجت ريم اصبحت متشددة جدا في اسلامها مما جعل عائلة جاكوب تخاف ع اطفالها من تاثير دين اخر عليهم ف ارسلها جاكوب عند صديقة اخته في مدينة قانا اللبنانية وهذه الصديقة تكون ام ندي بطلة روايتنا 🤍

الرواية دي جميلة جدا ودي كانت اول رواية اقراءها وتدخل قلبي جدا واتعلق بيها ؛ فيها الكثير من المبادئ والقيم والتعاليم الدينية مناسبة لجميع الاعمار ♥️

دعوة أهل الكتاب في الرواية ، لم تكن إلا غلافاً و تَقيَّةً تخبِّئ دعوةً لتجنيد الأطفال و النساء بحزب الله ( عند تمني ريما ابنة ال ١٥ عاما الانضمام لحزب الله و الاستشهاد ، و استغلال الحزب ل ندى لتهريب السلاح ) و تشريعاً لسلاحه وهو المصنف كإرهابي في معظم دول العالم ، والذي موّهت الكاتبة عن اسمه في بداية الراوية ب ( المقاومةُ اللُبنانيةُ في الجنوب ، ثم .. بوسط الرواية ومع انشداد القارئ للأحداث أكثر فأكثر يصبح اسمها ( المقاومةُ الإسلامية ) وهو الاسم الذي يضعه حزبُ اللهِ على علمه الأصفر ، و مع نهاية القصة و تعلق القارئ بشخصياتها تطلق عليها الكاتبة اسم ( المقاومةُ المسلحةُ في لبنان ) مؤكِّدةً بهذا على شرعيَّةِ سلاحها بالنسبة لها .

قرأتها بصعوبة باالغة استفزتني كثيرا بسبب كمية التعصب فيها و الآراء الجاهزة... مملة لأقصى حد بسبب السرد المبسط و عدم وجود اي أحداث مشوقة فعلا .. نهاية الرواية و قصة حسان فعلا فلم هندي بئيس .. لكن اعترف ان الكاتبة نجحت في استمالة القراء الجدد عن طريق عواطفهم اتجاه الاسلام .. رواية لا تمت لجنس الرواية بصلة فالرواية كجنس ادب تكون انسانية بينما هذه كتاب فكري متعصب و منحاز بشكل اعمى ...صراحة رواية قرائتها مضيعة للوقت لا انصح بها أبدا .. أكملتها فقط لأنني رغبت بان أكتب عنها بموضوعية

ان لدي الكثير والكثير لأقوله بخصوص هذه الرواية، ولكن ان شئت ان اخصخص كلامي فالرواية في المجمل تخوض في الصراعات الداخلية التي يعيشها الافراد تجاه قضايا الحياة اليومية. اما عن الحبكة فكانت في المستوى برأيي من ناحية تسلسل الاحداث وتنوعها، بالاضافة الى عنصر التشويق الذي يجعلك تستمر في قراءة الرواية وانت في مختلف الاماكن التي من الممكن ان يتواجد فيها المرء. البعد الديني في الرواية متحيز الى حد ما وينظر النظرة التقليدية تجاه الاديان الاخرى ويحاول تصوير ذلك على انه التصور الحق !

هذه الرواية من الروايات القليلة التي كنت قد تحمست جدا لها لاكثر من سبب .. أولا المراجعات التي قراتها عنها والتي تدفعك دفعا لقراءتها ظنا أنك ستحملك في رحلة ادبية لا مثيل لها

الثاني انها تحكي قصة عن فتاة ياهودية و هو عالم لا علم لي به فكنت في أشد التوق لاسبر اغواره و اعرف عنه أكثر

و للاسف تحطمت آمالي على صخرة الواقع .. الرواية في أقوى نقاطها سطحية للغاية لا تتناول معلومات بما يكفي .. اللغة بسيطة للغاية .. الاحداث مترابطه و متصلة و هو ما يجعلها تستحق النجمتين

معرفش الروايه دي كانت تايهه عنني ازاي كذا مره اشوفها و ما تشدنيش اني اقراها من الجدل اللي كنت بشوفه ان في ناس عاجباها و ناس لا

اول ما بدات فيها شدتني من اول صفحه

اسلوبها رائع في الحكي

فادتني أنا شخصيًا في اسئله كانت بتسألها بناتي و اسئله ممكن اتعرضلها معاهم و الردود مبسطه جدا

الروايه دي فعلا مشاعرها عاليه جدا و تستاهل تقييم الخمس نجوم

"كانا يدركان جيدًا الخطي الذي يواجهانه لكن ذلك لم يمنعهما من المجازفه طالما كانت قضيتهما عادله و هدفهما مشروعًا "

اووه كم اعجبتني تلك الروايه حقًا انني لم اكن لاتوقع حدوث ذالك جعلتني هاذه الروايه افكر بشكل اعمق واتعلق بأسلامي وديني اكثر انها اوف لااستطيع وصفها انها جميله للغايه لكا شخص لم يقراها انت شخص غبي عليك بقراتها فورا وحالا والان ايها الاحمق انها لاتفوت ابداا وخوله حمدي اههخخ ماذا اقول انها رههيبه جدا اعني انها اتقنت سير الاحداث والحوارات الجميله التي دارت اهخ ندى انها جميله لقد احببتها اجمل شي عندما كانت تكتب له رسائل يالله كم احببت تلك الجزئيه شكرا لكم

قليلون هم الذين تصدروا قاىمة الكُتّاب الذين يكتبوا تحت قالب الادب الأسلامي وينجحون فيه، وخولة حمدي استطاعت أن تنجح في روايتها هذه أن تكتب وتصيغ أفكارها وتنشرها بشكل قوي بدون أن تقع في أي فخ من فخاخ التحيّز المعرفي أو الحزبي المنهجي الذي انتشر كثيرا للأسف في الكتابات الرواىية المعاصرة..

على الرغم من أن الرواية من أولى الروايات التي قرأتها إلا أني ما أزال أحب تذكرها والعودة إليها من حين لآخر والتعليق على بعض خطوطها الرئيسية .

ك بدايه شدتني و حبيت اقراها استغربت كتير من الاحداث الي فيها و تفاجاءت ب بعض الاشياء حسيت اوقات الروايه مثاليه

مع انه بدايه حياتها كانت بشعه بس كان في جانب منيح دايما

و يا انه المصدر الي قريت منه الروايه غلط او فيه كركبه او الاحداث من حيث العمر و كم سنه وهيك ما اقنعوني !!

عموما استمتعت ب القراءه رغم انه لقيت بعض الشغلات الي ما اقنعتني يمكن لا الابطال بيعنوني ك اسماء و تخيلتن اشخاص بعرفن و صرت اتخيل علاقتن لوين بتوصل -.-

من أجمل الروايات التي قمت بقراءتها للكاتبة الرائعة خولة حمدي كانت مليئة بالاحداث الحزينة والسعيدة والتي كان لها أثر كبير على نفسي كفتاة مسلمة كما ان اكثر جزء أثر في كان عند حديثها عن الحجاب الاسلامي واليهودي جعلتني اتمسك اكثر بحجابي و افرح اكثر كوني اخترت الحجاب ليكون لباسي دون أن ننسى ان القصة حقيقية حدثت فعلا في زمن من الازمان في هذا العالم مما يجعلني ادعو للفتاة ريما بالرحمة والمغفرة اسكنها الله فسيح جنانه.

رواية رغم شهرتها الكبيرة وشغفي وبحثي المضني لها عن النسخة الورقية وبعد قرائتي لها لم تكن بذلك المستوى الذي انتظرته . وهذا لا يعني نكراني لعنصر في الرواية رائع واعتبره دافع جعلني رغم معرفتي بديني الا انه اصر علي البحث والتعمق والاطلاع عن الاسلام و خُلق الاسلام رسولنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم .

اضافة الي المعلومات التي زودتني بها عن اليهود .

بين تونس و لبنان، تتأرجح أحداث الرواية لتصور المجتمع اليهودي المغلق على نفسه و صراعه العقائدي مع المسلمين، من خلال معاناة الفتاة اليتيمة ريما و قصة حب بين شاب مسلم و فتاة يهودية في خضم حرب الاسرائيليين على جنوب لبنان.. اسلوب الكاتبة رائع سار بالأحداث في تلاحق مثير، عزفت به على القلوب الحانا دافئة، ستذرف الدموع و أنت تقرؤها ..

اعجبني في الرواية لغة الكاتبة خولة حمدي وبعدها كليا عن الكتابة بالعامية خاصة في الحوارات التي للأسف نجد

كتاب عرب كبار يصر على ان يكتب بعض الحوارات بلهجته العامية ،، اعجبني ايضا الرد القوي على بعض الشبهات

حول الإسلام السرد في الرواية كان ممل وبعض الأمور كان فيها مبالغة من الكاتبة إلا أنها تظل رواية تستحق القراءة

الكاتبة تدس السم في العسل وتتظاهر بالتسامح الديني في بداية الرواية وسرعان ما تكشف عن تعصبها القبيح لدرجة انها تكتب علي لسان احد شخصياتها انها تكاد تجن من رؤية الصليب وتمنع نفسها من الإنقضاض لتنزعة من رقبتها

في البدايه اعجبت بالرواية لانها كانت تدعو التسامح وقبول الاخر وتحولت للنقيض في النصف الثاني

من أجمل الروايات التى قرأتها ..

أفضل ما يميزها هى أنها قدمت رواية جميلة أبهرت كل من قرأها دون أن تلجأ الكاتبة إلى أى مشهد خادش للحياء و الذى لربما نراه يتكرر بصور عدة فى كثير من الروايات المشهورة و المنتشرة حاليا بل قد أضفت الكاتبة على الرواية جوا دينيا محافظا جمّلها أكثر على جمالها ..