مراجعات رواية في قلبي أنثى عبرية

عندما يقوم القُرّاء برمي هذه الرواية، ومثيلاتها، إلى ما وراء ظهورهم لتُنسى وتَندَثِر.. وقتئذٍ، يمكننا الحديث عن تطّور البُلدان العربيّة وتقدّمها.

رواية جميلة ومشوقة كثير لم اشعر بالملل ابدا اثناء قرائتها لكن النهاية كانت واضحة مع الاسف كان يجب ان تكون اكثر غموض لتكتمل بها جمالية الرواية

من اجمل الكتب الذي قرائتها حرفياً مو طبيعيه القصه جميله بشكل ما بتندمون اذا قريتوها مع كل سطر تتحمسون للسطر الي بعده من جمالها انصحكم فيها

احببت إيمان الطفلة الصغيرة "ريما" و تعلقها بدينها

و كذا "ندى" و مدى تعلقها بتفاصيل الاسلام و البحث في عمقه لإكتشافه و اليقين به 😊😊

من اجمل الروايات التي تحمل الطابع الاسلامي والتعايش مع جميع الاديان بسلام وبدون عنصرية لتوضح ان الدين الاسلامي دين انسانية وحب وسلام

تركت الرواية في ثلثها الأول أسفا على الوقت المهدر في قراءتها ، رواية مملة واسلوب غارق في المباشرة وأقرب للدعاية التبشيرية السطحية

رائعة مشوقه وكلامات عذبة وصدق في المشاعر ولكن فقدت مصدقيتها بالمالغه في بعض الاحداث اجمالا لا ينقصها الا تعديل النهاية

رواية جيدة.....سؤال هل تطبيق ابجد يمكن قراءته فقط على الموبايل حاولت كثيرا قراءته على اللابتوب ولم انجح

أسوأ ما في الرواية أني تواصلت مع خولة وطلبت منها أن تدلني لطريق أتواصل به مع أبطال الرواية فرفضت .. 😍

معجزة أدبية للدكتورة خولة حمدي.. أكثر من رائعة.. بعيدة عن كل تخيّلات الروايات الوردية.. أكثر من رائعة.

فعليّاً من أن أروع الكتب التي قمت بقراءتها ، تملك أسلوباً جذاباً و أحداث واقعية رائعة.

أنصح بقراءتها❤️

وصلت الصفحة ال٤٠٠ وما كملتها

الرواية جدا جدا مملة ما تستاهل ٧٠٠صفحة

وكمان اللغة عادية ما جذبتني .

الكتاب رائع ومأثر يستدر الدموع..لولا نهايته السعيدة لكنت بكيت بالفعل..تحياتي إلى ريما وندى وأحمد..❤

الرواية لا أنكر أسلوب الكتابة جميل والهدف من الرواية رائع

لكن اجدها نوعاً تفتقد لغة التشويق .

الكتاب جميل وحزين لكن الكاتبة لم تقنعني في سبب فقدان ذاكرة احمد الحجة واهييه بس على كل روعة

رواية رائعة جدا و مشوقة لكن الشيء الوحيد الذي لم يعجبني هو طولها كان ممكن تكون مختصرة اكتر

احببته بكل معنى الكلمة حرفيا من اكثر الكتب واللي انا اقرأها عيوني تدمع واحس بعضمة ديننا🌿

الجزء الاول من الرواية كان رائعا,اما الجزء الثاني كان درامي ومتوقع في اختفاء ورجوع أحمد.

ان احببت، تتمنى من احبتهم لايمسوهم السوء بمبدأ عقيدي او بمدأ مشاعر تحملها ويفرقها القدر

قصة سطحية للغابة ، وتفتقد الى الواقعية كما تسرح الكاتبة بخيالها الى حدود يصعب تصديقها