مراجعات رواية في قلبي أنثى عبرية

انا بحب واهتم بالقصص المبنية علي أحداث واقعية , كتير الحياة بتكون أكبر وأقسي من أي خيال

صحيح القصص الخيالية حلوة والأجمل نهايتها نهاية سعيدة - معظمها - والخير ينتصر والشرير يموت والحب يقهر اي شئ وكدا

بس الحياة عذابها وأحداثها مختلفة , احداثها فوضوية مرتبة

الرواية حلوة ومش جزء تحويلهم كلهم للاسلام

لأ ترتيب الاحداث وتسليم البعض للقدر وكمان عبثية الحياة بالنسبة لنا عشان بنشوفها من زواية واحدة هي زوايتنا في وقت معين

لو استعرضنا حياتنا في اخر مثلا 10 سنين ح تكون رواية غريبة

بس الاسلوب واللغة مش شيق , كلام عادي , مش كلمات أو جمل تخترق القلب

قرأت عينة فقط لانني لا املك حساب بنكيا او مالا كافيا لادفعه حتى اواصل قرائته كاملا. لكنها من اجمل الروايات التي قرأتها في البداية ادركت كم ان الاسلام دين نادر ورائع يعني المسلم الذي غرس في وجدانه هذا الدين لا يمكن له تغيره وانك تؤمن بوعود الله لك. او حتى عندما كان حسان يحدث ندى كيف غض بصره عنها ودينه لم يسمح له ان يرفع عينيه فيها عكس الديانات الاخرى..........

"ان الدين عند الله هو الاسلام" صدق الله العظيم

في قلب حارة اليهود في الجنوب التونسي تتشابك الأحداث حول المسلمة اليتيمة التي تربت بين أحضان عائلة يهودية، و بين ثنايا مدينة قانا العتيقة في الجنوب اللبناني تدخل بلبلة غير متوقعة في حياة ندى التي نشأت على اليهودية بعيدا عن والدها المسلم. تتتابع اللقاءات و الأحداث المثيرة حولهما لتخرج كلا منهما من حياة الرتابة و تسير بها إلى موعد مع القدر. (في قلبي أنثى عبرية) رواية مستوحاة من أحداث حقيقية في قالب روائي مشوق

من أكثر الروايات واقعية و من أكثر الكتب التي لامست قلبي و أثرت على حياتي الشخصية والعائلية.. أشعر و انا اقرأ اني بحاجة إلى قراءة الرواية دفعة واحدة. جعلتني ألتفت اكثر إلى عائلتي، وديني.. اهتم بأطفالي اكثر و احرص دوما على تغذية عقلهم و روحهم والاهتمام ب ثقافتهم، كما ذكرتني بالكثير المنسي من الناحية الدينية و ضرورة الالتفات إليه.

شكرا خولة حمدي، إلى المزيد والمزيد من التقدم.

رائعة ... أبهرتني بصدق ربما لما لها من أبعاد حقيقة أو أنها مبنية على أحداث حقيقية وبعضا من الخيال .. حركت فيّ تساؤلات و أفكار

لم أتوقع أن تعجبني من عنوانها ، لكن ما إن شرعت بها لم استطع أن أتركها حتى أنهيتها.. هذا رأيي الشخصي .

تدور أحداثها بين تونس و لبنان و فرنسا في فترة حرب جنوب لبنان مع الصهاينة .. أبطالها ريما و ندى و أحمد

عائلات يهودية تعتنق الاسلام بعد صراع يطول

هذه الرواية تدور أحداثها حول المجتمع اليهودي المغلق الذى يسمى بالـ " اليهود العرب " ، وعن المقاومة في لبنان ، عن الحب والحرب وخاصة عن الإيمان ، هذه الرواية مستوحاه من قصة حقيقة تنتمى خطوطها العريضة وشخصياتها الرئيسية إلى الواقع ، وكأنها أنفساً تتردد على الأرض ، لكنها ممتزجه بشيء من الخيال ، وذلك إما لخصوصيات شخصية لا يجوز الكشف عنها ، أو سداً لتغرات القصة الحقيقية

لم انتهي منه بعد.. احببت ادخال التفاصيل الدينيه بشكل عابر وبسيط بدون اسهاب ممل يخرج القارىء من سياق الرواية..

استحوذتني الاحداث بقوه وبعض الصفحات مليئه بالمشاعر وطريقة السرد تركتني اقلب الصفحات بسرعه.... تخيلاتي عن بقية الاحداث لا تمد الواقع بصله فأنا حقا اريد للشخصيات ان تجد السعاده!! لكن ربما لم تبتعد الكاتبه عن الواقع وهذا فقط ما اخشاه ☹️

الرواية بكل معاييرها رائعة واعطيها أكثر من خمسة تحمل رسالة سامية وهي نشر الاسلام وكيفية اختلاف الأديان ، و صراحة تعرفت علي الديانة اليهودية والنظرة السالبة للمرأة وقد تعمقت أكثر في الاسلام شعرت أنني لا أزال أجهل الاسلام مع أني مسلمة ، القصة والحبكة رائعة جدا والحوار ممتع ، لكن شعرت أن الدلالات الجمالية قليلة .

هذه اول رواية اقرأها لكاتبة خولة حمدي قد اسرتني من الصفحات الاولى باسلوبها الرائع و لغتها الجميلة قد سافرت من خلال هذه الرواية الى بلدان كثيرة و عشت مع ابطالها و رأيت قوة الصداقة و قوة العلاقة الاسرية رغم تعدد اديانهم و لكن شعرت في بعض الاحيان اني في مسلسل هندي😊و لكنها كانت رائعة🦋🍂

رواية جيده كقصه ولكن اسلوب الكاتبه بالمفارقه بين الرجل المسلم (والد ندى ودانا)وعدم اهتمامه واكتراثه لابنتيه وعلى اي ديانه تقعان والرجل اليهودي جاكوب واهتمامه بالفتاه المسلمه وحرصه على بقاءها على دينها واستقباله لأبنت سالم في بيته وعدم اكتراث والدها لوجودها وكأنها تبث السم في الدسم

بدايةجيدة لي مع د. خولة أعجبني التنوع الديني بالرواية واحداث وبذات ص 155... كأنني اتابع فليم و عبارة ندى (( وما شأن ديانتي بالعمل الانساني)) متى راح يطبقهااا شعب العربي؟؟

في بعض الأحداث ناقصه بالرواية أولكاتبة غيرت لحفاظ على خصوصية أصحاب القصة الحقيقية, فغيرت في بعض الأحداث

من أروع الروايات التي قرأت , ما أعجبني فيها أكثر هو التسلسل المحكم للاحداث و ايضا التسامح الديني الرابط بين شخصيات الرواية , تظهر هذه الرواية العمق الكبير لهذا الموضوع من.خلال العلاقات الانسانية و الاجتماعية و التي تظهر جلية مع كل صفحة من هذه الرواية المميزة

حبكة الرواية أكثر من رائعة، تجبرك على الاستمرار، وكأن سحرا ما أجبر كفاي على التشبث بدفتي الكتاب إلى أن وصلت إلى الصفحة الأخيرة، وبعد أن أنهيت الجملة الأخيرة فوجئت بنفسي أعود إلى الصفحة الأولى لأعود وأمر مرورا سريعا على الأحداث مرة أخرى..............

من اجمل الروايات التي قرأتها . فعلا كثيير حلوه و عميقة وبتغوصوا معها وبتحسوا حالكم من الشخصيات . تعرفت على الديانات السماوية أكثر اليهودية والمسيحية وصرت احب ديني أكثر (الإسلام) 🤍. وفي اشياء تغيرت في تفكيري و قناعاتي . بنصح الكل بقراءتها وبشدة ✨🌹

وها هي من جديد.. الدكتورة والكاتبة خولة حمدي تُبدع في رسم لوحات خيالها.. وتطلق العنان لهذا الخيال الرآئع... ولكن كاتبتنا الجميلة قد بالغت هذه المرة في التجلي في ناصية الخيال..

الرواية جميلة على كل حال للمبتدئين .. انصح بقرآئتها للمبتدئين

روايه رائعه. لخوله حمدي فيها مزج بين الثقافات والاديان وان الحب لا يعترف لا بالمسافات و لا با الاختلافات العرقيه او الدينيه.رغم هدا ف الروايه حزينه نوع ما و فيها لففف ودوران كثيير هه تجعلك تملها رغم هدا ف الروايه رائعه جدا تستحق القراءه

جميلة جدًا .. من الروايات التي تجذبك لتنهيها في يومين، أحببت تسلسل الأحداث والإضافات والفواصل القصيرة بينها التي لا تُنسيك أين أنتَ في الرواية كما هو الحال في بعض الروايات، قد لا تكون أجمل ما قرأت في عالم الرواية، لكنها من أفضل ما فيه.

روايه أكثر من رائعه .. لأول مره وانا بقرأ أردت القفز حتى اصل إلى ما ستؤل إليه الأحداث .. أحببتُ ندا وتعلقتُ بريما و أحترمت أحمد كرهت سونيا و أشمئزيت من دانا كم حسان أدهشنى ! كل ما استطيع قوله هذه الروايه ستتعلق بذاكرتى كثيراً .

الصراحة القصة جميلة جدا والكتابة وطريقة السرد أجمل.

انتقال من حكاية شخص الى اخرى امر اتحفتنا به الدكتورة خولة فلو كتبها شخص لم تحاكي مشاعرها القصة لما قدم لها ماتستحق لكن الكاتبة فعلت لذا شكرا جزيلا على هذه التحفة.

رواية جميلة لدرجة انها جعلتني ابكي على ريم واحمد ولكن هناك تناقض كانت الرواية في بداية مشوقة ولكن في نهاية حسيت في بعض ملل وفضول اكبر دخول اكبر عدد من يهود في الاسلام وسؤال اخر فقدان ذاكرة احمد ونهاية كانت متوقعة