يالله ما اجمل هاذي الرواية مازلت خولة حمدي تبهرني بجمال رواياتها قرأت له أرني انظر إليك و كانت مختلفه رهيبه من عالم اخر حرفياً

والآن في قلبي أنثى عبريه هاذي الرواية كانت اجمل رواية

بل هي ستصبح من الروايات التي سأتذكرها لفتره طويلة

و اعتقد انني سأعيد قراءتها بعد مدة

بدأت الرواية في نهاية غروب الشمس

بين أختين يتجاذبن أطراف الحديث و صوتُ طرقِ الباب

الصوت الطارق الذي بدأت به السطور تكتب

و الأبطال يأخذون ادوارهم في كل الرواية

شاب مسلم و فتاة يهودية يخطبها الشاب المسلم لأدخالها الإسلام و تقبل بهِ اليهودية لتريه انه على خطأ

الرواية ابحرت فيني كالعادة في عالم الأديان البديييع جداً ووصفت الدين الإسلامي بأجمل ما يجب أن يوصف كعادة خولة حمدي

‼️لمن لم يقرأ الكتاب حتى الآن لا تقرأ السطور التالية ‼️

.

.

.

.

.

.

.

.

.

الرواية ابكتني جداً بكيت كثيراً على ريما التي ضلت تدعي لجاكوب ان يسلم وماتت وهو لم يسلم

بكيت كثيراً و فرحت بالآن ذاته لطريقة إسلامه العجيبه لقد كان الكتاب رائع رائع فوق الوصف لقد مرت قصة ندى و أحمد بالكثير من المراحل الصعبة ولكن اكثر ما يوصفها مقولة ندى وهي تقول " كانت حكمة الله تعالى أن أتعلق بك و نحن نختلف في كل شيء

وكانت حكمته أيضاً أن أفتقدك و أنا في أشد الحاجة إليك

حرمني منك ليأخذني أليه

أبعدك عني لأعرفه جل شأنه دون أن تختلط الأمور علي

و تشوب إيماني شائبة "

وبعدها كانت فرحة اللقاء 🥹❤️‍🩹

تمت القراءة ليلة الأحد

الثامن عشر من جماد الأول لعام : ١٤٤٥