سقف الكفاية > اقتباسات من رواية سقف الكفاية

اقتباسات من رواية سقف الكفاية

اقتباسات ومقتطفات من رواية سقف الكفاية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

سقف الكفاية - محمد حسن علوان
تحميل الكتاب

سقف الكفاية

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الحزن عنصر ضروري لنكون بشراً، أما السعادة فشىء استثنائي، وجوده أو عدمه لا يؤثر في انسانيتنا

    مشاركة من دار الساقي
  • اكتشفت أخيراً أن الكلمات التي يقولها عاشقان في لحظة عناق،

    والوعود التي يقطعانها في غمرة بكاء، لايجب أن تؤخذ بجديّة .!!

    مشاركة من إيمان حيلوز
  • هكذا توحدنا فيروز بطريقتها،تلون دموعنا بلون واحد ،تقلبنا على حزن لاندري كنهه، ولانفهم معناه،ولانعرف له أسماً ،ولارقماً، ولاهويه ،لكنه ينام في رئاتنا جميعاً ،يزرعه فينا صوتها السماوي الشفاف،ليجلو صدأ الدنيا عن صدورنا، ويشعل أخشاباً قليله حتى لاتتجمد المشاعر .

    مشاركة من Marwa_Albar
  • ليس عيباً ألا ندرك ما نتمنى، و لكن العيب الكبيرأن لا نسعى لما نتمنى

  • أتساءلُ وأنا أهيم على وجوه الوحشة، إن كان من حقِّي على هذه الحياة كإنسان أن أجد فيها ما يؤويني؟

    حتى الحشرات التي تدبُّ فوق الأرض ستؤويها جحورها الصغيرة وإناثها.

    حتى هذا الشارع الصامت، لن يموت وحيداً، فقبل أن ينتهي سيدركه شارعٌ آخر حتماً.

    حتى الموتى لهم قبور.

    مشاركة من ريحانة
  • عندما أنفعلُ تماماً مثل أعواد الكبريت التي تحملُ موتَها فوق رؤوسها .

    مشاركة من Afrah
  • تبقى المرأة متوازنة حتى تتذوّق رجلاً ما، فيخلطُ في داخلها كل الأشياء، بدءاً من لسانها، ومروراً بقلبها وماضيها وحبها ووفائها

  • قف عند السطر الأخير ولا تقرأه، السطر الأخير مسموم يا بني، حاذر أن تلقي بعينيك عليه....

    مشاركة من Aber Sabiil
  • الاستسلام للحزن أحياناً أشجع من مقاومته، بعض الأحزان لم تأتِ لتقاتلنا، بل لتعتصم حول جراحنا أمام الأقدار.

    مشاركة من Aber Sabiil
  • أي امرأة تلك التي ستكفيني بعد أن رفعت أنت سقف الكفاية إلى حد تعجز عنه النساء

    مشاركة من Joman Sabsaby
  • أن تكتب يعني أن تفني عمرك في محاولات تائهة لشرح ذاتك للآخرين,

    الآخرون هم الناس الذين لا يأبهون بك أصلا, وعندما تغيب يهتمون بها لأنهم يستغلون محاولاتك تلك لشرح ذواتهم من خلالها..

    مشاركة من speechless
  • أؤمن أن الطعنة الواحدة أشد إيلاماً من الطعنتين .. و الجرح يكون أكثر وجعًا عندما تكون بقية الجسم سليمة .. و أنا أردت أن أشتت أفكاري بين عدة أحزان حتى لا ينفرد بي حزن واحد .. فيقتلني !!

    مشاركة من speechless
  • هل تدركين ماذا يمكن أن يفعله بي زواجي منك؟ هل تتصورين كيف سيلمعُ اسمي إذا ارتبط باسمك، وتمتلئ فراغاتي الناقصة بحياتكِ المتكاملة؟ هل سمعتِ كيف عمَّر اليابانيون مُدنَهم بعد الحرب؟ هل رأيتِ يوماً مخاض السماء وهي تلد الشمس؟ هل شعرتِ مرةً بشعور الرضيع إذا دارت كفّه على إبهام أمّه للمرة الأولى؟ هل تدركين مساحة الغاباتِ التي ستُخلق داخلي إذا ظلَّت أمطاركِ منهمرةً طول العمر؟ هل تعلمين أيَّ إنسانٍ سأكون عندما تصيرين أنتِ عيني التي أبصر بها، وأذني التي أسمع بها، وفمي الذي أتكلم به، ويدي التي أمدها إلى الحياة؟ هل تعلمين أيَّ رجلٍ سيعيش بكِ على هذا الكوكب، وأيَّ رجلٍ سيموتُ بدونكِ عليه؟

    مشاركة من Afrah
  • الأماكن الكبيرة لا تشعرني بالفخامة، بل بالضآلة. الأشخاص المهمّون لا أدري كيف أتخيَّلُ سحناتهم دائماً وهي تزدريني، كمن يعيّر الأعمى بعماه، والعليل بعلّته، والفقير بفقره

    مشاركة من Afrah
  • ⁠‫دائماً أكرهُ الغروب لأني أراه تآمراً على النور. يقف البشر أمامه عاجزين كل احتضارِ يوم. إحباطٌ كونيٌ متكرِّر يبعَثُ في أجسادنا الضعف مثلما يبعَثُ في الأفق الظلام.

    مشاركة من شهد
  • كان كل يوم يمر ألتمس لك فيه عذراً بحجم ألمه ، حتى إذا تجاوزت كل هذه المدة، لم أجد فى قواميس الحب عذراً يغطى خطيئتك ، ولا صبراً يكفى صدمتى !

    مشاركة من speechless
  • لا يكون الحب قراراً ابداً , انه الشئ الذي يختار أثنين بكل دقة و يشعل بينهما فتيل المواجهة , و يتركهما في فوضى المشاعر . دون دليل ..

    مشاركة من speechless
  • عندما يعجز الوطن أن يمنحنا أكثر من صدوعٍ ضيقة لدفن أبنائنا.. هل نبقى؟

    مشاركة من دار الساقي
  • الوحيد الذي أشعر بانتمائي إليه، أو انتمائه إليّ، أو تلاقحنا المشترك لتفريخ كلمة، هو القلم، دائماً أتساءل من خلال ما أراه من كدحِه، أيُّنا يمنح الآخر مجداً يا تُرى؟ أنا الذي أنحتُ ذاكرتي لأمنحه تعباً، أم هو الذي ينحتُ روحه ليمنحني سطراً

    مشاركة من ريحانة
  • بوح الكتابة بريء وجريء. تتلوَّن فيه الهموم الرتيبة، يتمطَّى ظهرُ الحزن، ويطقطقُ القلقُ أصابعَه. بوحها يشبه حنظلةً مُرَّةً مغموسةً في سُكَّرٍ محروق، أو ربما يشبه موتاً يُبعثُ تحت قشرة الحياة أو مأتماً قاتماً في ليلة عيد أو وجه مهرِّجٍ ضحوك تراوده الحياة عن دمعة

    مشاركة من ريحانة
1 2 3 4 5 6 7 8
المؤلف
كل المؤلفون