هكذا توحدنا فيروز بطريقتها،تلون دموعنا بلون واحد ،تقلبنا على حزن لاندري كنهه، ولانفهم معناه،ولانعرف له أسماً ،ولارقماً، ولاهويه ،لكنه ينام في رئاتنا جميعاً ،يزرعه فينا صوتها السماوي الشفاف،ليجلو صدأ الدنيا عن صدورنا، ويشعل أخشاباً قليله حتى لاتتجمد المشاعر .
سقف الكفاية > اقتباسات من رواية سقف الكفاية > اقتباس
مشاركة من Marwa_Albar
، من كتاب