الوحيد الذي أشعر بانتمائي إليه، أو انتمائه إليّ، أو تلاقحنا المشترك لتفريخ كلمة، هو القلم، دائماً أتساءل من خلال ما أراه من كدحِه، أيُّنا يمنح الآخر مجداً يا تُرى؟ أنا الذي أنحتُ ذاكرتي لأمنحه تعباً، أم هو الذي ينحتُ روحه ليمنحني سطراً
سقف الكفاية > اقتباسات من رواية سقف الكفاية > اقتباس
مشاركة من ريحانة
، من كتاب